أقام المركز الوطني لعلاج وبحوث السكري في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن طرق تشخيص وعلاج هشاشة العظام، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتهدف المحاضرة التي أقيمت بالتعاون مع مستشفى إبن سينا التدريبي ورابطة صحة العظام والمفاصل العراقية، إلى تسليط الضوء على أحدث التطورات والدراسات العلمية في مجال تشخيص وعلاج هشاشة العظام، فضلاً عن مناقشة الأسباب المتنوعة التي تؤدي للإصابة بهشاشة العظام والعلاجات المستعملة للتعامل معها.
وتناولت المحاضرة التي قدمها الطبيب الإستشاري أحمد عبد الباري، العوامل التي تؤدي لضعف العظام لدى الإنسان، والتي تعزى في معظم الحالات إلى النقص في مستوى الكالسيوم والفُسفور أو المعادن الأخرى في العظام، وبيان أسباب تزايد وتيرة تضاؤل حجم الأنسجة العظمية عند النساء في مرحلة سن اليأس (إنقطاع الطمث)، وأهمها الهبوط الحاد في مستوى تركيز هرمون الأستروجين في الدم بعِده السبب الرئيس للفقدان المتزايد للأنسجة العظمية.
وبينت المحاضرة أن العظام المنخورة لدى الإنسان تساهم في زيادة إحتمالية الإصابة بمرض هشاشة العظام، حيث يتسبب القيام بأعمال بسيطة تحتاج إلى أقل قدر من الضغط كالانحناء إلى الأمام أو رفع أي ثقل أو حتى السعال في حدوث كسور بالعظام.
وتهدف المحاضرة التي أقيمت بالتعاون مع مستشفى إبن سينا التدريبي ورابطة صحة العظام والمفاصل العراقية، إلى تسليط الضوء على أحدث التطورات والدراسات العلمية في مجال تشخيص وعلاج هشاشة العظام، فضلاً عن مناقشة الأسباب المتنوعة التي تؤدي للإصابة بهشاشة العظام والعلاجات المستعملة للتعامل معها.
وتناولت المحاضرة التي قدمها الطبيب الإستشاري أحمد عبد الباري، العوامل التي تؤدي لضعف العظام لدى الإنسان، والتي تعزى في معظم الحالات إلى النقص في مستوى الكالسيوم والفُسفور أو المعادن الأخرى في العظام، وبيان أسباب تزايد وتيرة تضاؤل حجم الأنسجة العظمية عند النساء في مرحلة سن اليأس (إنقطاع الطمث)، وأهمها الهبوط الحاد في مستوى تركيز هرمون الأستروجين في الدم بعِده السبب الرئيس للفقدان المتزايد للأنسجة العظمية.
وبينت المحاضرة أن العظام المنخورة لدى الإنسان تساهم في زيادة إحتمالية الإصابة بمرض هشاشة العظام، حيث يتسبب القيام بأعمال بسيطة تحتاج إلى أقل قدر من الضغط كالانحناء إلى الأمام أو رفع أي ثقل أو حتى السعال في حدوث كسور بالعظام.