Ms. Houda
أميرة الشمال
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الصباح يأتي ليبعث بداخلنا التفاؤل ويولد الأمل بنا من جديد،
لا تشعر به إلّا إذا تنفحت من نسماته
ورأت نوره وملأ روحك بالهدوء والسكينة ...
أحبتي آل فخامة من أعضاء وأساتذة ومشرفين
يسرني أن أقدم لكم اليوم مشاركات الأعضاء الرائعة التي أبهرتني بحق ، فتحية لجميع الأقلام الرائعة التي نفتخر ونتشرف بوجودها وحضورها الطيب ، والتي لطالما كانت مرشدة موجهة ومبهرة
أرجو من حضرتكم أن تصوتو بكل عدل للمشاركة التي تستحق بالرغم من أن جميع المشاركات كانت رائعة كما أخبرتكم في البداية
المشــــــــــــــــــــــــــــاركات :
المـــــــــــــــــــشـاركة الأولى
السلام عليكم
قبل مائة عام تقريبا استعمل الفيلسوف الأمريكي جون ديوي مصطلح "القديم المستمر" في كتابه الرائع (الطبيعة البشرية والسلوك الإنساني)، ليقصد به مجموعة العادات والتقاليد الموروثة من الأجيال الماضية، والمستمرة بتأثيرها السلبي في أنماط التفكير والسلوك والقيم للأجيال الحاضرة، مما ينتج عنه إعاقة تحرير دوافع الأجيال الأخيرة ولجم طموحاتها؛ لخضوعها الواعي وغير الواعي لعادات وتقاليد الأسلاف.
هذا القديم المستمر هو ما يذهب بعض كتابنا إلى تسميته بـ "التراث"، وهي تسمية ملطفة كثيرا للمعنى، وقد تكون-أحيانا-مشجعة على عدم الالتفات في مجتمعاتنا إلى ضرورة نقد وغربلة ما وُرث من أسلافنا البعيدين، على الرغم من الحاجة الملحة إلى هذا النقد والغربلة.
إن استعمال مصطلح القديم المستمر بدلا من التراث ربما ينطوي على إيجابية كبيرة؛ كونه أكثر استفزازا وتحريضا للعقل المعاصر لحثه على لعب دوره الناقد فيما ورثه، للتحرر من سطوة أنماط تفكير الأسلاف وما أنتجته من عادات وتقاليد في ظروف وحاجات مختلفة تماما عن ظروف وحاجات الإنسان المعاصرة.
إن اثارة هذا الموضوع، في هذا الوقت، الغرض منه هو لفت الانتباه إلى التأثير السلبي الجسيم لبعض تقاليد وعادات الأسلاف في الثقافة المعاصرة لمجتمعنا العراقي، حتى إن مشاكلنا الكثيرة التي نعيشها اليوم في أنفسنا وأسرنا ومؤسساتنا وأنماط الحكم والإدارة لدينا سببها هيمنة تلك العادات والتقاليد، فتجدها تأسر عقولنا،
وتقمع فعلنا، وتمنعنا من إنتاج عادات وتقاليد جديدة تتناسب مع مقتضيات عصرنا.
المشــــــــــــــــــــــــــــــــاركة الثانية :
العادات التقاليد هي التي يقوم بخلقها مجموعة من الاسر وهي في الأساس لم ينزل الله
بها من سلطان وتظل هذه العادات والتقاليد مترسخة بحيث تكون كالفرض ان لم يلتزم
بها الفرد كان كمن قام بمعصية او العار واصبحت تقدس لدرجة كبيرة من البعض حتى انها
كانت سبب ضحايا الكثير نجد من يتقدم من اجل خطبة فتاة تقوم هذه العائلة بالسؤال عن
هذا الشاب وعن سوابق عائلته وان كان هذا الشخص طيب السيرة والاخلاق لمجرد وجود
واحد من افراد عائلته او المقربون لديه سئ يقام برفض هذا الشاب حجة احد اقاربه وخشية
من كلام الناس بل هي العادات والتقاليد التي حتمت عليهم فرض هذا القانون الظالم وتكون النتيجة
مصير الفتاة مرتهن بهذه الخزعبلات وتبقى عانس لماذا ؟؟؟
لو ان الناس نظروا للإسلام من منظوره الصحيح لما كانت هذه الخزعبلات تسود على معتقداتهم
وتهدم ماهو جميل الاسلام برئ من هذه الخرافات التي شنها المجتمع والفرد خاصة واصبحت تخيم
وتسيطر على عقله وقلبه فيجب ان نعود لما شرعه لنا رسول الله فالاسلام اكبر من ذلك بكثير
المشـــــــــــــــــــــــاركة الثالثة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بين العادات والتقاليد
لاشك هو موروث لكل المجتمعات وكل مجتمع له تقاليد وعادات منها ماتكون مشتركة مع مجتمعات اخرى ومنها مايتفرد بها مجتمع معين .
