لقد إرتفعت أسعار هواتف iPhone في الأونة الأخيرة بشكل كبير لدرجة أن الطرازات الأساسية أصبحت تكلف 1000 دولار أمريكي. من ناحية أخرى، كان المقصود من iPhone XR أن يكون طرازًا أرخص يستهدف ذوي الميزانيات المحدودة، على الرغم من أن سعره يبدأ من 750 دولار أمريكي، وهذا هو السعر الذي يمكن أن تدفعه للحصول على بعض الهواتف الراقية المزودة بنظام الأندرويد.
ولهذا السبب، يعتقد المحلل Daniel Ives من مؤسسة Wedbush أن شركة آبل بحاجة إلى تخفيض سعر iPhone XR بشكل كبير من أجل كبح ” الغطرسة على مستوى الأسعار “. ووفقا للمحلل Daniel Ives، فقد صرح بالقول : ” كما ناقشنا مع المستثمرين، فقد كان عجز آبل في تسعير iPhone XR العامل الرئيسي في كارثة أرباح الشركة في شهر ديسمبر. في حين أن iPhone XS يستمر في التركيز على فئة الهواتف الراقية المرتفعة السعر، فقد كان iPhone XR داخل دوامة في الصين بحيث كان يمثل نسبة 20 في المئة من جميع هواتف الآيفون التي تم ترقيتها “.
وأضاف : ” في حين أن بعض المستثمرين سيشعرون بالقلق حيال تخفيض الأسعار وما يعنيه للنمو في الأرباع القليلة المقبلة وفقدان التصور باعتباره هاتفًا ذكيًا فخمًا، فالعودة خطوة إلى الوراء هو كل ما تحتاج إليه قاعدة المستخدمين بالنسبة لشركة آبل “.
يقول البعض أن هذا راجع كذلك للمقاطعة غير الرسمية التي تجري في الصين حيث يقاطع العملاء المحليين منتجات أبل بسبب الحرب التجارية التي تجري حاليًا بين الصين والولايات المتحدة. وبصرف النظر عن ذلك، نظرًا لوجود الكثير من الهواتف الذكية المنخفضة السعر من مختلف الشركات الصينية والتي تكلف جزءًا بسيطًا من سعر iPhone، فليس من الصعب أيضًا معرفة سبب عدم تبرير البعض للدفع مقابل هواتف iPhone الجديدة من آبل.
ولهذا السبب، يعتقد المحلل Daniel Ives من مؤسسة Wedbush أن شركة آبل بحاجة إلى تخفيض سعر iPhone XR بشكل كبير من أجل كبح ” الغطرسة على مستوى الأسعار “. ووفقا للمحلل Daniel Ives، فقد صرح بالقول : ” كما ناقشنا مع المستثمرين، فقد كان عجز آبل في تسعير iPhone XR العامل الرئيسي في كارثة أرباح الشركة في شهر ديسمبر. في حين أن iPhone XS يستمر في التركيز على فئة الهواتف الراقية المرتفعة السعر، فقد كان iPhone XR داخل دوامة في الصين بحيث كان يمثل نسبة 20 في المئة من جميع هواتف الآيفون التي تم ترقيتها “.
وأضاف : ” في حين أن بعض المستثمرين سيشعرون بالقلق حيال تخفيض الأسعار وما يعنيه للنمو في الأرباع القليلة المقبلة وفقدان التصور باعتباره هاتفًا ذكيًا فخمًا، فالعودة خطوة إلى الوراء هو كل ما تحتاج إليه قاعدة المستخدمين بالنسبة لشركة آبل “.
يقول البعض أن هذا راجع كذلك للمقاطعة غير الرسمية التي تجري في الصين حيث يقاطع العملاء المحليين منتجات أبل بسبب الحرب التجارية التي تجري حاليًا بين الصين والولايات المتحدة. وبصرف النظر عن ذلك، نظرًا لوجود الكثير من الهواتف الذكية المنخفضة السعر من مختلف الشركات الصينية والتي تكلف جزءًا بسيطًا من سعر iPhone، فليس من الصعب أيضًا معرفة سبب عدم تبرير البعض للدفع مقابل هواتف iPhone الجديدة من آبل.