مع كل يوم يمر علينا ويمضي من عمرنا نتعلم شيئاً جديداً، إما من تجاربنا الشخصية أو من مواقف معينة تمر بنا أو بغيرنا، أو من خلال الإطلاع والدراسة، ولا ننسى كذلك الصديق السريع وهو التكنولوجيا الحديثة في تبادل المعلومات.
وليس بعيدا عن هذه الأمور فإن الانتقال من مرحلة العزوبية إلى مرحلة الزواج، بالتأكيد تضيف إلينا إضافة نوعية وجديدة كلياً، وبالرغم مما يشاع عن التغيرات والمشاكل التي تطرأ على الطرفين بعد الزواج من زيادة تحمل المسؤولية وما إلى ذلك فإنه يبقى هناك العديد من النواحي الايجابية والخبراتية التي يضيفها الزواج إلى الزوجين، ونتحدث اليوم عن هذه الايجابيات فيما يتعلق بالرجل تحديداً.
• الحياة الزوجية تجعل من الرجل إنساناً مسؤولاً ، فهو لم يعد لوحده وإنما ارتبط بشخص آخر عليه مراعاته وسوف يسأل عنه مادياً ومعنوياً.
• كذلك تعلم الرجل معنى المشاركة، فوجود الزوجة معه واتخاذ القرارات سوياً يعني أن يتخلى عن فكرة الرأي الواحد أو الاستبداد بالرأي، كما لو كان لوحده.
• يفهم الرجل بعد الزواج معنى إعطاء الأولوية للعائلة، فتكون على رأس اهتماماته، حتى لو على حساب راحته الشخصية، فيخصص الوقت للعائلة على رغم كل ضغوطات العمل.
• يصبح الرجل قادراً على تقييم وتقدير التضحيات التي تقوم بها الزوجة من أجل سعادة عائلتها.
• يعمل الرجل على تطوير نفسه، وبذل ما بوسعه لكسب الرزق الذي يساعده على تأمين مختلف حاجات أسرته.
• يصبح الرجل قادراً على اعتماد لغة الحوار الصريح والبنّاء لحلّ المشاكل.
• التحكم بالغضب، والسيطرة على النفس خصوصاً في وجود الأطفال.
• مساندة الزوجة عاطفياً والتعبير عن حبّه لها للحفاظ على العلاقة الزوجية.
وليس بعيدا عن هذه الأمور فإن الانتقال من مرحلة العزوبية إلى مرحلة الزواج، بالتأكيد تضيف إلينا إضافة نوعية وجديدة كلياً، وبالرغم مما يشاع عن التغيرات والمشاكل التي تطرأ على الطرفين بعد الزواج من زيادة تحمل المسؤولية وما إلى ذلك فإنه يبقى هناك العديد من النواحي الايجابية والخبراتية التي يضيفها الزواج إلى الزوجين، ونتحدث اليوم عن هذه الايجابيات فيما يتعلق بالرجل تحديداً.
• الحياة الزوجية تجعل من الرجل إنساناً مسؤولاً ، فهو لم يعد لوحده وإنما ارتبط بشخص آخر عليه مراعاته وسوف يسأل عنه مادياً ومعنوياً.
• كذلك تعلم الرجل معنى المشاركة، فوجود الزوجة معه واتخاذ القرارات سوياً يعني أن يتخلى عن فكرة الرأي الواحد أو الاستبداد بالرأي، كما لو كان لوحده.
• يفهم الرجل بعد الزواج معنى إعطاء الأولوية للعائلة، فتكون على رأس اهتماماته، حتى لو على حساب راحته الشخصية، فيخصص الوقت للعائلة على رغم كل ضغوطات العمل.
• يصبح الرجل قادراً على تقييم وتقدير التضحيات التي تقوم بها الزوجة من أجل سعادة عائلتها.
• يعمل الرجل على تطوير نفسه، وبذل ما بوسعه لكسب الرزق الذي يساعده على تأمين مختلف حاجات أسرته.
• يصبح الرجل قادراً على اعتماد لغة الحوار الصريح والبنّاء لحلّ المشاكل.
• التحكم بالغضب، والسيطرة على النفس خصوصاً في وجود الأطفال.
• مساندة الزوجة عاطفياً والتعبير عن حبّه لها للحفاظ على العلاقة الزوجية.
