أقام المركز العراقي لبحوث السرطان والوراثة الطبية في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن تلف الحامض النووي وآليات إصلاحه، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين وطلبة الدراسات العليا.
وتناولت المحاضرة التي ألقاها التدريسي في المركز حيدر عدنان، آليات اصلاح التلف المستمر الذي يحدث في الحامض النووي (dna) نتيجةً للأيض الخلوي والتعرض للعديد من المواد الضارة، فضلاً عن أهمية هذا الإصلاح في الحفاظ على إستقرار الجين وإستمرارية البقاء على قيد الحياة بالنسبة للإنسان.
وبينت المحاضرة أن تلف الحامض النووي يختلف عن مفهوم الطفرة الوراثية، ويحدث بسبب وجود خلل وتغيير فى التركيب الكيميائى للحمض كإنكسار جزء منه أو فقدان إحدى القواعد النتيتروجينية أو تغير التركيب الكيميائى.
وإستعرضت المحاضرة إمكانية إصلاح وعلاج حالات التلف أو الضرر للحمض النووى والآليات المستعملة في هذا المجال، والتي تعتمد بصورة رئيسة على موقع وسبب الضرر، فضلاً عن بيان كيفية الإستجابة لإصلاح الأضرار سواء كان على مستوى القاعدة النتروجينية أو النيوكلوتيد أو على مستوى أحد أو كلا شريطي الـ dna ومحاولة العودة به إلى ما كان عليه قبل حدوث الضرر أو التلف.
وتناولت المحاضرة التي ألقاها التدريسي في المركز حيدر عدنان، آليات اصلاح التلف المستمر الذي يحدث في الحامض النووي (dna) نتيجةً للأيض الخلوي والتعرض للعديد من المواد الضارة، فضلاً عن أهمية هذا الإصلاح في الحفاظ على إستقرار الجين وإستمرارية البقاء على قيد الحياة بالنسبة للإنسان.
وبينت المحاضرة أن تلف الحامض النووي يختلف عن مفهوم الطفرة الوراثية، ويحدث بسبب وجود خلل وتغيير فى التركيب الكيميائى للحمض كإنكسار جزء منه أو فقدان إحدى القواعد النتيتروجينية أو تغير التركيب الكيميائى.
وإستعرضت المحاضرة إمكانية إصلاح وعلاج حالات التلف أو الضرر للحمض النووى والآليات المستعملة في هذا المجال، والتي تعتمد بصورة رئيسة على موقع وسبب الضرر، فضلاً عن بيان كيفية الإستجابة لإصلاح الأضرار سواء كان على مستوى القاعدة النتروجينية أو النيوكلوتيد أو على مستوى أحد أو كلا شريطي الـ dna ومحاولة العودة به إلى ما كان عليه قبل حدوث الضرر أو التلف.