ابو مناف البصري
المالكي
*ما الأمور التي تُساعدُ طالبُ العلمَ على قوّةِ الذّاكرة والحفظ ؟*
ذكرَ العلماءُ مجموعةً منَ الأمورِ المُستفادة من الشّرعِ والتّجربة وقول أهل التخصُّص والخِبرة نذكر بعضها : تقوى اللّه { وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُۗ}١ ،
قراءةُ القرآنَ الكريم والإكثارُ من قراءةِ آية الكُرسيّ إلى قولهِ هم فيها خالدون،
واستقبال القبلة، والصّيام ، والسِّواك ، وتركِ الذّنوب والمعاصي،
وأداء صلاةَ الّليل بخضوعٍ وخشوع ،ودوام الوضوء،
والإدمانُ على أكلِ الزّبيب ولاسيما واحد وعشرين حبة حمراء منه ،
والاقلالُ من الطّعام ، *الجِدُّ والمواظبة على الدّراسةِ والمتابعة المستمرّة والتّكرار* ،
الإكثارُ منَ الصّلاةِ على النّبيّ صلّى اللّهُ عليه وآله وسلّم ،
شِربُ العسلِ، وكلُّ ما يُقلّلُ البلغم والرّطوبات،
والمواقعة باعتدال، والنّظرُ إلى وجهِ العُلماء ،
والاستيقاظُ في الثُلُثِ الأخيرِ منَ الّليل والاشتغالُ بطاعةِ اللّه ،
وقِلّةُ الكلامِ والنّوم إلا بمقدار الحاجة لهما ،
وقراءةُ سورةَ القدرِ ليلةَ الجُمُعة وعصرها مائة مرّة،
وسجدة طويلة يوميّاً يقول فيها ( لا إلٰه إلّا أنت سُبحانكَ إنّي كنتُ منَ الظّالمين)،
الكتابة وفي الحديث ( قيّدوا العِلمَ بالكتابة)، *
وقراءةُ القرآن والوضوء قبل الشّروع في الدّراسة لتزدادَ قابليّته على طلبِ العلمِ وحفظِه*
،وأكلُ السّفرجل على الرّيق، *تجنّب تحميل النّفسَ أكثر من طاقتِها في طلبِ العلمِ وأخذُ قِسطاً وافراً من الرّاحة لإستعادةِ النّشاط،* مضغُ علكةَ اللبان،
وعدم الانشغال بهمومِ الدّنيا وأحزانها ،
التّوسل بأهلِ البيت عليهم السّلام وخصوصاً الإمام المهدي عجّل اللّه فرجهُ الشّريف والتّصدّق والدّعاء وقراءةُ القرآن نيابةً عنهُ فإنّهُ أفضل سبيل للتّوفيقِ للطّاعة والوصولِ إلى أعلى درجاتِ التّقوى وحصولُ النّورَ في القلب،
إذ تَسلُب المعاصي التّوفيقَ والبركة وتوجِبُ النّسيان .
١ـ آل عمران ٢٨٢،
ذكرَ العلماءُ مجموعةً منَ الأمورِ المُستفادة من الشّرعِ والتّجربة وقول أهل التخصُّص والخِبرة نذكر بعضها : تقوى اللّه { وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُۗ}١ ،
قراءةُ القرآنَ الكريم والإكثارُ من قراءةِ آية الكُرسيّ إلى قولهِ هم فيها خالدون،
واستقبال القبلة، والصّيام ، والسِّواك ، وتركِ الذّنوب والمعاصي،
وأداء صلاةَ الّليل بخضوعٍ وخشوع ،ودوام الوضوء،
والإدمانُ على أكلِ الزّبيب ولاسيما واحد وعشرين حبة حمراء منه ،
والاقلالُ من الطّعام ، *الجِدُّ والمواظبة على الدّراسةِ والمتابعة المستمرّة والتّكرار* ،
الإكثارُ منَ الصّلاةِ على النّبيّ صلّى اللّهُ عليه وآله وسلّم ،
شِربُ العسلِ، وكلُّ ما يُقلّلُ البلغم والرّطوبات،
والمواقعة باعتدال، والنّظرُ إلى وجهِ العُلماء ،
والاستيقاظُ في الثُلُثِ الأخيرِ منَ الّليل والاشتغالُ بطاعةِ اللّه ،
وقِلّةُ الكلامِ والنّوم إلا بمقدار الحاجة لهما ،
وقراءةُ سورةَ القدرِ ليلةَ الجُمُعة وعصرها مائة مرّة،
وسجدة طويلة يوميّاً يقول فيها ( لا إلٰه إلّا أنت سُبحانكَ إنّي كنتُ منَ الظّالمين)،
الكتابة وفي الحديث ( قيّدوا العِلمَ بالكتابة)، *
وقراءةُ القرآن والوضوء قبل الشّروع في الدّراسة لتزدادَ قابليّته على طلبِ العلمِ وحفظِه*
،وأكلُ السّفرجل على الرّيق، *تجنّب تحميل النّفسَ أكثر من طاقتِها في طلبِ العلمِ وأخذُ قِسطاً وافراً من الرّاحة لإستعادةِ النّشاط،* مضغُ علكةَ اللبان،
وعدم الانشغال بهمومِ الدّنيا وأحزانها ،
التّوسل بأهلِ البيت عليهم السّلام وخصوصاً الإمام المهدي عجّل اللّه فرجهُ الشّريف والتّصدّق والدّعاء وقراءةُ القرآن نيابةً عنهُ فإنّهُ أفضل سبيل للتّوفيقِ للطّاعة والوصولِ إلى أعلى درجاتِ التّقوى وحصولُ النّورَ في القلب،
إذ تَسلُب المعاصي التّوفيقَ والبركة وتوجِبُ النّسيان .
١ـ آل عمران ٢٨٢،