يتحدث الكثير عن بعض الطرق التقليدية البسيطة ، والتي يمكنها المساهمة في معرفة نوع الجنين ، واحد هذه الطرق التقليدية هو اخنبار بيكربونات الصوديوم ، وهل يعد هذا الاختبار صحيحاً .
ما هو اختبار بيكربونات الصوديوم ؟
بيكربونات الصوديوم ، أو صودا الخبز ، هو احدى الطرق التقليدية التي يمكنها التنبؤ بمعرفة نوع الجنين ، ولا يمكن القول بأنها طريقة علمية ، وأنما هي طريقة شعبية يمكن اجرائها منزلياً ، وبدون أي تكاليف اضافية ، حيث تعتمد مكوناتها على احد المكونات الموجودة بالمنزل .
كيف يعمل ؟
يستطيع أي شخص اجراء هذا الاختبار بالمنزل ، ويتم وضع القليل من صودا الخبز في وعاء صغير ، ويتم وضع عينة للبول في وعاء أخر .
يتم ارتداء القفازات الطبية ، ثم يتم سكب البول علة بيكربونات الصوديوم ، ويفضل البول الصباحي فور الاستيقاظ من النوم ، ويتم سكب البول بطريقة تدريجة فوق بيكربونات الصودا ، وفي حال حدوث تفاعل بين البول وصودا الخبز ونشوب رغوة ، فيدل هذا على الحمل في صبي ، وفي حال لم يحدث تفاعل لبيكربونات الصوديوم ، ولم يحدث رغوة فهذا دليل على الحمل بأنثى .
هل هذا الاختبار صحيحاً ؟
قد تعتقد المرأة الحامل حين اجرائها هذا الاختبار ، أنها تقوم بتجربة علمية ، إلا أن الأمر عكس المتوقع تماماً ، فصودا الخبز مادة تتفاعل مع غالبية الأحماض ، وعند حدوث تفاعل بينها وبين البول فهذا دليل على حدوث تفاعل بين أحد الأحماض الموجودة في البول مع قاعدة صودا الخبز .
وهناك الكثير من الأسباب التي تجعل البول حمضياً ، فقد يرجع هذا لتناول بعض الأطعمة الحمضية ، أو في حال عدم تناول كمية كافية من السوائل تكفي حاجة الجسم ، أو في حال الاصابة بأحد المشكلات الصحية ، والتي يمكن أن تتسبب في حدوث الجفاف ، كما أن حموضة البول قد ترجع للاصابة بالتهابات المسالك البولية ، وعادة ما يتم التخلص من نسبة الحموضة بتناول كميات قليلة من اللحوم ، وتناول أدوية مضادة للحموضة .
عوامل تؤدي لاختلاف نتائج الاختبار
اليوم الذي تم عمل الاختبار فيه .
نوع الأكل والشرب في هذا اليوم .
معدل حموضة البول .
فهذا الاختبار لا يمكنه تقديم أي فائدة في تحديد نوع الجنين ، فنسبته هي 50% ، فهناك احتمال 50% بأن يكون الجنين ذكر ، واحتمال 50% لأن يكون أنثى ، فهذا الاختبار غير مفيد اطلاقاً في تحديد نوع الجنين .
اختبارات الكشف عن نوع الجنينالموجات فوق الصوتية
هي أكثر الاختبارات الشائعة ، والتي يمكنها الكشف عن نوع الجنين ، ويتم الكشف بالموجات الفوق صوتية لتحديد نوع الجنين في الأسبوع 20 من الحمل ، حيث يستطيع الطبيب فحص جميع أجزاء الجنين بما فيها الأعضاء التناسلية .
يمكن اعتبار الموجات الفوق صوتية من أكثر الاجراءات الدقيقة التي يمكنها تحديد نوع الجنين بنسبة 99% ، ومع ذلك هناك بعض الحالات التي يصعب فيها تحديد نوع الجنين بسبب وضع الجنين في الرحم .
الاختبارات الكروموسومية
يساعد تحليل الحمض النووي الجيني الذي يجرى بالدم في التعرف على نوع الجنين في وقت مبكر ، حيث يمكن اجرائه في الأسبوع التاسع من الحمل ، وعادة يتم اجراء هذا الاختبار للتأكد من عدم وجود أي تشوهات وراثية ، ويتم البحث عن كروموسوم y الذي يشير لحمل الأم بذكر ، أو لا .
اختبارات الوراثة
يستخدم في قبل الأسبوع العشرين للحمل ، ومن أشهر هذه الفحوصات :
فحص بزل السلى : ويكون بين الأسابيع 15-20 .
فحص اعتيان الزغابة المشيمية : ويكون في الأسابيع 10-13 .
يتم اجراء هذه الفحوصات في العادة للبحث عن وجود تشوهات بالأجنة ، وليس لمجرد معرفة نوع الجنين ، وهذه الاختبارات غاية في الدقة ، وغاية في الخطورة في بعض الأحيان :
في حال كان عمر المرأة أكثر من 35 عام .
