الوحم واحدة من العلامات التي تظهر على المرأة الحامل خلال فترة الحمل حيث تزداد رغبة المرأة الحامل في تناول أنواع معينة من الطعام، ومن الممكن أن يتسبب في مشاكل نفسية للمرأة أو الرغبة في القيء والغثيان وغيرها من المشاكل التي تتعرض لها.
انتهاء فترة الوحام واعراضه
لابد في بداية الأمر توضيح الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بالوحام والتي من بينها ما يلي :
1- تعرض المرأة إلى نقص في بعض الفيتامينات والتي من بينها فيتامين ب12.
2- تغيير هرمونات الجسم وخاصة زيادة نسبة هرمون الإستروجين في الدم مما يؤثر على تغيير مزاج المرأة والشعور بالكثير من المشاكل.
3- الإصابة بالكثير من المشاكل النفسية والتي من بينها تقلب المزاج.
4- حالة الجنين مع طبيعة الحمل.
5- وجود الجنين في الرحم الأمر الذي يزيد من حاجة الأم إلى الطعام.
6- تعرض المرأة إلى نقص في نسبة الحديد في الدم.
7- التعرض لمشكلة نقص الكالسيوم في الدم كما أن المشيمة تصبح أقل قدرة في امتصاص الكالسيوم من الجسم.
8- إنخفاض مستوى مناعة المرأة مع التعرض إلى مشكلة فقر الدم.
قد تتعرض بعض السيدات خلال فترة الحمل إلى الوحم وقد لا تتعرض الأخريات إلى تلك المشكلة المرضية وعادة ما تنتهي فترة الوحام بعد الثلاثة شهور الأولى من الحمل، إلا أن الكثير من السيدات يظل يعانون من تلك المشكلة طوال فترة الحمل.
كيفية التغلب على أعراض فترة الوحام
من الممكن للمرأة أن تخفف كثيرا من الوحم والأعراض التي من الوارد ظهورها خلال فترة الحمل، للسيطرة على الوحام لدى المرأة اتباع المزيد من الخطوات الهامة والتي من بينها التغذية السليمة مع تنويع الأطعمة التي تحصل عليها والتي من بينها السكريات والبروتينات والدهون ضمانا لحصول الطفل على العناصر الغذائية الهامة.
وعليها ممارسة المزيد منالتمارين الرياضية في حدود المسموح لها، وعليها عدم التفكير في مشاكل الوحم وتسليمه نفسها دائما من خلال قراءة الكتب عن الأطفال وغيرها من أنواع التسلية المتاحة لها.
كيفية السيطرة على الغثيان والقيء
من الممكن السيطرة على الغثيان والقيء المرافق للوحم من خلال اتباع الخطوات التالية :
1- البعد عن تناول الأطعمة التي يوجد بها سعرات حرارية عالية والتي تحتوي على السكريات أيضا.
2- تجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على الروائح النفاذة.
3- تناول المزيد من الوجبات الصغيرة على مدار اليوم بدلا من تناول ثلاثة وجبات فقط يوميا.
4- تناول وجبة خفيفة من الإفطار قبل النهوض من السرير.
5- تناول الفيتامينات التي ينص عليها الطبيب وبشكل يومي وعدم التوقف عنها من تلقاء نفسها بدون الرجوع إلى الطبيب.
مخاطر فترة الوحام
توجد الكثير من المخاطر التي تهدد حياة المرأة نتيجة فترة الوحام والتي من بينها ما يلي :
1- التسمم عند تناول بعض من المواد الغذائية خاصة الملوث منها.
2- التعرض إلى تشنجات في المعدة.
3- التعرض إلى مشكلة الإمساك.
4- معاناة مع مشاكل القولون والبطن والتي من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بالقولون العصبي.
غالبا ما تستمر أعراض الوحام لدى الكثير من السيدات خلال الشهور الأولى من الحمل والتي تقل تدريجيا حتى تنتهي مع نهاية الشهر الثالث من الحمل، ولكن من الممكن أن تستمر تلك الأعراض خلال شهور عدة من الحمل ومنهم من يستمر معها الوحام حتى موعد الولادة فكل مرأة لها طبيعتها الخاصة.
