الزلزال هو أحد الظواهر التي تعتبر من أخطر الظواهر الطبيعية؛ لأنه قد يؤدي إلى حدوث كوارث وخسائر مادية كبيرة في الأرواح والممتلكات، وذلك كله يتحدد على حسب قوة الزلزال، لهذا سوف نوضح لكم الوحدة التي تقاس بها الزلازل.
الزلازل
الزلزال هو عبارة عن هزة أرضية تحدث في القشرة الأرضية في بعض الأجزاء منها، وهذه الهزة تؤدي إلى التحرر السريع للطاقة التي تتجمع في الصخور، قوة الزلزال تعتمد كمية الصخور التي تتكسر من هذه الهزة الأرضية.
تتعرض النقطة التي تقع في وسط الزلزال إلى أكبر قدر من الاهتزاز وهي تسمى بؤرة الزلزال، قد يحدث الزلزال في قاع المحيط، أو على سطح الأرض أو في أي مكان في الكرة الأرضية.
قوة الزلزال
الزلزال يحدث في الصفائح الحركية في القشرة الأرضية، يقاس قوة أي زلزال بمقدار الخسائر والدمار التي أدى ليها هذا الزلزال، لأن هناك بعض الزلازل تكون خفيفة لدرجة أن الناس قد لا تكون شعرت بها، والبعض متوسط يشعر الناس بهزة أرضية بسيطة فيها، والبعض يكون قوي جدًا لدرجة التدمير.
وحدة قياس الزلازل
هناك أكثر من وحدة نستطيع بها قياس الزلازل ومنها:
مقياس ريختر
مقياس ريختر هو المقياس الذي يقيس قوة الزلازل، وهو عبارة عن مقياس كمي لقوة الزلزال وهو مقياس لوغاريتمي للحركة الأرضية، تم ابتكار هذا المقياس على يد بعض العلماء الأمريكان وهم: شارل رختر، بنو غوتنبرغ في عام 1935م.
في الوقت الحالي قد يكون هناك أكثر من مقياس حديث يتم قياس قوة الزلزال به عن طريق أجهزة قياس الزلازل، إلا أن مقياس ريختر هو الذي يتم ذكره بشكل خاطئ في التقارير الإخبارية عند الإبلاغ عن قوة أي زلزال، فهم يعتبرون أن اسم ريختر هو رمز لمقياس قوة الزلازل بشكل عام.
مقايس ريختر يبدأ من صفر وينتهي عند 9 درجات، عندما يكون الزلزال أقل من 4 ريختر لا يشعر به الإنسان، ويشعر به الإنسان عندما يزيد عن 4 ريختر.
مقياس قدر العزم
يتم استخدام مقياس قدر العزم في الوقت الحاضر لقياس حجم الزلزال وهو مقياس يقيس الزلزال بشكل دقيق جدًا أكثر من مقياس ريختر الشهير.
تسمح الشبكات من محطات المراقبة الجيولوجية التي زودت بأدوات تقيس مقدار الاهتزازات في الأرض مع مرور الوقت وتسمى نظام رصد الزلزال، ويتم تعيين فئة الزلزال كالتالي:
– عظيم لو كان درجة قياس قوة الزلزال أكبر من 8 ويمكن أن يتسبب ذلك في أضرار كبيرة للبيئة والأرواح.
– رئيسي إذا كانت قوته من 7،0 إلى 7،9 ويقدر ذلك أنه زلزال كبير وقادر على إحداث الكثير من الاضرار.
– قوي لو كان حجمه 6،0 إلى 6،9 ويسبب في هذه الحالة أضرار بالغة.
– متوسط: عندما يكون حجمه من 5.0 إلى 5.9، ويمكن أن يتسبب في أضرار كبيرة.
– خفيف: هذا لو كان حجمه من 4.0 إلى 4.9، ويمكن أن يتسبب في أضرار متوسطة.
– ثانوي: وهذا لو كان حجمه من 3.0 إلى 3.9.
– صغير: حجمه أقل من 3.0، وتعتبر الزلازل من 2.5 إلى 3.0 أقل ما بمكن أن يشعر به الناس.
مقياس ميركالي المعدل
يعتبر هذا المقياس المعدل هو أحدث طريقة لقياس قوة الزلزال التي اخترعها العالم جوزيبي في عام 1902م، ويستخدم هذا المقياس من خلال ملاحظات الناس التي عاشت في الزلزال نفسه وهي التي تستطيع أن تقدر شدته.