ف لهذا الموروث جوانب ايجابية وسلبية .
وفينا يخص مجتمعاتنا العربية والاسلامية هنالك تقاليد وعادات اقر بها الدين الحنيف ومن ثم اصبحت موروث ايجابي اذ كان رديف لشرع الله .
ومنها مثلا . التكافل الاجتماعي وايواء الملهوف والشجاعة واكرام الظيف والانصاف وكثير من العادات الايحابية التي كانت سبب رئيس بوضع لبنة لبناء مجتمع متعافي .
لذا علينا التمسك بتلك التقاليد والعادات وبلورتها بشكل اجمل بهرج لكي ترغبهُ الاجيال المتلاحقة ويكون موروث ازلي الى ابد الابدين .
اما العادات السلبية ..
في الداء الذي ينخر جسد المجتمع المتعافي فالموروث السلبي يكون سُبة على المجتمعات وكثير من تلك العادات تتقاطع مع الدين الحنيف ومتها مثلا . زواج الاكراه .ومجالس العزاء التي يتخللها النحيب والبكاء وارتداء السواد والزيارات بالاوقات الغلط .
وما اشد سلبا لعادة سيئة قد اثارت في نفسي الاشمئزاز ..
عندما سمعت ان في مجتمعنا العراقي ان من المعيب ان تاكل الاخت امام اخاخا ...!!!
أيُّ عقلية هذه ...؟
والسلبية الاخرى التي اراها معول يهدم جدار المجتمع
النظرة للمرأة على انها كائن مسير لامخير .. الله اكبر
لذا ارى ان العادات والتقاليد التي تتوافق مع الدين الحنيف
هي عادات وتقاليد ايجابية
والعادات والتقاليد التي تتقاطع مع الدين الحنيف
هي عادات سلبية لابد من محاربتها بكل مااوتينا من قوة فكر
ارجو ان اكون قد وفقت بطرح الموضوع
تحياتي
المشـــــــــــــــــــــــــــــــاركة الرابعة:
ليت شعري ما هذه القدسية التي نسبغها على الاسلاف ؟
حيث نرى الحق لهم وحدهم في وضع القواعد ؟
السنا بشرا مثلهم ؟
ولماذا تسعى الامم الحية كلها الى الاصلاح بينما نشعر بان الواجب يقضي علينا بابقاء ما كان على ما كان ؟
عندما قرات هذة المقولة وقفت افكر فيها حيث الحكمة وكتبت هنا مافهمته منها اليكم ::
من هم الاسلاف ؟ هو جدي وجدتي والاقدم منهم
مامعنى القدسية ؟ هي الطهر والبركة
اصبحت الجملة ان جدي وجدتي واجدادهم هم الطهر والبركة
دائما من نكون ف مشكلة او امر عصيب او محتاجين الى نور يدلنا ع الطريق الصحيح نتذكر ونقول ( جدي الله يرحمه كان يقول كذا وكذا )
نعم هم من وضع قواعد الحياة الصحيحة ويمكن للاجيال الي بعدهم يضعوا مثل هذة القواعد ويمكن احسن منها لانها مجتمعة بعلم وثقافة وتكنلوجيا لم تكن في ايدي اجدادنا او الاسلاف كما يسميهم
نعم نحن بشر مثلهم ولاكن خسرنا في طريقنا ونحن نتعلم ونسافر وووووووو خسرنا القيم الروحية التي عاشو فيها لم تكن المراة او الرجل يظهر امام المجتمع الا وهو بمظهره المناسب لاحترامه قدام نفسه وقدام المجتمع واهم من هذا قدام سبحانه وتعالى
الابقاء ع القيم ونحن مقتنعون بيها ونسعى لعمل الاصلاح سوف يكون افضل
طبعا هذا الدمج غير حاصل بافكار جيلنا مع الاسف
امور كثيرة نراها اليوم عادية ويراها اجدادنا انها عادت خاطئة ولاتجلب غير المتاعب لنا ول سابع جد
لماذا الدول الغربية متقدمة كثيرا عنا ؟ لانهم اتبعوا التعاليم الاسلامية ومنها الصدق ف الاقوال والاعمال والرحمة والتعاون والاخلاص ف العمل والابتعاد عن الغش وحصانة وتنظيم حياتهم اخذوا الاسلام منا وهم غير مسلمين ولم يعلموا ان الي يطبقوه ف حياتهم من الصدق والاخلاص وووووو
كلها نص عليها القران الكريم لايعملون لاكن الصفات هذة كلها مزروعة فيهم وحافظو عليها
والعكس صحيح نقرا القران ولا نتعلم منه نقرا التعاليم الاسلامية ولانطبقها علما اننا مسلمون
تحياتي للجميع
يبدأ التصويت من اليوم وينتهي بعد يومين
بالتوفيق للجميع
الصباح يأتي ليبعث بداخلنا التفاؤل ويولد الأمل بنا من جديد،
لا تشعر به إلّا إذا تنفحت من نسماته
ورأت نوره وملأ روحك بالهدوء والسكينة ...
