مجال العمل و7 اشارات تدل على انه ليس اختياراً مناسباً
قد يكون مجال العمل خياراً غير مناسب وهو ما تشير اليه بعض العلامات الواضحة. وهذا يعني انه يجب تعديل الخيار والبحث عن عمل آخر يتفق والطموحات ومتطلبات الشخصية ونمط الحياة. وهذه ابرز الدلالات التي تؤشر على انه حان الوقت للبحث عن مجال عمل جديد.
دلالات على مجال العمل غير المناسب
يمكن بعض الاشارات الواضحة ان تشير الى ان مجال العمل لم يعد مناسباً للموظفة وانه لا بد من تغييره والانطلاق في اتجاه مجال آخر.
1 تشعر بالاكتئاب في نهاية يوم العطلة
تصيب هذه الحالة الكثير من الاشخاص وتعرف عالمياً باصطلاح اكتئاب مساء الاثنين. الا انها تبلغ درجة اشد لدى بعضهم. وهذا يشير الى انهم لا يشعرون بالارتياح عندما يتذكرون ان عليهم العودة الى العمل في اليوم التالي. كما يكشف انهم لا يحبون المهمات التي يقومون بها ولا العمل مع بعض المسؤولين ولا لقاء الزملاء. وهكذا يتحول صباح اليوم التالي بالنسبة الى هؤلاء الى كابوس مخيف.
2 تتذمر بشكل متواصل
لا تتوقف كل من تشعر بعدم الارتياح في مكان عملها عن الشكوى والتذمر. فهي لا تبدي في هذه الحالة رضاها تجاه اي امر وان كان ايجابياً. كما انها غالباً ما تكون سيئة المزاج وتظهر عدم استعدادها للتفاعل مع الافكار الجديدة التي يتم طرحها من قبل الآخرين. وهي تردد بشكل دائم مقولة انها ستترك العمل وستبحث عن عمل آخر.
3 اجواء العمل لا تناسبها
قد تحب الموظفة عملها الا انها ترى ان الاجواء السائدة في اوساط الزميلات هي التي لا تناسبها. ولهذا لا تبدي اندفاعاً في ما يتعلق بالتعاون معهم. بل يمكن ان تفرض على نفسها حالة من العزلة. ويظهر شعورها العارم بالسعادة في نهاية يوم العمل او مع قرب حلول عطلة نهائة الاسبوع. وفي هذه الحالة تشعر بأنها تحررت وكأنها كانت تعيش في سجن.
4 لا تحظى اي مهمة بإعجابها
من الطبيعي أن يسند المسؤولون الى الموظفة مهمات عدة ترتبط بالعمل وبتنفيذ المخططات وتحقيق الاهداف. الا انها لا تيبدي قبولها لأي منها ليس لأنها لا تناسبها بطبيعتها بل لأنها تبدي موقفاً سلبياً تجاه طبيعة المهنة عموماً. وهذا ما يمكن ان يمنعها من تحقيق التقدم قي مجال عملها.
5 لا يمكنها وصف طبيعة عملها
من الممكن ان يطلب الى الموظفة في موقف ما ان تقوم بوصف المهمات التي تؤديها في مكان عملها. وفي حال كانت الوظيفة لا تناسبها فإنها لا تتمكن غالباً من تقديم ذلك الوصف. والسبب انها لا تهتم بالعمل ولا بتفاصيله.
6 تشعر غالباً بالملل
يعني هذا انها لا تشعر بالاندفاع وانها تؤدي بعض المهمات بطريقة آلية بعيداً عن اي شكل من اشكال الابداع. كما انها لا تقدم الاقتراحات ولا تقوم بالمبادرات في اي اتجاه ولا تهتم بالحصول على ترقية او بتحقيق اي انجاز مميز او حتى بمنافسة الزميلات.
7صعوبة الاستيقاظ صباحاً
من الطبيعي ان تجد الموظفة التي ترى ان مجال العمل لا يناسبها صعوبة في النهوض من الفراش صباحاً. وهذا يدل على انها ترفض الذهاب الى مكان العمل من اجل اداء مهمات لا تحظى بإعجابها. وهكذا تتحول مغادرة الفراش الى مهمة صعبة يومياً.
