الذكاء الاصطناعي أصبح المجال الأقوى للتنافس بين شركات التقنية المختلفة، وهو ما يجعل مايكروسوفت تحاول باستمرار الاستحواذ على المشاريع الجديدة في هذا المجال بجانب تطويرها تقنيات ذكاء اصطناعي خاصة بها، وهذه المرة كان الاستحواذ على شركة Lobe.
وربما يستغرب البعض عند معرفة أن Lobe مختصة في تطوير أداة “سحب وافلات” وللتوضيح أكثر، فإن الأمر أشبه بتحميل صورة عن سطح المكتب إلى تويتر أو فيسبوك مع سحبها وافلاتها في مكان النشر. لكن عمل الأداة هنا مختلف تمامًا بخصائصه، حيث أن الشركة الناشئة تهدف من أداتها إلى تقديم فرصة للمطورين لتطوير واجهة مستخدم خاصة بهم على تطبيقاتهم ومواقعهم.
وبالحديث بشكل مفصل أكثر، فمثلًا عند الرغبة بإنشاء علامة النصر بطريقة ما دون استهلاك الكثير من الوقت، فكل ما يتوجب هو وضع صورة ما بعلامة النصر وتحديد المنطقة ومن ثم ستحولها أداة Lobe إلى رمز أو صورة دون الحاجة لكتابة كود أو خوارزمية لذلك، وهذا الأمر مختلف عما تقدمه الأدوات الأخرى.
ويمكن القول أن تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة في هذه الأداة، تجعلها قادرة على التعرف على الصور والصوت والفيديو لإنشاء واجهة مناسبة للمطورين، كما أن الأداة قادرة على التعلم بشكل متطور لتحسين مستوى العمل.
كانت مايكروسوفت قد استحوذت قبل أشهر قليلة على شركة الذكاء الاصطناعي Semantic Machines، كما استحوذت في العام السابق على شركة Maluuba أيضًا.
وربما يستغرب البعض عند معرفة أن Lobe مختصة في تطوير أداة “سحب وافلات” وللتوضيح أكثر، فإن الأمر أشبه بتحميل صورة عن سطح المكتب إلى تويتر أو فيسبوك مع سحبها وافلاتها في مكان النشر. لكن عمل الأداة هنا مختلف تمامًا بخصائصه، حيث أن الشركة الناشئة تهدف من أداتها إلى تقديم فرصة للمطورين لتطوير واجهة مستخدم خاصة بهم على تطبيقاتهم ومواقعهم.
وبالحديث بشكل مفصل أكثر، فمثلًا عند الرغبة بإنشاء علامة النصر بطريقة ما دون استهلاك الكثير من الوقت، فكل ما يتوجب هو وضع صورة ما بعلامة النصر وتحديد المنطقة ومن ثم ستحولها أداة Lobe إلى رمز أو صورة دون الحاجة لكتابة كود أو خوارزمية لذلك، وهذا الأمر مختلف عما تقدمه الأدوات الأخرى.
ويمكن القول أن تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة في هذه الأداة، تجعلها قادرة على التعرف على الصور والصوت والفيديو لإنشاء واجهة مناسبة للمطورين، كما أن الأداة قادرة على التعلم بشكل متطور لتحسين مستوى العمل.
كانت مايكروسوفت قد استحوذت قبل أشهر قليلة على شركة الذكاء الاصطناعي Semantic Machines، كما استحوذت في العام السابق على شركة Maluuba أيضًا.