كما أن كل حمل له طبيعته الخاصة به، لذا لابد من متابعة ومراجعة الطبيب المعالج على الفور حال التعرض إلى أي مشكلة من مشاكل الوحام مع المتابعة الدورية للحمل حفاظا على صحة الأم والجنين وخوفا من حدوث مضاعفات خلال فترة الحمل.
انتهاء فترة الوحام واعراضه
لابد في بداية الأمر توضيح الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بالوحام والتي من بينها ما يلي :
1- تعرض المرأة إلى نقص في بعض الفيتامينات والتي من بينها فيتامين ب12.
2- تغيير هرمونات الجسم وخاصة زيادة نسبة هرمون الإستروجين في الدم مما يؤثر على تغيير مزاج المرأة والشعور بالكثير من المشاكل.
3- الإصابة بالكثير من المشاكل النفسية والتي من بينها تقلب المزاج.
4- حالة الجنين مع طبيعة الحمل.
5- وجود الجنين في الرحم الأمر الذي يزيد من حاجة الأم إلى الطعام.
6- تعرض المرأة إلى نقص في نسبة الحديد في الدم.
7- التعرض لمشكلة نقص الكالسيوم في الدم كما أن المشيمة تصبح أقل قدرة في امتصاص الكالسيوم من الجسم.
8- إنخفاض مستوى مناعة المرأة مع التعرض إلى مشكلة فقر الدم.
قد تتعرض بعض السيدات خلال فترة الحمل إلى الوحم وقد لا تتعرض الأخريات إلى تلك المشكلة المرضية وعادة ما تنتهي فترة الوحام بعد الثلاثة شهور الأولى من الحمل، إلا أن الكثير من السيدات يظل يعانون من تلك المشكلة طوال فترة الحمل.
كيفية التغلب على أعراض فترة الوحام
من الممكن للمرأة أن تخفف كثيرا من الوحم والأعراض التي من الوارد ظهورها خلال فترة الحمل، للسيطرة على الوحام لدى المرأة اتباع المزيد من الخطوات الهامة والتي من بينها التغذية السليمة مع تنويع الأطعمة التي تحصل عليها والتي من بينها السكريات والبروتينات والدهون ضمانا لحصول الطفل على العناصر الغذائية الهامة.
وعليها ممارسة المزيد منالتمارين الرياضية في حدود المسموح لها، وعليها عدم التفكير في مشاكل الوحم وتسليمه نفسها دائما من خلال قراءة الكتب عن الأطفال وغيرها من أنواع التسلية المتاحة لها.
كيفية السيطرة على الغثيان والقيء
من الممكن السيطرة على الغثيان والقيء المرافق للوحم من خلال اتباع الخطوات التالية :
1- البعد عن تناول الأطعمة التي يوجد بها سعرات حرارية عالية والتي تحتوي على السكريات أيضا.
2- تجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على الروائح النفاذة.
3- تناول المزيد من الوجبات الصغيرة على مدار اليوم بدلا من تناول ثلاثة وجبات فقط يوميا.
4- تناول وجبة خفيفة من الإفطار قبل النهوض من السرير.
5- تناول الفيتامينات التي ينص عليها الطبيب وبشكل يومي وعدم التوقف عنها من تلقاء نفسها بدون الرجوع إلى الطبيب.
مخاطر فترة الوحام
توجد الكثير من المخاطر التي تهدد حياة المرأة نتيجة فترة الوحام والتي من بينها ما يلي :
1- التسمم عند تناول بعض من المواد الغذائية خاصة الملوث منها.
2- التعرض إلى تشنجات في المعدة.
3- التعرض إلى مشكلة الإمساك.
4- معاناة مع مشاكل القولون والبطن والتي من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بالقولون العصبي.
غالبا ما تستمر أعراض الوحام لدى الكثير من السيدات خلال الشهور الأولى من الحمل والتي تقل تدريجيا حتى تنتهي مع نهاية الشهر الثالث من الحمل، ولكن من الممكن أن تستمر تلك الأعراض خلال شهور عدة من الحمل ومنهم من يستمر معها الوحام حتى موعد الولادة فكل مرأة لها طبيعتها الخاصة.
كما أن كل حمل له طبيعته الخاصة به، لذا لابد من متابعة ومراجعة الطبيب المعالج على الفور حال التعرض إلى أي مشكلة من مشاكل الوحام مع المتابعة الدورية للحمل حفاظا على صحة الأم والجنين وخوفا من حدوث مضاعفات خلال فترة الحمل.