أحبتي آل فخامة من أعضاء وأساتذة ومشرفين
يسرني أن أقدم لكم اليوم مشاركات الأعضاء الرائعة التي أبهرتني بحق ، فتحية لجميع الأقلام الرائعة التي نفتخر ونتشرف بوجودها وحضورها الطيب ، والتي لطالما كانت مرشدة موجهة ومبهرة
أرجو من حضرتكم أن تصوتو بكل عدل للمشاركة التي تستحق بالرغم من أن جميع المشاركات كانت رائعة كما أخبرتكم في البداية
المشــــــــــــــــــــــــــــاركات :
المـــــــــــــــــــشـاركة الأولى
السلام عليكم
قبل مائة عام تقريبا استعمل الفيلسوف الأمريكي جون ديوي مصطلح "القديم المستمر" في كتابه الرائع (الطبيعة البشرية والسلوك الإنساني)، ليقصد به مجموعة العادات والتقاليد الموروثة من الأجيال الماضية، والمستمرة بتأثيرها السلبي في أنماط التفكير والسلوك والقيم للأجيال الحاضرة، مما ينتج عنه إعاقة تحرير دوافع الأجيال الأخيرة ولجم طموحاتها؛ لخضوعها الواعي وغير الواعي لعادات وتقاليد الأسلاف.
هذا القديم المستمر هو ما يذهب بعض كتابنا إلى تسميته بـ "التراث"، وهي تسمية ملطفة كثيرا للمعنى، وقد تكون-أحيانا-مشجعة على عدم الالتفات في مجتمعاتنا إلى ضرورة نقد وغربلة ما وُرث من أسلافنا البعيدين، على الرغم من الحاجة الملحة إلى هذا النقد والغربلة.
إن استعمال مصطلح القديم المستمر بدلا من التراث ربما ينطوي على إيجابية كبيرة؛ كونه أكثر استفزازا وتحريضا للعقل المعاصر لحثه على لعب دوره الناقد فيما ورثه، للتحرر من سطوة أنماط تفكير الأسلاف وما أنتجته من عادات وتقاليد في ظروف وحاجات مختلفة تماما عن ظروف وحاجات الإنسان المعاصرة.
إن اثارة هذا الموضوع، في هذا الوقت، الغرض منه هو لفت الانتباه إلى التأثير السلبي الجسيم لبعض تقاليد وعادات الأسلاف في الثقافة المعاصرة لمجتمعنا العراقي، حتى إن مشاكلنا الكثيرة التي نعيشها اليوم في أنفسنا وأسرنا ومؤسساتنا وأنماط الحكم والإدارة لدينا سببها هيمنة تلك العادات والتقاليد، فتجدها تأسر عقولنا،
وتقمع فعلنا، وتمنعنا من إنتاج عادات وتقاليد جديدة تتناسب مع مقتضيات عصرنا.
المشــــــــــــــــــــــــــــــــاركة الثانية :
العادات التقاليد هي التي يقوم بخلقها مجموعة من الاسر وهي في الأساس لم ينزل الله
بها من سلطان وتظل هذه العادات والتقاليد مترسخة بحيث تكون كالفرض ان لم يلتزم
بها الفرد كان كمن قام بمعصية او العار واصبحت تقدس لدرجة كبيرة من البعض حتى انها
كانت سبب ضحايا الكثير نجد من يتقدم من اجل خطبة فتاة تقوم هذه العائلة بالسؤال عن
هذا الشاب وعن سوابق عائلته وان كان هذا الشخص طيب السيرة والاخلاق لمجرد وجود
واحد من افراد عائلته او المقربون لديه سئ يقام برفض هذا الشاب حجة احد اقاربه وخشية
من كلام الناس بل هي العادات والتقاليد التي حتمت عليهم فرض هذا القانون الظالم وتكون النتيجة
مصير الفتاة مرتهن بهذه الخزعبلات وتبقى عانس لماذا ؟؟؟
لو ان الناس نظروا للإسلام من منظوره الصحيح لما كانت هذه الخزعبلات تسود على معتقداتهم
وتهدم ماهو جميل الاسلام برئ من هذه الخرافات التي شنها المجتمع والفرد خاصة واصبحت تخيم
وتسيطر على عقله وقلبه فيجب ان نعود لما شرعه لنا رسول الله فالاسلام اكبر من ذلك بكثير
المشـــــــــــــــــــــــاركة الثالثة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بين العادات والتقاليد
لاشك هو موروث لكل المجتمعات وكل مجتمع له تقاليد وعادات منها ماتكون مشتركة مع مجتمعات اخرى ومنها مايتفرد بها مجتمع معين .