وجود أمراض وراثية بالعائلة .
وجود نتائج ايجابية لفحص الحمض النووي الحر .
ما هو اختبار بيكربونات الصوديوم ؟
بيكربونات الصوديوم ، أو صودا الخبز ، هو احدى الطرق التقليدية التي يمكنها التنبؤ بمعرفة نوع الجنين ، ولا يمكن القول بأنها طريقة علمية ، وأنما هي طريقة شعبية يمكن اجرائها منزلياً ، وبدون أي تكاليف اضافية ، حيث تعتمد مكوناتها على احد المكونات الموجودة بالمنزل .
كيف يعمل ؟
يستطيع أي شخص اجراء هذا الاختبار بالمنزل ، ويتم وضع القليل من صودا الخبز في وعاء صغير ، ويتم وضع عينة للبول في وعاء أخر .
يتم ارتداء القفازات الطبية ، ثم يتم سكب البول علة بيكربونات الصوديوم ، ويفضل البول الصباحي فور الاستيقاظ من النوم ، ويتم سكب البول بطريقة تدريجة فوق بيكربونات الصودا ، وفي حال حدوث تفاعل بين البول وصودا الخبز ونشوب رغوة ، فيدل هذا على الحمل في صبي ، وفي حال لم يحدث تفاعل لبيكربونات الصوديوم ، ولم يحدث رغوة فهذا دليل على الحمل بأنثى .
هل هذا الاختبار صحيحاً ؟
قد تعتقد المرأة الحامل حين اجرائها هذا الاختبار ، أنها تقوم بتجربة علمية ، إلا أن الأمر عكس المتوقع تماماً ، فصودا الخبز مادة تتفاعل مع غالبية الأحماض ، وعند حدوث تفاعل بينها وبين البول فهذا دليل على حدوث تفاعل بين أحد الأحماض الموجودة في البول مع قاعدة صودا الخبز .
وهناك الكثير من الأسباب التي تجعل البول حمضياً ، فقد يرجع هذا لتناول بعض الأطعمة الحمضية ، أو في حال عدم تناول كمية كافية من السوائل تكفي حاجة الجسم ، أو في حال الاصابة بأحد المشكلات الصحية ، والتي يمكن أن تتسبب في حدوث الجفاف ، كما أن حموضة البول قد ترجع للاصابة بالتهابات المسالك البولية ، وعادة ما يتم التخلص من نسبة الحموضة بتناول كميات قليلة من اللحوم ، وتناول أدوية مضادة للحموضة .
عوامل تؤدي لاختلاف نتائج الاختبار
اليوم الذي تم عمل الاختبار فيه .
نوع الأكل والشرب في هذا اليوم .
معدل حموضة البول .
فهذا الاختبار لا يمكنه تقديم أي فائدة في تحديد نوع الجنين ، فنسبته هي 50% ، فهناك احتمال 50% بأن يكون الجنين ذكر ، واحتمال 50% لأن يكون أنثى ، فهذا الاختبار غير مفيد اطلاقاً في تحديد نوع الجنين .
اختبارات الكشف عن نوع الجنينالموجات فوق الصوتية
هي أكثر الاختبارات الشائعة ، والتي يمكنها الكشف عن نوع الجنين ، ويتم الكشف بالموجات الفوق صوتية لتحديد نوع الجنين في الأسبوع 20 من الحمل ، حيث يستطيع الطبيب فحص جميع أجزاء الجنين بما فيها الأعضاء التناسلية .
يمكن اعتبار الموجات الفوق صوتية من أكثر الاجراءات الدقيقة التي يمكنها تحديد نوع الجنين بنسبة 99% ، ومع ذلك هناك بعض الحالات التي يصعب فيها تحديد نوع الجنين بسبب وضع الجنين في الرحم .
الاختبارات الكروموسومية
يساعد تحليل الحمض النووي الجيني الذي يجرى بالدم في التعرف على نوع الجنين في وقت مبكر ، حيث يمكن اجرائه في الأسبوع التاسع من الحمل ، وعادة يتم اجراء هذا الاختبار للتأكد من عدم وجود أي تشوهات وراثية ، ويتم البحث عن كروموسوم y الذي يشير لحمل الأم بذكر ، أو لا .
اختبارات الوراثة
يستخدم في قبل الأسبوع العشرين للحمل ، ومن أشهر هذه الفحوصات :
فحص بزل السلى : ويكون بين الأسابيع 15-20 .
فحص اعتيان الزغابة المشيمية : ويكون في الأسابيع 10-13 .
يتم اجراء هذه الفحوصات في العادة للبحث عن وجود تشوهات بالأجنة ، وليس لمجرد معرفة نوع الجنين ، وهذه الاختبارات غاية في الدقة ، وغاية في الخطورة في بعض الأحيان :
في حال كان عمر المرأة أكثر من 35 عام .
وجود أمراض وراثية بالعائلة .
وجود نتائج ايجابية لفحص الحمض النووي الحر .