ما هي اسباب القيئ عند الأطفال
تعرفي على أبرز اسباب القيئ عند الأطفال والرضع ، يتعرض الكثير من الرُضع وصغار السن للتقيؤ خلال يومهم باختلاف الأوقات، فهي مشكلة شائعة في هذه المرحلة العمرية والتي تدل في كثير من الأحيان على معاناة الطفل من مشكلة صحية بالجهاز الهضمي، والتي قد تكون الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية ما، ويحدث التقيؤ لدى الطفل نتيجة وجود بعض التقلصات القصرية القوية في المعدة، لينتج في شكل إخراج المواد الغذائية الموجودة بها عن طريق الفم قسرياً.
ويُلاحظ في كثير من الأحيان تعرض الطفل للتقيؤ عقب تناول الطعام مباشرة أو قبل النوم، لذا نعرض لكِ في المقال التالي أبرز أسباب تعرض الطفل للقيء وكيفية التعامل معه في هذه الحالة من موقع موسوعة.
اسباب القيئ عند الأطفال
اسباب الترجيع عند الاطفال بعمر سنتين
تعرفي على أبرز اسباب القيئ عند الأطفال والرضع ، يتعرض الكثير من الرُضع وصغار السن للتقيؤ خلال يومهم باختلاف الأوقات، فهي مشكلة شائعة في هذه المرحلة العمرية والتي تدل في كثير من الأحيان على معاناة الطفل من مشكلة صحية بالجهاز الهضمي، والتي قد تكون الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية ما، ويحدث التقيؤ لدى الطفل نتيجة وجود بعض التقلصات القصرية القوية في المعدة، لينتج في شكل إخراج المواد الغذائية الموجودة بها عن طريق الفم قسرياً.
ويُلاحظ في كثير من الأحيان تعرض الطفل للتقيؤ عقب تناول الطعام مباشرة أو قبل النوم، لذا نعرض لكِ في المقال التالي أبرز أسباب تعرض الطفل للقيء وكيفية التعامل معه في هذه الحالة من موقع موسوعة.
اسباب القيئ عند الأطفال
اسباب الترجيع عند الاطفال بعمر سنتين
- إصابة الطفل بالتهاب في المعدة أو الإصابة بالتهاب فيروسي في الأمعاء الدقيقة، ومن أبرز أسماء الفيروسات المُسببة لهذا النوع من الالتهابات المعوية فيروس الروتا، نوروك فيروس.
- الإفراط الشديد في تناول الطعام ومنح الطفل كميات كبيرة منه خاصةً قبل النوم.
- إصابة الطفل بالتسمم الغذائي نتيجة وجود بعض الجراثيم في الطعام المتناول كجرثومة السالمونيلا، الجرثومات العنقودية المُذهبة.
- إصابة الطفل بالتهاب السبيل البولي.
- معاناة الطفل من وجود التهابات في القولون.
- وجود بعض الالتهابات في بعض أعضاء الجسم مثل التهاب اللوزتين، التهاب البلعوم، التهاب الكبد.
- إصابة الطفل بأحد الأورام الحميدة أو الخبيثة لا قدر الله.
- خضوع الطفل للعلاج ببعض العلاجات الكيميائية التي لا يتحمل تأثيرها جسده الصغير.
- معاناة الطفل من أحد الأمراض الاستقلابية مثل الأستقلابات الخَلقية.
- تعرض الطفل للإصابة بـ التسمم الدوائي كالتسمم الناتج عن تناول حبوب الأسبرين أو التسمم الحادث بسبب تناول العقاقير الطبية الكيميائية المحتوية على الرصاص أو مادة الديجوكسين.
- إصابة الطفل بالسعال الديكي والتهاب الحلق.
- وجود التهاب بأحد أجزاء الجهاز العصبي كالتهاب الدماغ، الاختلاج، نومة الشقيقة، التهاب السحايا.
- وجود ورماً في المخ مما يُسبب اضطراباً في الدماغ.
- وجود عوامل هضمية تُسبب التقيؤ للطفل مثل انسداد الأمعاء ، التهاب الزائدة الدودية، فتق الأمعاء، التهاب المرارة.
- معاناة الطفل من الحساسية تجاه بعض أنواع الطعام، مثل منتجات الألبان أو المخبوزات المحتوية على الجلوتين.
- الإجهاد الشديد نتيجة قلة النوم مما يؤدي لتشنجات المعدة والتقيؤ.
- يجب أن لا يتم منح الطفل الماء عقب التقيؤ بشكل مباشر وذلك لعدم إجهاد المعدة ومنحها وقت للتعافي، لذا يُفضل الانتظار لمدة نصف ساعة على الأقل.
- عدم ترك الطفل يذهب للاستلقاء أو النوم عقب تناول الطعام مباشرةً.
- منح الطفل ما لا يقل عن 2 لتر من الماء على مدار اليوم.
- تقسيم وجبات الطفل من الطعام إلى خمس وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلاً من ثلاثة وجبات دسمة.
- منح الطفل بعض الأطعمة لمهدئة للمعدة على مدار اليوم كعصائر الفاكهة الطازجة، الموز، ماء جوز الهند، البطاطس المهروسة، الشاي الدافئ.
- تدريب الطفل على كيفية التنفس العميق لتنظيم عملية التنفس والهضم لديه.
- تجنب منح الطفل الأطعمة التي تُسبب له حساسية أو تُشعره بالغثيان وبالتالي القيء.
- منح الطفل عدداً من قطع الحلوى على مدار اليوم والتي تمنع الشعور بالغثيان.
- الانتباه إلى وضعية نوم الطفل ليلاً حيثُ يجب أن تكون رأسه على مستوى أعلى قليلاً من بقية جسده.
