التفكير هو إجمالي العلميات التي تتم بعقل المرء بأشكالها المتعددة، والتي تساعده على فهم العالم المحيط وإدراكه بشكل كامل، وبالتالي تساعد على تكيف الفرد مع مجتمعه والتفاعل معه بشكل جيد لتحقيق أهدافه وغياته خططه البعيدة والقصيرة المدى، ويوجد عدة تعريفات لعملية التفكير فبالبعض يعرف التفكير على أنه القدرة على إعمال خلايا المخ للوصول لحل لمشكلة ما، أو هو كل ما يتم من عمليات عقلية على المعطيات الحاضرة بهدف الوصول للحل المرغوب فيه.
تعريف عمليات التفكير
هو وصف لحركة خلايا العقل بين ما هو مجهول وما هو معلوم، فهو تصوير إجمالي يلازمه تفصيل لأحداث الواقع للتوصل إلى العوامل المؤثرة في تكوينه وآليات تحسين الواقع وكيفية علاج مشكلاته المختلفة.
التفكير يعتبر من أسمى العمليات والوظائف المتعلقة بالإدراك والذي يسعى لتحليل العمليات المختلفة تحت مظلة كبيرة يطلق عليها علم النفس الإدراكي.
تتضمن عمليات التفكير التعامل مع كافة المعلومات المختلفة، ويظهر ذلك في قدرة الفرد على صياغة المصطلحات المختلفة والسعي لحل المشكلات من خلال بعض العمليات المسلسلة، والقدرة على الاستنتاج والتي يتبعها عملية اتخاذ القرارات الصائبة.
يوجد أنواع مختلفة من التفكير مثل التفكير البديهي، والتفكير العميق، والتفكير المنطقي، والتفكير العاطفي، وغيرها من أنواع التفكير المختلفة.
تعريف التفكير التبايني
هو مجموعة العمليات التفكيرية العقلية التي تستخدم بهدف توليد كم من الأفكار المبدعة من خلال السعي لاكتشاف عدد لا بأس به من الحلول المنطقية القابلة للتحقيق والتطبيق، وفي أغلب الأوقات يتم الدمج بين التفكير التبايني والتفكير التقاربي، والذي يسعى لإتباع عدد من الخطوات والمراحل المسلسلة التي تهدف إلى الوصول إلى حل وحيد منطقي وهو الحل الأمثل والصحيح للمشكلة.
في أغلب الأحيان يحدث التفكير التبايني بشكل تلقائي عفوي دون السعي له نتيجة لتدفق كم من الأفكار بشكل حر، مما يسمح بعملية توليد كم من الحلول والمقترحات بشكل غير منتظم، فتظهر تلك الحلول بوقت قصير.
يقوم العقل بربط العلاقات الغير قابلة للتوقع بعد أن تتم كافة مراحل التفكير التبايني، وهذا بغرض إعادة ترتيب الأفكار والمعلومات وفق أساليب التفكير التقاربي.
بعد عدة دراسات وأبحاث توصل العلماء أن السمات الشخصية المعززة لعمليات التفكير التبايني، لها دور فعال ومؤثر في عملية الإبداع، فحين أن معدلات الذكاء المرتفعة لا تضمن لوحدها بالضرورة الوصول لحالة الإبداع.
أما الدراسات بجامعة فاندربيلت فقد أخذتنا إلى أن الأشخاص المتفوقون بعمليات التفكير التبايني يكونوا ذوي سمات مميزة، فهم يتصفون بالفضول والقدرة على تحمل المواقف الخطرة والسعي والمثابرة، وبذلك تكون هذه الفئة هم الأكثر ميلاً لاستخدام عمليات التفكير التباعدي عن استخدام عمليات التفكير الخاصة.
يمكن أن يسعى الفرد لتعزيز عمليات التفكير التباعدي من خلال تحديد توقيت يومي خاص بعمليات التأمل والتفكير وتصميم قوائم مختلفة من الاستفسارات والأسئلة والسعي للكتابة الحرة والرسم الإبداعي وتبادل كم لا بأس به من الأفكار، مع التركيز بموضوع واحد ورسم خرائط متعلقة به وكتابة مذكرات مختلفة حوله مع خلق سلسلة من الأعمال الفنية والكتابية الإبداعية التدور تدور حول نفس الموضوع.
