نـِِـِـوُر
I'm always drunk⭒꙳✰
بدأ بدراسة التاريخ والحقوق في جامعة دمشق من 1981 ولغاية 1985 وفي عام 1986 انتقل إلى تشيكوسلوفاكيا ودرس الإخراج بتركيز على الأفلام الروائية السينمائية ليتخرج عام 1993 بدرجة امتياز ويحصل على رسالة الماجستير في الإخراج السينمائي والتلفزيوني. عمل في التلفزيون التشيكوسلوفاكي كمخرج، حتى تم تقسيم تشيكوسلوفاكيا، واستمر بعد التقسيم في العمل في التلفزيون السلوفاكي. ما بين العامين 1990 ـ 1996. شارك في العديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية وكممثل سينمائي. منذ استقراره في سويسرا عام 1996 وحتى اليوم صور أكثر من ألف تقرير تلفزيوني أو فيلم إعلاني. كان يقوم بإخراج برنامج في التلفزيون السويسري لمدة خمس سنوات يدعى بارتي بيوبل ويشارك في تصوير واعداد برامج أخرى عديده قبل أن يتفرغ حصريا للعمل السينمائي كمنتج ومخرج ومدير تصوير مستقل لأفلام وثائقيه وروائية.
أخرج حتى الآن 14 فيلماً، كان آخرها فيلمي الأنفال (2005) ودايفيد توليهلدان (2006)[5] 2009 فيلم زنزانتي بيتي [1]. 2009 فيلم سينمائي دوكودراما من إنتاج التلفزيون السويسري وقناة 3 سات الألمانية تحت عنوان "جنان عدن، قصص من حدائق سويسرا" [2] ويعمل حالياً على فيلم روائي جديد تحت عنوان السنونوة[6] مزمع الانتهاء منه في نهاية عام 2012. وفيلم دوكودراما تحت عنوان طعم العسل.[7]
تتعرض أفلام مانو خليل للرقابة، ومن أشهر حالات المنع التي تعرضت لها أعماله منع عرض فيلم دايفيد توليهلدان في [[[8]]] قبل ساعات فقط من موعد العرض بعد تدخل من الحكومة التركية. كما نجح التدخل التركي أخيرا في سنغافورة عندما استطاع ممثلو تركيا إقناع السلطات هناك بإلغاء عرض أحد أفلامه.[9]
أخرج حتى الآن 14 فيلماً، كان آخرها فيلمي الأنفال (2005) ودايفيد توليهلدان (2006)[5] 2009 فيلم زنزانتي بيتي [1]. 2009 فيلم سينمائي دوكودراما من إنتاج التلفزيون السويسري وقناة 3 سات الألمانية تحت عنوان "جنان عدن، قصص من حدائق سويسرا" [2] ويعمل حالياً على فيلم روائي جديد تحت عنوان السنونوة[6] مزمع الانتهاء منه في نهاية عام 2012. وفيلم دوكودراما تحت عنوان طعم العسل.[7]
تتعرض أفلام مانو خليل للرقابة، ومن أشهر حالات المنع التي تعرضت لها أعماله منع عرض فيلم دايفيد توليهلدان في [[[8]]] قبل ساعات فقط من موعد العرض بعد تدخل من الحكومة التركية. كما نجح التدخل التركي أخيرا في سنغافورة عندما استطاع ممثلو تركيا إقناع السلطات هناك بإلغاء عرض أحد أفلامه.[9]