تتحدث مايكروسوفت عن مستقبل نظام الويندوز في مؤتمرها السنوي للمطورين Microsoft BUILD. ونتيجة لذلك، فهناك العديد من الأشخاص الذين يتطلعون لمعرفة ما هي التغييرات والبرمجيات التي ستكشف عنها شركة مايكروسوفت في نسخة هذا العام من هذا الحدث. وعلى ذكر ذلك، فقد أكدت لنا شركة مايكروسوفت اليوم أنها ستقوم بعقد مؤتمرها السنوي للمطورين لهذا العام في الفترة ما بين 6 مايو و 8 مايو بمركز المؤتمرات المتواجد في مدينة سياتل الأمريكية.
كما تلاحظون، ستقوم شركة مايكروسوفت بعقد نسخة هذا العام من مؤتمرها السنوي للمطورين Microsoft BUILD 2019 في مدينة سياتل الامريكية على غرار العام الماضي. هذا ليس التشابه الوحيد مع الماضي، فتواريخ الحدث تتعارض مرة أخرى مع مؤتمر جوجل السنوي للمطورين Google I/O 2019.
ستقوم الشركة بفتح باب التسجيلات لحضور مؤتمر Microsoft BUILD 2019 في اليوم 27 فبراير وستنشر جدول الأعمال في نفس الوقت تقريبًا. ونحن نتوقع أن نسمع بعض الأشياء الكبيرة ذات الصلة بنظام الويندوز في اليوم الأول، في حين سيتم تخصيص الأيام المتبقية للحديث أكثر عن التحسينات التي جلبتها الشركة لخدماتها الأخرى مثل Azure و Office وغيرها من الخدمات الأخرى.
قد نتلقى المزيد من المعلومات حول ” Windows Lite ” الذي تعمل عليه شركة مايكروسوفت. هذا عبارة عن نسخة خفيفة من نظام الويندوز لا يتطلب الكثير من قوة المعالجة للعمل، وهو يهدف في الأساس لرؤية تدفق حواسيب الويندوز المحمولة المنخفضة التكلفة إلى السوق لمنافسة حواسيب Chromebook المزودة بنظام ChromeOS.
كما تلاحظون، ستقوم شركة مايكروسوفت بعقد نسخة هذا العام من مؤتمرها السنوي للمطورين Microsoft BUILD 2019 في مدينة سياتل الامريكية على غرار العام الماضي. هذا ليس التشابه الوحيد مع الماضي، فتواريخ الحدث تتعارض مرة أخرى مع مؤتمر جوجل السنوي للمطورين Google I/O 2019.
ستقوم الشركة بفتح باب التسجيلات لحضور مؤتمر Microsoft BUILD 2019 في اليوم 27 فبراير وستنشر جدول الأعمال في نفس الوقت تقريبًا. ونحن نتوقع أن نسمع بعض الأشياء الكبيرة ذات الصلة بنظام الويندوز في اليوم الأول، في حين سيتم تخصيص الأيام المتبقية للحديث أكثر عن التحسينات التي جلبتها الشركة لخدماتها الأخرى مثل Azure و Office وغيرها من الخدمات الأخرى.
قد نتلقى المزيد من المعلومات حول ” Windows Lite ” الذي تعمل عليه شركة مايكروسوفت. هذا عبارة عن نسخة خفيفة من نظام الويندوز لا يتطلب الكثير من قوة المعالجة للعمل، وهو يهدف في الأساس لرؤية تدفق حواسيب الويندوز المحمولة المنخفضة التكلفة إلى السوق لمنافسة حواسيب Chromebook المزودة بنظام ChromeOS.