أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
تسبَّب التراجع الحاد في مستوى آندي موراي، قبل بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، في حيرة المتابعين، منهم اللاعب الشهير السابق بوريس بيكر، الذي لا يعرف أيضًا سبب تعثر المصنف الأول عالميًا، الفترة الأخيرة.
وبعد عام من تألق اللاعب البريطاني، يعاني موراي بشدة من أجل الظهور بمستواه، قبل أهم جزء في مشواره بالموسم الجاري.
وأحرز موراي، بطل ويمبلدون، الذي انتزع صدارة التصنيف العالمي من نوفاك ديوكوفيتش، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، لقبًا واحدًا فقط في 2017، واعترف بأنه عانى في إيجاد الدافع اللازم، لمواصلة التألق.
وتابع بيكر، الفائز بـ6 ألقاب بالبطولات الأربع الكبرى، ومدرب ديوكوفيتش السابق، عن كثب موسم موراي، ولا يعرف السبب، وراء تراجعه.
وقال بيكر، في مقابلة مع شبكة "يوروسبورت" التلفزيونية: "لا أعرف ما يحدث مع آندي في الوقت الحالي. كان جيدًا جدًا العام الماضي، والعام الذي سبقه".
وأضاف "هذا العام وباستثناء دبي، لم يكن قريبًا من مستواه الذي قدمه العام الماضي. أنا أحب آندي، وجهازه التدريبي، ونتحدث كثيرًا لكني لا أحب ما أراه في الملعب، ولا أعرف ماذا يحدث له".
وتابع "لا أتذكر وقتًا كان فيه المصنف الأول عالميًا يمر بمثل هذه المرحلة. ربما يواجه أسبوعًا سيئًا، أو شهرًا سيئًا، لكن بالنسبة لآندي، فالأمر يتعلق بمعظم العام".
وتأثر موراي أيضًا بإصابة في المرفق، واستمرت المعاناة بشكل أوضح في الأسابيع الأخيرة، بالخسارة أمام بورنا تشوريتش، وفابيو فونيني، في بطولتي مدريد، وروما على الترتيب.
وقال بيكر، إن موراي، قد يعاني بشدة في فرنسا المفتوحة، خاصة في بداية المسابقة.
وأضاف "أتمنى أن يصل للأسبوع الثاني. إنه يحتاج لعدة انتصارات لاستعادة ثقته. لا أعتقد أنه من المرشحين وأعتقد أنه ينبغي أن يركز على بلوغ الأسبوع الثاني، وأن يضع في ذهنه، موسم الأراضي العشبية".
وتابع "لكن إذا تعرض لخسارة مبكرة، وهذه المرة في فرنسا المفتوحة، فلن يكون الأمر جيدًا بالنسبة له".
ولا يشعر في المقابل جون مكنرو، غريم بيكر سابقًا، بنفس الحيرة من تراجع موراي، وقال إنه يعاني من آثار الوصول للقمة في 2016، عندما فاز بويمبلدون، وذهبية أولمبياد ريو، واجتاز ديوكوفيتش في التصنيف.
وأضاف "إنه يعاني للاحتفاظ بهذه الطاقة اللازمة، وهذا صعب جدًا. لا أعرف إن كان يعاني من بعض الإصابات البسيطة، لكنه فقد بعض الدوافع، عندما احتل صدارة التصنيف".
وبعد عام من تألق اللاعب البريطاني، يعاني موراي بشدة من أجل الظهور بمستواه، قبل أهم جزء في مشواره بالموسم الجاري.
وأحرز موراي، بطل ويمبلدون، الذي انتزع صدارة التصنيف العالمي من نوفاك ديوكوفيتش، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، لقبًا واحدًا فقط في 2017، واعترف بأنه عانى في إيجاد الدافع اللازم، لمواصلة التألق.
وتابع بيكر، الفائز بـ6 ألقاب بالبطولات الأربع الكبرى، ومدرب ديوكوفيتش السابق، عن كثب موسم موراي، ولا يعرف السبب، وراء تراجعه.
وقال بيكر، في مقابلة مع شبكة "يوروسبورت" التلفزيونية: "لا أعرف ما يحدث مع آندي في الوقت الحالي. كان جيدًا جدًا العام الماضي، والعام الذي سبقه".
وأضاف "هذا العام وباستثناء دبي، لم يكن قريبًا من مستواه الذي قدمه العام الماضي. أنا أحب آندي، وجهازه التدريبي، ونتحدث كثيرًا لكني لا أحب ما أراه في الملعب، ولا أعرف ماذا يحدث له".
وتابع "لا أتذكر وقتًا كان فيه المصنف الأول عالميًا يمر بمثل هذه المرحلة. ربما يواجه أسبوعًا سيئًا، أو شهرًا سيئًا، لكن بالنسبة لآندي، فالأمر يتعلق بمعظم العام".
وتأثر موراي أيضًا بإصابة في المرفق، واستمرت المعاناة بشكل أوضح في الأسابيع الأخيرة، بالخسارة أمام بورنا تشوريتش، وفابيو فونيني، في بطولتي مدريد، وروما على الترتيب.
وقال بيكر، إن موراي، قد يعاني بشدة في فرنسا المفتوحة، خاصة في بداية المسابقة.
وأضاف "أتمنى أن يصل للأسبوع الثاني. إنه يحتاج لعدة انتصارات لاستعادة ثقته. لا أعتقد أنه من المرشحين وأعتقد أنه ينبغي أن يركز على بلوغ الأسبوع الثاني، وأن يضع في ذهنه، موسم الأراضي العشبية".
وتابع "لكن إذا تعرض لخسارة مبكرة، وهذه المرة في فرنسا المفتوحة، فلن يكون الأمر جيدًا بالنسبة له".
ولا يشعر في المقابل جون مكنرو، غريم بيكر سابقًا، بنفس الحيرة من تراجع موراي، وقال إنه يعاني من آثار الوصول للقمة في 2016، عندما فاز بويمبلدون، وذهبية أولمبياد ريو، واجتاز ديوكوفيتش في التصنيف.
وأضاف "إنه يعاني للاحتفاظ بهذه الطاقة اللازمة، وهذا صعب جدًا. لا أعرف إن كان يعاني من بعض الإصابات البسيطة، لكنه فقد بعض الدوافع، عندما احتل صدارة التصنيف".