تناقل مدونين على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" صورة لمدير احدى المدارس في قضاء الحويجة جنوب غربي كركوك وهو يخرج سجلات مدرسته من الارض بعدما قام بدفنها ابان دخول داعش للمدينة.
فيما ثمن وزير التربية محمد اقبال الصيدلي، "الموقف الوطني المتميز لمدير مدرسة الرشيد سابقا فلاح حسن موسى، بحفظ ملفات مدرسته طيلة فترة احتلال داعش الارهابي لقضاء الحويجة".
واوضح اقبال في بيان صدر عن مكتبه الإعلامي الخاص، أن "الشعور العالي بالمسؤولية والحس الوطني الرائع، والحرص الطيب كان هو دافع الاستاذ فلاح بحفظ مستمسكات وأوراق طلبته وعدم السماح للمخربين بالاقتراب منها".
ووصف اقبال هذا العمل بانه "يظهر وجه الوطن المشرق ويبرز الصورة الناصعة لكوادرنا التربوية العراقية"، داعيا الجميع الى "الاقتداء به والتشبه بمواقفه".
فيما ثمن وزير التربية محمد اقبال الصيدلي، "الموقف الوطني المتميز لمدير مدرسة الرشيد سابقا فلاح حسن موسى، بحفظ ملفات مدرسته طيلة فترة احتلال داعش الارهابي لقضاء الحويجة".
واوضح اقبال في بيان صدر عن مكتبه الإعلامي الخاص، أن "الشعور العالي بالمسؤولية والحس الوطني الرائع، والحرص الطيب كان هو دافع الاستاذ فلاح بحفظ مستمسكات وأوراق طلبته وعدم السماح للمخربين بالاقتراب منها".
ووصف اقبال هذا العمل بانه "يظهر وجه الوطن المشرق ويبرز الصورة الناصعة لكوادرنا التربوية العراقية"، داعيا الجميع الى "الاقتداء به والتشبه بمواقفه".
