مع نمو سكان العالم، وكذلك إستهلاكنا للطعام، فهذا يجعل بعض تقنيات الإنتاج الزراعي أو الغذائي التي يتم إستخدامها حاليا غير قابلة للتطبيق أو على الأقل غير فعالة لتلبية طلب اليوم. ومع ذلك، يبدو أن شركة Alphabet، وهي الشركة الأم لشركة ججل تبحث في هذه المشكلة.
وقد شرع مختبر الشركة السري والمعروف بإسم ” Alphabet X ” في الأونة الأخيرة في إستكشاف كيفية تحسين إنتاج الأغذية، وإحدى الطرق التي ينظرون إليها هي إستخدام الذكاء الإصطناعي. وفي الوقت الراهن، يبدو أن الفريق لم يأت بعد بأي نهج محدد، ولكن وفقا للسيد Astro Teller، وهو رئيس مختبر Alphabet X، فلديهم بعض الأفكاء المحتملة التي تستحق الإستكشاف.
إحدى تلك الأفكار تنطوي على إستخدام الذكاء الإصطناعي للمساعدة في إتخاذ القرارات بشأن الوقت الذي قد يكون فيه من الأفضل حصد المحاصيل، أو حيث قد يكون مثاليا أكثر تطبيق الري. إحدى الأفكار الأخرى المقترحة تنطوي على إستخدام الذكاء الإصطناعي للمساعدة في التنبؤ بشكل أفضل بأشياء مثل الطقس والآفات، وغيرها من العوامل التي يمكن أن تؤثر على الإنتاج. هذه في الواقع دراسة مهمة للغاية لأنه وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، فنحو 20 إلى 40 في المئة من المحاصيل العالمية تضيع بسبب الآفات والأمراض.
وهذا يعني أن المقدار الذي يحصل عليه المستهلك أقل مما ينبغي أن يكون. وجدير بالذكر أن مختبر Alphabet X ليس الوحيد الذي يعمل على مثل هذه الدراسات، ولكننا نأمل من خلال موارده أن يتمكن من التوصل إلى بعض الحلول القابلة للتطبيق.
وقد شرع مختبر الشركة السري والمعروف بإسم ” Alphabet X ” في الأونة الأخيرة في إستكشاف كيفية تحسين إنتاج الأغذية، وإحدى الطرق التي ينظرون إليها هي إستخدام الذكاء الإصطناعي. وفي الوقت الراهن، يبدو أن الفريق لم يأت بعد بأي نهج محدد، ولكن وفقا للسيد Astro Teller، وهو رئيس مختبر Alphabet X، فلديهم بعض الأفكاء المحتملة التي تستحق الإستكشاف.
إحدى تلك الأفكار تنطوي على إستخدام الذكاء الإصطناعي للمساعدة في إتخاذ القرارات بشأن الوقت الذي قد يكون فيه من الأفضل حصد المحاصيل، أو حيث قد يكون مثاليا أكثر تطبيق الري. إحدى الأفكار الأخرى المقترحة تنطوي على إستخدام الذكاء الإصطناعي للمساعدة في التنبؤ بشكل أفضل بأشياء مثل الطقس والآفات، وغيرها من العوامل التي يمكن أن تؤثر على الإنتاج. هذه في الواقع دراسة مهمة للغاية لأنه وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، فنحو 20 إلى 40 في المئة من المحاصيل العالمية تضيع بسبب الآفات والأمراض.
وهذا يعني أن المقدار الذي يحصل عليه المستهلك أقل مما ينبغي أن يكون. وجدير بالذكر أن مختبر Alphabet X ليس الوحيد الذي يعمل على مثل هذه الدراسات، ولكننا نأمل من خلال موارده أن يتمكن من التوصل إلى بعض الحلول القابلة للتطبيق.
