أقامت كلية الطب في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن مستجدات العمليات الجراحية لزراعة قوقعة الأذن، بمشاركة عدد من التدريسيين والأطباء المختصين.
وتهدف المحاضرة التي ألقاها التدريسي بفرع الجراحة في الكلية الدكتور عبد الحسين كريم إلى تسليط الضوء على التقنيات المستخدمة في عملية زرع القوقعة التي تعَد من العمليات الداخلة للعراق حديثاً، حيث أجريت أول عملية من هذا النوع في العام 2007 بمستشفى اليرموك التعليمي.
وبينت المحاضرة أن عملية زراعة الجهاز الإلكتروني لقوقعة الأذن تساهم في إعادة السمع بشكل جزئي للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع الشديد نتيجة وجود تلف داخل الأذن، أو الذين لا يستجيبون لسماعات الأذن التي تضخّم الصوت، حيث تتجاوز زراعة قوقعة الأذن الأجزاء التالفة من الأذن لتوصيل إشارات صوتية إلى العصب السمعي، ويتم تشغيل الجهاز بعد أربعة أسابيع إجراء من العملية.
وتطرقت المحاضرة إلى الطرق المتنوعة لعلاج حالات نقص السمع مع بيان أسبابها المختلفة، وجراحات الأذن بالمناظير، وعمليات الأذن الوسطى، وسبل زراعة القوقعة للأطفال ذوي الإعاقات والتشوهات الخلقية.
وتهدف المحاضرة التي ألقاها التدريسي بفرع الجراحة في الكلية الدكتور عبد الحسين كريم إلى تسليط الضوء على التقنيات المستخدمة في عملية زرع القوقعة التي تعَد من العمليات الداخلة للعراق حديثاً، حيث أجريت أول عملية من هذا النوع في العام 2007 بمستشفى اليرموك التعليمي.
وبينت المحاضرة أن عملية زراعة الجهاز الإلكتروني لقوقعة الأذن تساهم في إعادة السمع بشكل جزئي للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع الشديد نتيجة وجود تلف داخل الأذن، أو الذين لا يستجيبون لسماعات الأذن التي تضخّم الصوت، حيث تتجاوز زراعة قوقعة الأذن الأجزاء التالفة من الأذن لتوصيل إشارات صوتية إلى العصب السمعي، ويتم تشغيل الجهاز بعد أربعة أسابيع إجراء من العملية.
وتطرقت المحاضرة إلى الطرق المتنوعة لعلاج حالات نقص السمع مع بيان أسبابها المختلفة، وجراحات الأذن بالمناظير، وعمليات الأذن الوسطى، وسبل زراعة القوقعة للأطفال ذوي الإعاقات والتشوهات الخلقية.