الكآبة أو مرض الأكتئاب من الممكن أن يتم تصنيفه اليوم كونه مرض العصر حيث يصاب به اليوم فئة كبيرة من الناس على اختلاف الأعمار، ومن الممكن أن يتعرض الشخص إلى تلك المشكلة بدون أن يعلم لذا يتوجب على الجميع معرفة ذلك المرض جيدا لتجنب الإصابة به أو التعرض له مما ينتج عنه الكثير من المشاكل في المستقبل.
معلومات عن الكآبة
الكآبة عبارة عن مرض نفسي يتم تصنيفه بين الاضطرابات النفسية التي تحدث للشخص، حيث يعاني الشخص الذي يعاني من تلك المشكلة من تغيير حاد وسريع جدا في المزاج وأيضا النفور من القيام بالأمور التي تتعلق بحياته من نشاطات وغيرها من الأمور، كما أن الاكتئاب من الأشياء التي تضيف للشخص المزيد من الأفكار السلبية في الحياة وذلك المرض ليس نفسي فقط وإنما يصنف من الأمراض النفسية والجسدية أيضا.
أعراض الإصابة بالإكتئاب
تظهر على مريض الإكتئاب المزيد من الأعراض التي تؤكد إصابته بها والتي من بينها ما يلي.
1- يصبح الشخص أكثر ضعفا من الناحية الجسدية ولا يرغب في القيام بالنشاطات الخاصة به.
2- من الممكن أن ينام الشخص لعدة ساعات على مدار اليوم مع الأرق الشديد في بعض الحالات.
3- الشعور بألم في الجسم وألم يمتد حتى الرأس.
4- البكاء المستمر ومن الممكن أن يصبح الشخص منفعل بشكل سريع عن المعتاد.
5- زيادة في الوزن أو نقصان شديد في الوزن على حسب الحالة.
6- كما يعاني المريض من تشتت الأفكار واضطرابات في التفكير بشكل سليم.
7- يصبح الشخص أقل قدرة على أتخاذ القرارات التي تخصه مع زيادة في العصبية.
8- تشوش الرؤية في الكثير من الأحيان.
9- كما أن الأشخاص المتزوجين من يعانون من تلك المشكلة تقل الرغبة لديهم في ممارسة العلاقة الحميمة.
أسباب التعرض إلى الكآبة وطريقة العلاج
على الرغم من الأبحاث الكثيرة التي أجريت منذ زمن وحتى اليوم على تلك الحالة النفسية أو ذلك المرض إلا أنه لم يتم التوصل إلى المسبب الرئيسي لتلك المشكلة حتى اليوم، ولكن بالطبع يوجد الكثير من العوامل التي تزيد من التعرض إلى الاكتئاب أو الكآبة والتي من بينها العوامل الوراثية حيث يلعب العامل الوراثي دور كبير في التعرض إلى تلك الحالة، وأيضا العوامل البيئية والكيميائية لها دور في تلك المشكلة هي الأخرى.
ويتم التخلص من تلك المشكلة من خلال الذهاب إلى الأطباء المختصين في ذلك الأمر حيث من الممكن أن يتوقف العلاج على العلاج الدوائي أو النفسي وفي بعض الحالات من الممكن أن يلجأ الطبيب إلى العلاج بـ الصدمات الكهربائية، وبعض الحالات من الممكن أن يتم معالجتهم من خلال الطبيب المختص في حالتهم أو طبيب نفسى عام على حسب الحالة يتم وضع الخطة العلاجية والبدء بها وكلما تم الإسراع في الأمر كلما كان العلاج فعال.
حيث أن التأخر في مثل تلك العلاجات لا يأتي بنتيجة سريعة وبعدها يتم المشي على العلاج الوقائي الذي يمنع حدوث المشكلة مرة أخرى أو ظهور مرض الإكتئاب مرة أخرى على الشخص المصاب خاصة في حالات الإصابة بالمرض نتيجة العوامل الوراثية والتي تشير إلى عودة المرض مرة أخرى.
معلومات عن الكآبة
الكآبة عبارة عن مرض نفسي يتم تصنيفه بين الاضطرابات النفسية التي تحدث للشخص، حيث يعاني الشخص الذي يعاني من تلك المشكلة من تغيير حاد وسريع جدا في المزاج وأيضا النفور من القيام بالأمور التي تتعلق بحياته من نشاطات وغيرها من الأمور، كما أن الاكتئاب من الأشياء التي تضيف للشخص المزيد من الأفكار السلبية في الحياة وذلك المرض ليس نفسي فقط وإنما يصنف من الأمراض النفسية والجسدية أيضا.
أعراض الإصابة بالإكتئاب
تظهر على مريض الإكتئاب المزيد من الأعراض التي تؤكد إصابته بها والتي من بينها ما يلي.
1- يصبح الشخص أكثر ضعفا من الناحية الجسدية ولا يرغب في القيام بالنشاطات الخاصة به.
2- من الممكن أن ينام الشخص لعدة ساعات على مدار اليوم مع الأرق الشديد في بعض الحالات.
3- الشعور بألم في الجسم وألم يمتد حتى الرأس.
4- البكاء المستمر ومن الممكن أن يصبح الشخص منفعل بشكل سريع عن المعتاد.
5- زيادة في الوزن أو نقصان شديد في الوزن على حسب الحالة.
6- كما يعاني المريض من تشتت الأفكار واضطرابات في التفكير بشكل سليم.
7- يصبح الشخص أقل قدرة على أتخاذ القرارات التي تخصه مع زيادة في العصبية.
8- تشوش الرؤية في الكثير من الأحيان.
9- كما أن الأشخاص المتزوجين من يعانون من تلك المشكلة تقل الرغبة لديهم في ممارسة العلاقة الحميمة.
أسباب التعرض إلى الكآبة وطريقة العلاج
على الرغم من الأبحاث الكثيرة التي أجريت منذ زمن وحتى اليوم على تلك الحالة النفسية أو ذلك المرض إلا أنه لم يتم التوصل إلى المسبب الرئيسي لتلك المشكلة حتى اليوم، ولكن بالطبع يوجد الكثير من العوامل التي تزيد من التعرض إلى الاكتئاب أو الكآبة والتي من بينها العوامل الوراثية حيث يلعب العامل الوراثي دور كبير في التعرض إلى تلك الحالة، وأيضا العوامل البيئية والكيميائية لها دور في تلك المشكلة هي الأخرى.
ويتم التخلص من تلك المشكلة من خلال الذهاب إلى الأطباء المختصين في ذلك الأمر حيث من الممكن أن يتوقف العلاج على العلاج الدوائي أو النفسي وفي بعض الحالات من الممكن أن يلجأ الطبيب إلى العلاج بـ الصدمات الكهربائية، وبعض الحالات من الممكن أن يتم معالجتهم من خلال الطبيب المختص في حالتهم أو طبيب نفسى عام على حسب الحالة يتم وضع الخطة العلاجية والبدء بها وكلما تم الإسراع في الأمر كلما كان العلاج فعال.
حيث أن التأخر في مثل تلك العلاجات لا يأتي بنتيجة سريعة وبعدها يتم المشي على العلاج الوقائي الذي يمنع حدوث المشكلة مرة أخرى أو ظهور مرض الإكتئاب مرة أخرى على الشخص المصاب خاصة في حالات الإصابة بالمرض نتيجة العوامل الوراثية والتي تشير إلى عودة المرض مرة أخرى.