تستعد مرسيدس-بنز لنزال شرس في عالم سيارات الدفع الرباعي مع علامات رائدة مثل بي أم دبليو وأودي وفولفو الفاخرة عبر طرح الجيل الجديد القادم والمتطور من فئة مرسيدس بنز جي إل سي. ومن المقرر أن تطلق مرسيدس سيارات جي إل سي الجديدة، هذا الخريف، إذ ستطرح فئات جي إل سي مع ثلاثة محركات هجينة توفر أكثر من 100 كيلومتر من المدى الكهربائي.
من المقرر أن تحتوي جي إل سي الجديدة على فئات مزودة بمحركات احتراق من أربع أسطوانات، حيث سيبدأ الجيل الثالث من جي ال سي بمحرك العلامة M254 وهو محرك توربو 2 ليتر بقوة 255 حصانًا و400 نيوتن متر من عزم الدوران مع نظام هجين خفيف بجهد 48 فولت يتضمن مولد تيار متردد بقدرة 17 كيلووات مدمج في ناقل الحركة.
وقد أصدرت مرسيدس للتو أول صور رسمية لسيارة جي إل سي، وتظهر نموذجا مموها قبل الإنتاج يخضع لاختبار الطقس الشتوي في السويد. حيث ستتنافس جي إل سي بقوة مع فئة السيارات الفاخرة متوسطة الحجم مثل فئات بي إم دبليو أكس 3، وفولفو أكس سي 60 وأودي كيو 5.
ترجع الحرب الدائرة بين عمالقة صناعة السيارات الفاخرة، إلى نجاح بي إم دبليو في إقصاء منافستها مرسيدس بنز لأول مرة، وذلك حينما نجحت في تسجيل مبيعات لسيارة أكس 3 بنحو 83،437 وحدة في أوروبا العام الماضي، لتتصدر هذا القطاع، مع احتلال مرسيدس جي إل سي المرتبة الثانية بحجم مبيعات 74،309 وحدة، بانخفاض من 99،049 خلال عام 2020.
بينما حققت فولفو أكس سي 60 مبيعات 72،409 لتحتل المركز الثالث، وجاءت أودي كيو 5 في المركز الرابع بـمبيعات بلغت 61358 وحدة.
فبينما بنيت النسخة الكهربائية الكاملة الحالية، والتي تحمل أسم إي كيو سي على فئة جي إل سي، إلا أن مرسيدس تتجه نحو إنتاج تشيكلة فئات كهربائية بالكامل تحمل علامة إي كيو منفصلة عن الطرز المكافئة القائمة على محركات الإحتراق التقليدية.
ستشترك جي إل سي في الكثير من دعائمها مع أحدث سيارة سيدان من الفئة سي C، والتي ظهرت لأول مرة العام الماضي وفق منصة MRA II للسيارات ذات الدفع الخلفي والرباعي.
ستضم جي إل سي الجيل الثاني من نظام المعلومات والترفيه MBUX من مرسيدس، والذي تم إطلاقه في الفئة أس الجديدة.
بالنسبة لسيارة جي إل سي المتوفرة بالدفع الرباعي والتوجيه بالمحور الخلفي، سيحتوي النظام على قائمة التحميل التي تتضمن رؤية حقيقية للأرض أسفل الواجهة الأمامية لمساعدة السائق على أكتشاف العوائق.
كما ستزود جي إل سي أيضا بنظام عرض للواقع المعزز يضع أرقام المنازل وإشارات المرور على الصور بإستخدام الكاميرا الأمامية. ووفقا لمرسيدس سيبلغ حجم الشاشة القياسي نحو 11.9 إنش، للشاشة المركزية و 12.3 بوصة للوحة العدادات.
من المقرر أن تحتوي جي إل سي الجديدة على فئات مزودة بمحركات احتراق من أربع أسطوانات، حيث سيبدأ الجيل الثالث من جي ال سي بمحرك العلامة M254 وهو محرك توربو 2 ليتر بقوة 255 حصانًا و400 نيوتن متر من عزم الدوران مع نظام هجين خفيف بجهد 48 فولت يتضمن مولد تيار متردد بقدرة 17 كيلووات مدمج في ناقل الحركة.
وقد أصدرت مرسيدس للتو أول صور رسمية لسيارة جي إل سي، وتظهر نموذجا مموها قبل الإنتاج يخضع لاختبار الطقس الشتوي في السويد. حيث ستتنافس جي إل سي بقوة مع فئة السيارات الفاخرة متوسطة الحجم مثل فئات بي إم دبليو أكس 3، وفولفو أكس سي 60 وأودي كيو 5.
ترجع الحرب الدائرة بين عمالقة صناعة السيارات الفاخرة، إلى نجاح بي إم دبليو في إقصاء منافستها مرسيدس بنز لأول مرة، وذلك حينما نجحت في تسجيل مبيعات لسيارة أكس 3 بنحو 83،437 وحدة في أوروبا العام الماضي، لتتصدر هذا القطاع، مع احتلال مرسيدس جي إل سي المرتبة الثانية بحجم مبيعات 74،309 وحدة، بانخفاض من 99،049 خلال عام 2020.
بينما حققت فولفو أكس سي 60 مبيعات 72،409 لتحتل المركز الثالث، وجاءت أودي كيو 5 في المركز الرابع بـمبيعات بلغت 61358 وحدة.
فبينما بنيت النسخة الكهربائية الكاملة الحالية، والتي تحمل أسم إي كيو سي على فئة جي إل سي، إلا أن مرسيدس تتجه نحو إنتاج تشيكلة فئات كهربائية بالكامل تحمل علامة إي كيو منفصلة عن الطرز المكافئة القائمة على محركات الإحتراق التقليدية.
ستشترك جي إل سي في الكثير من دعائمها مع أحدث سيارة سيدان من الفئة سي C، والتي ظهرت لأول مرة العام الماضي وفق منصة MRA II للسيارات ذات الدفع الخلفي والرباعي.
ستضم جي إل سي الجيل الثاني من نظام المعلومات والترفيه MBUX من مرسيدس، والذي تم إطلاقه في الفئة أس الجديدة.
بالنسبة لسيارة جي إل سي المتوفرة بالدفع الرباعي والتوجيه بالمحور الخلفي، سيحتوي النظام على قائمة التحميل التي تتضمن رؤية حقيقية للأرض أسفل الواجهة الأمامية لمساعدة السائق على أكتشاف العوائق.
كما ستزود جي إل سي أيضا بنظام عرض للواقع المعزز يضع أرقام المنازل وإشارات المرور على الصور بإستخدام الكاميرا الأمامية. ووفقا لمرسيدس سيبلغ حجم الشاشة القياسي نحو 11.9 إنش، للشاشة المركزية و 12.3 بوصة للوحة العدادات.
