قضت محكمة استرالية بخفض قيمة تعويضات للممثلة ريبل ويلسون في قضية تشهير قائلة إنها لم تجد ما يكفي من الأدلة على أن سلسلة مقالات نشرتها مجلة تابعة لمجموعة باور الإعلامية حالت دون حصول الممثلة على أدوار مهمة في هوليوود.
وحصلت نجمة سلسلة أفلام (بيتش بيرفكت) على تعويضات بقيمة 4.6 مليون دولار استرالي (3.5 مليون دولار أمريكي) من المجلة الألمانية العام الماضي بعد أن خلصت محكمة إلى أن سلسلة مقالات نشرتها المجلة العام الماضي واتهمت فيها ويلسون بأنها كذبت بشأن عمرها واسمها وأحداث في طفولتها كلفتها أدوارا سينمائية. وقال القاضي إنه حكم بالتعويضات ”لإثبات الكذب“ في مقالات باور.
لكن المجموعة التي تحظى بدعم عدد كبير من شركات الإعلام الاسترالية الكبرى، طعنت في الحكم في فبراير شباط قائلة إن قيمة التعويضات أكبر مما ينبغي.
وقضت محكمة الاستئناف في فيكتوريا يوم الخميس بخفض قيمة التعويضات إلى 600 ألف دولار استرالي.
وقال قضاة المحكمة الثلاثة في حيثيات حكمهم ”لعدد من الأسباب لم يتسن تأييد ما توصل إليه القاضي“.
وأضافوا ”لم يكن هناك أساس في الأدلة لدفع أي تعويضات عن خسائر مالية“.
وذكروا أن القاضي الذي أصدر الحكم بالتعويض اعتمد على إفادات من ويلسون واثنين من وكلاء الممثلين في هوليوود بأن المقالات، التي لم تنشر في الولايات المتحدة، كانت ستؤثر على صناع القرار في صناعة السينما.
وكتبت ويلسون في وقت مبكر يوم الجمعة في حسابها على تويتر ”أتطلع للطعن (في الحكم)“.
وكتبت ”الكل يعلم أنني خسرت أموالا بعد نشر هذه المقالات الخبيثة المحملة بالافتراءات عني. (القرار) مجحف بوضوح“.
وحصلت نجمة سلسلة أفلام (بيتش بيرفكت) على تعويضات بقيمة 4.6 مليون دولار استرالي (3.5 مليون دولار أمريكي) من المجلة الألمانية العام الماضي بعد أن خلصت محكمة إلى أن سلسلة مقالات نشرتها المجلة العام الماضي واتهمت فيها ويلسون بأنها كذبت بشأن عمرها واسمها وأحداث في طفولتها كلفتها أدوارا سينمائية. وقال القاضي إنه حكم بالتعويضات ”لإثبات الكذب“ في مقالات باور.
لكن المجموعة التي تحظى بدعم عدد كبير من شركات الإعلام الاسترالية الكبرى، طعنت في الحكم في فبراير شباط قائلة إن قيمة التعويضات أكبر مما ينبغي.
وقضت محكمة الاستئناف في فيكتوريا يوم الخميس بخفض قيمة التعويضات إلى 600 ألف دولار استرالي.
وقال قضاة المحكمة الثلاثة في حيثيات حكمهم ”لعدد من الأسباب لم يتسن تأييد ما توصل إليه القاضي“.
وأضافوا ”لم يكن هناك أساس في الأدلة لدفع أي تعويضات عن خسائر مالية“.
وذكروا أن القاضي الذي أصدر الحكم بالتعويض اعتمد على إفادات من ويلسون واثنين من وكلاء الممثلين في هوليوود بأن المقالات، التي لم تنشر في الولايات المتحدة، كانت ستؤثر على صناع القرار في صناعة السينما.
وكتبت ويلسون في وقت مبكر يوم الجمعة في حسابها على تويتر ”أتطلع للطعن (في الحكم)“.
وكتبت ”الكل يعلم أنني خسرت أموالا بعد نشر هذه المقالات الخبيثة المحملة بالافتراءات عني. (القرار) مجحف بوضوح“.