تعريف التفكير التقاربي
أول من وضع مصطلح التفكي التقاربي هو العالم جوي بول جيلفورد، ليثبت أن التفكير التقاربي ذو عمليات ضد وتخالف التفكير التباعدي، وهذا يعني إمكانية الفرد على الإدلاء بحلول وإجابات منطقية للمشكلات والأسئلة القياسية دون اللجوء للمهارات الإبداعية، ومثال على ذلك ما نقوم به في اختبارات الذكاء وبالواجبات والمهام المدرسية والدراسية وما نلجأ له في حل الاختبارات المختلفة التي تعرض لنا اختيارات متعددة لاختيار الحل من ضمنها.
تعريف عمليات التفكير
هو وصف لحركة خلايا العقل بين ما هو مجهول وما هو معلوم، فهو تصوير إجمالي يلازمه تفصيل لأحداث الواقع للتوصل إلى العوامل المؤثرة في تكوينه وآليات تحسين الواقع وكيفية علاج مشكلاته المختلفة.
التفكير يعتبر من أسمى العمليات والوظائف المتعلقة بالإدراك والذي يسعى لتحليل العمليات المختلفة تحت مظلة كبيرة يطلق عليها علم النفس الإدراكي.
تتضمن عمليات التفكير التعامل مع كافة المعلومات المختلفة، ويظهر ذلك في قدرة الفرد على صياغة المصطلحات المختلفة والسعي لحل المشكلات من خلال بعض العمليات المسلسلة، والقدرة على الاستنتاج والتي يتبعها عملية اتخاذ القرارات الصائبة.
يوجد أنواع مختلفة من التفكير مثل التفكير البديهي، والتفكير العميق، والتفكير المنطقي، والتفكير العاطفي، وغيرها من أنواع التفكير المختلفة.
تعريف التفكير التبايني
هو مجموعة العمليات التفكيرية العقلية التي تستخدم بهدف توليد كم من الأفكار المبدعة من خلال السعي لاكتشاف عدد لا بأس به من الحلول المنطقية القابلة للتحقيق والتطبيق، وفي أغلب الأوقات يتم الدمج بين التفكير التبايني والتفكير التقاربي، والذي يسعى لإتباع عدد من الخطوات والمراحل المسلسلة التي تهدف إلى الوصول إلى حل وحيد منطقي وهو الحل الأمثل والصحيح للمشكلة.
في أغلب الأحيان يحدث التفكير التبايني بشكل تلقائي عفوي دون السعي له نتيجة لتدفق كم من الأفكار بشكل حر، مما يسمح بعملية توليد كم من الحلول والمقترحات بشكل غير منتظم، فتظهر تلك الحلول بوقت قصير.
يقوم العقل بربط العلاقات الغير قابلة للتوقع بعد أن تتم كافة مراحل التفكير التبايني، وهذا بغرض إعادة ترتيب الأفكار والمعلومات وفق أساليب التفكير التقاربي.
بعد عدة دراسات وأبحاث توصل العلماء أن السمات الشخصية المعززة لعمليات التفكير التبايني، لها دور فعال ومؤثر في عملية الإبداع، فحين أن معدلات الذكاء المرتفعة لا تضمن لوحدها بالضرورة الوصول لحالة الإبداع.
أما الدراسات بجامعة فاندربيلت فقد أخذتنا إلى أن الأشخاص المتفوقون بعمليات التفكير التبايني يكونوا ذوي سمات مميزة، فهم يتصفون بالفضول والقدرة على تحمل المواقف الخطرة والسعي والمثابرة، وبذلك تكون هذه الفئة هم الأكثر ميلاً لاستخدام عمليات التفكير التباعدي عن استخدام عمليات التفكير الخاصة.
يمكن أن يسعى الفرد لتعزيز عمليات التفكير التباعدي من خلال تحديد توقيت يومي خاص بعمليات التأمل والتفكير وتصميم قوائم مختلفة من الاستفسارات والأسئلة والسعي للكتابة الحرة والرسم الإبداعي وتبادل كم لا بأس به من الأفكار، مع التركيز بموضوع واحد ورسم خرائط متعلقة به وكتابة مذكرات مختلفة حوله مع خلق سلسلة من الأعمال الفنية والكتابية الإبداعية التدور تدور حول نفس الموضوع.
تعريف التفكير التقاربي
أول من وضع مصطلح التفكي التقاربي هو العالم جوي بول جيلفورد، ليثبت أن التفكير التقاربي ذو عمليات ضد وتخالف التفكير التباعدي، وهذا يعني إمكانية الفرد على الإدلاء بحلول وإجابات منطقية للمشكلات والأسئلة القياسية دون اللجوء للمهارات الإبداعية، ومثال على ذلك ما نقوم به في اختبارات الذكاء وبالواجبات والمهام المدرسية والدراسية وما نلجأ له في حل الاختبارات المختلفة التي تعرض لنا اختيارات متعددة لاختيار الحل من ضمنها.