قال الفنان محمد جمعة: أنا حاسس بمسئولية كبيرة عليا بسبب وجودى وسط أساتذة كبار فى مهرجان جمعية الفيلم، وأتمنى أن أكون على قدر هذه المسئولية، وسعيد إن المهرجان خرج برا الصندوق، بعد أن قرر عرض أفلام حققت جماهيرية ومش بس أفلام فنية، ودورى فى فيلم "الممر" من الحاجات اللى سعيد بيها جدا فى مسيرتى الفنية.
وأضاف خلال ندوة فيلم "الممر" التى أقيمت ضمن فعاليات مهرجان جمعية الفيلم: العظيم فى الفيلم إننا كنا بنعرض بطولات من بطولات السيناوية، فقررنا تسليط الضوء على أهل سينا اللى كانوا بيساعدوا الجيش المصرى، وكان عندى عبء كبير بأنى إزاى هاقدم الشخصية السيناوية بسبب اختلاف اللهجة، وفى نفس الوقت عايزين نخلص لأننا مرتبطين بمواعيد تصوير وميزانية ومفيش فرصة للتعليم.
وتابع: كانت مشكلتى الأولى هى اللهجة بشوف السيناوية وأي لهجات مختلفة لو مش بتطلع بشكل كويس بيكون فيه ردود أفعال من أهالى المناطق دى إحنا مش بنتكلم كده ومش دى عاداتنا ولا حياتنا، ومشكلتى التانية كانت العادات الخاصة بهم، لأن مثلا الناس دى مش بتتجوز من برا قبيلتها كان محل نقاش ان ازاى أجوز أختى لصعيدى كانت رسالة إن هذا الشخص الصعيدي يحمي الأرض والعرض، فكان الدور نفسه له بعد فنى أكتر من بُعده الحقيقى.
وقال جمعة: كان معايا شخص سيناوى من العريش عشان التأكد من كل التفاصيل، ومش عايزين ترجمة حرفية، وكان المخرج شريف عرفة مدينى الصلاحية دى بما يؤدى المعنى ولا يتنافى مع سياق العمل.
وأضاف: إحنا كممثلين معندناش رفاهية الاختيار، وشريف عرفة تحمل مسئولية كبيرة إخراجيا وكتابيا، وقولا واحدا هذا الفيلم لولا إن الكتابة لشريف عرفة مكنش ظهر لأنه كان متصل دائما بكل المعنيين ليخرج العمل للنور الموضوع.
وأضاف خلال ندوة فيلم "الممر" التى أقيمت ضمن فعاليات مهرجان جمعية الفيلم: العظيم فى الفيلم إننا كنا بنعرض بطولات من بطولات السيناوية، فقررنا تسليط الضوء على أهل سينا اللى كانوا بيساعدوا الجيش المصرى، وكان عندى عبء كبير بأنى إزاى هاقدم الشخصية السيناوية بسبب اختلاف اللهجة، وفى نفس الوقت عايزين نخلص لأننا مرتبطين بمواعيد تصوير وميزانية ومفيش فرصة للتعليم.
وتابع: كانت مشكلتى الأولى هى اللهجة بشوف السيناوية وأي لهجات مختلفة لو مش بتطلع بشكل كويس بيكون فيه ردود أفعال من أهالى المناطق دى إحنا مش بنتكلم كده ومش دى عاداتنا ولا حياتنا، ومشكلتى التانية كانت العادات الخاصة بهم، لأن مثلا الناس دى مش بتتجوز من برا قبيلتها كان محل نقاش ان ازاى أجوز أختى لصعيدى كانت رسالة إن هذا الشخص الصعيدي يحمي الأرض والعرض، فكان الدور نفسه له بعد فنى أكتر من بُعده الحقيقى.
وقال جمعة: كان معايا شخص سيناوى من العريش عشان التأكد من كل التفاصيل، ومش عايزين ترجمة حرفية، وكان المخرج شريف عرفة مدينى الصلاحية دى بما يؤدى المعنى ولا يتنافى مع سياق العمل.
وأضاف: إحنا كممثلين معندناش رفاهية الاختيار، وشريف عرفة تحمل مسئولية كبيرة إخراجيا وكتابيا، وقولا واحدا هذا الفيلم لولا إن الكتابة لشريف عرفة مكنش ظهر لأنه كان متصل دائما بكل المعنيين ليخرج العمل للنور الموضوع.