لا يعتبر هذا المقياس من المقاييس الدقيقة علميًا، لأن بعض الناس يبالغ في وصف الزلزال وتبالغ في وصف الضرر الذي ساد المنشآت.
الزلازل
الزلزال هو عبارة عن هزة أرضية تحدث في القشرة الأرضية في بعض الأجزاء منها، وهذه الهزة تؤدي إلى التحرر السريع للطاقة التي تتجمع في الصخور، قوة الزلزال تعتمد كمية الصخور التي تتكسر من هذه الهزة الأرضية.
تتعرض النقطة التي تقع في وسط الزلزال إلى أكبر قدر من الاهتزاز وهي تسمى بؤرة الزلزال، قد يحدث الزلزال في قاع المحيط، أو على سطح الأرض أو في أي مكان في الكرة الأرضية.
قوة الزلزال
الزلزال يحدث في الصفائح الحركية في القشرة الأرضية، يقاس قوة أي زلزال بمقدار الخسائر والدمار التي أدى ليها هذا الزلزال، لأن هناك بعض الزلازل تكون خفيفة لدرجة أن الناس قد لا تكون شعرت بها، والبعض متوسط يشعر الناس بهزة أرضية بسيطة فيها، والبعض يكون قوي جدًا لدرجة التدمير.
وحدة قياس الزلازل
هناك أكثر من وحدة نستطيع بها قياس الزلازل ومنها:
مقياس ريختر
مقياس ريختر هو المقياس الذي يقيس قوة الزلازل، وهو عبارة عن مقياس كمي لقوة الزلزال وهو مقياس لوغاريتمي للحركة الأرضية، تم ابتكار هذا المقياس على يد بعض العلماء الأمريكان وهم: شارل رختر، بنو غوتنبرغ في عام 1935م.
في الوقت الحالي قد يكون هناك أكثر من مقياس حديث يتم قياس قوة الزلزال به عن طريق أجهزة قياس الزلازل، إلا أن مقياس ريختر هو الذي يتم ذكره بشكل خاطئ في التقارير الإخبارية عند الإبلاغ عن قوة أي زلزال، فهم يعتبرون أن اسم ريختر هو رمز لمقياس قوة الزلازل بشكل عام.
مقايس ريختر يبدأ من صفر وينتهي عند 9 درجات، عندما يكون الزلزال أقل من 4 ريختر لا يشعر به الإنسان، ويشعر به الإنسان عندما يزيد عن 4 ريختر.
مقياس قدر العزم
يتم استخدام مقياس قدر العزم في الوقت الحاضر لقياس حجم الزلزال وهو مقياس يقيس الزلزال بشكل دقيق جدًا أكثر من مقياس ريختر الشهير.
تسمح الشبكات من محطات المراقبة الجيولوجية التي زودت بأدوات تقيس مقدار الاهتزازات في الأرض مع مرور الوقت وتسمى نظام رصد الزلزال، ويتم تعيين فئة الزلزال كالتالي:
– عظيم لو كان درجة قياس قوة الزلزال أكبر من 8 ويمكن أن يتسبب ذلك في أضرار كبيرة للبيئة والأرواح.
– رئيسي إذا كانت قوته من 7،0 إلى 7،9 ويقدر ذلك أنه زلزال كبير وقادر على إحداث الكثير من الاضرار.
– قوي لو كان حجمه 6،0 إلى 6،9 ويسبب في هذه الحالة أضرار بالغة.
– متوسط: عندما يكون حجمه من 5.0 إلى 5.9، ويمكن أن يتسبب في أضرار كبيرة.
– خفيف: هذا لو كان حجمه من 4.0 إلى 4.9، ويمكن أن يتسبب في أضرار متوسطة.
– ثانوي: وهذا لو كان حجمه من 3.0 إلى 3.9.
– صغير: حجمه أقل من 3.0، وتعتبر الزلازل من 2.5 إلى 3.0 أقل ما بمكن أن يشعر به الناس.
مقياس ميركالي المعدل
يعتبر هذا المقياس المعدل هو أحدث طريقة لقياس قوة الزلزال التي اخترعها العالم جوزيبي في عام 1902م، ويستخدم هذا المقياس من خلال ملاحظات الناس التي عاشت في الزلزال نفسه وهي التي تستطيع أن تقدر شدته.
لا يعتبر هذا المقياس من المقاييس الدقيقة علميًا، لأن بعض الناس يبالغ في وصف الزلزال وتبالغ في وصف الضرر الذي ساد المنشآت.