قد يكون مجال العمل خياراً غير مناسب وهو ما تشير اليه بعض العلامات الواضحة. وهذا يعني انه يجب تعديل الخيار والبحث عن عمل آخر يتفق والطموحات ومتطلبات الشخصية ونمط الحياة. وهذه ابرز الدلالات التي تؤشر على انه حان الوقت للبحث عن مجال عمل جديد.
دلالات على مجال العمل غير المناسب
يمكن بعض الاشارات الواضحة ان تشير الى ان مجال العمل لم يعد مناسباً للموظفة وانه لا بد من تغييره والانطلاق في اتجاه مجال آخر.
1 تشعر بالاكتئاب في نهاية يوم العطلة
تصيب هذه الحالة الكثير من الاشخاص وتعرف عالمياً باصطلاح اكتئاب مساء الاثنين. الا انها تبلغ درجة اشد لدى بعضهم. وهذا يشير الى انهم لا يشعرون بالارتياح عندما يتذكرون ان عليهم العودة الى العمل في اليوم التالي. كما يكشف انهم لا يحبون المهمات التي يقومون بها ولا العمل مع بعض المسؤولين ولا لقاء الزملاء. وهكذا يتحول صباح اليوم التالي بالنسبة الى هؤلاء الى كابوس مخيف.
2 تتذمر بشكل متواصل
لا تتوقف كل من تشعر بعدم الارتياح في مكان عملها عن الشكوى والتذمر. فهي لا تبدي في هذه الحالة رضاها تجاه اي امر وان كان ايجابياً. كما انها غالباً ما تكون سيئة المزاج وتظهر عدم استعدادها للتفاعل مع الافكار الجديدة التي يتم طرحها من قبل الآخرين. وهي تردد بشكل دائم مقولة انها ستترك العمل وستبحث عن عمل آخر.
3 اجواء العمل لا تناسبها
قد تحب الموظفة عملها الا انها ترى ان الاجواء السائدة في اوساط الزميلات هي التي لا تناسبها. ولهذا لا تبدي اندفاعاً في ما يتعلق بالتعاون معهم. بل يمكن ان تفرض على نفسها حالة من العزلة. ويظهر شعورها العارم بالسعادة في نهاية يوم العمل او مع قرب حلول عطلة نهائة الاسبوع. وفي هذه الحالة تشعر بأنها تحررت وكأنها كانت تعيش في سجن.
4 لا تحظى اي مهمة بإعجابها
من الطبيعي أن يسند المسؤولون الى الموظفة مهمات عدة ترتبط بالعمل وبتنفيذ المخططات وتحقيق الاهداف. الا انها لا تيبدي قبولها لأي منها ليس لأنها لا تناسبها بطبيعتها بل لأنها تبدي موقفاً سلبياً تجاه طبيعة المهنة عموماً. وهذا ما يمكن ان يمنعها من تحقيق التقدم قي مجال عملها.
5 لا يمكنها وصف طبيعة عملها
من الممكن ان يطلب الى الموظفة في موقف ما ان تقوم بوصف المهمات التي تؤديها في مكان عملها. وفي حال كانت الوظيفة لا تناسبها فإنها لا تتمكن غالباً من تقديم ذلك الوصف. والسبب انها لا تهتم بالعمل ولا بتفاصيله.
6 تشعر غالباً بالملل
يعني هذا انها لا تشعر بالاندفاع وانها تؤدي بعض المهمات بطريقة آلية بعيداً عن اي شكل من اشكال الابداع. كما انها لا تقدم الاقتراحات ولا تقوم بالمبادرات في اي اتجاه ولا تهتم بالحصول على ترقية او بتحقيق اي انجاز مميز او حتى بمنافسة الزميلات.
7صعوبة الاستيقاظ صباحاً
من الطبيعي ان تجد الموظفة التي ترى ان مجال العمل لا يناسبها صعوبة في النهوض من الفراش صباحاً. وهذا يدل على انها ترفض الذهاب الى مكان العمل من اجل اداء مهمات لا تحظى بإعجابها. وهكذا تتحول مغادرة الفراش الى مهمة صعبة يومياً.