ف لهذا الموروث جوانب ايجابية وسلبية .
وفينا يخص مجتمعاتنا العربية والاسلامية هنالك تقاليد وعادات اقر بها الدين الحنيف ومن ثم اصبحت موروث ايجابي اذ كان رديف لشرع الله .
ومنها مثلا . التكافل الاجتماعي وايواء الملهوف والشجاعة واكرام الظيف والانصاف وكثير من العادات الايحابية التي كانت سبب رئيس بوضع لبنة لبناء مجتمع متعافي .
لذا علينا التمسك بتلك التقاليد والعادات وبلورتها بشكل اجمل بهرج لكي ترغبهُ الاجيال المتلاحقة ويكون موروث ازلي الى ابد الابدين .
اما العادات السلبية ..
في الداء الذي ينخر جسد المجتمع المتعافي فالموروث السلبي يكون سُبة على المجتمعات وكثير من تلك العادات تتقاطع مع الدين الحنيف ومتها مثلا . زواج الاكراه .ومجالس العزاء التي يتخللها النحيب والبكاء وارتداء السواد والزيارات بالاوقات الغلط .
وما اشد سلبا لعادة سيئة قد اثارت في نفسي الاشمئزاز ..
عندما سمعت ان في مجتمعنا العراقي ان من المعيب ان تاكل الاخت امام اخاخا ...!!!
أيُّ عقلية هذه ...؟
والسلبية الاخرى التي اراها معول يهدم جدار المجتمع
النظرة للمرأة على انها كائن مسير لامخير .. الله اكبر
لذا ارى ان العادات والتقاليد التي تتوافق مع الدين الحنيف
هي عادات وتقاليد ايجابية
والعادات والتقاليد التي تتقاطع مع الدين الحنيف
هي عادات سلبية لابد من محاربتها بكل مااوتينا من قوة فكر
ارجو ان اكون قد وفقت بطرح الموضوع
تحياتي
المشـــــــــــــــــــــــــــــــاركة الرابعة:
ليت شعري ما هذه القدسية التي نسبغها على الاسلاف ؟
حيث نرى الحق لهم وحدهم في وضع القواعد ؟
السنا بشرا مثلهم ؟
ولماذا تسعى الامم الحية كلها الى الاصلاح بينما نشعر بان الواجب يقضي علينا بابقاء ما كان على ما كان ؟
عندما قرات هذة المقولة وقفت افكر فيها حيث الحكمة وكتبت هنا مافهمته منها اليكم ::
من هم الاسلاف ؟ هو جدي وجدتي والاقدم منهم
مامعنى القدسية ؟ هي الطهر والبركة
اصبحت الجملة ان جدي وجدتي واجدادهم هم الطهر والبركة
دائما من نكون ف مشكلة او امر عصيب او محتاجين الى نور يدلنا ع الطريق الصحيح نتذكر ونقول ( جدي الله يرحمه كان يقول كذا وكذا )
نعم هم من وضع قواعد الحياة الصحيحة ويمكن للاجيال الي بعدهم يضعوا مثل هذة القواعد ويمكن احسن منها لانها مجتمعة بعلم وثقافة وتكنلوجيا لم تكن في ايدي اجدادنا او الاسلاف كما يسميهم
نعم نحن بشر مثلهم ولاكن خسرنا في طريقنا ونحن نتعلم ونسافر وووووووو خسرنا القيم الروحية التي عاشو فيها لم تكن المراة او الرجل يظهر امام المجتمع الا وهو بمظهره المناسب لاحترامه قدام نفسه وقدام المجتمع واهم من هذا قدام سبحانه وتعالى
الابقاء ع القيم ونحن مقتنعون بيها ونسعى لعمل الاصلاح سوف يكون افضل
طبعا هذا الدمج غير حاصل بافكار جيلنا مع الاسف
امور كثيرة نراها اليوم عادية ويراها اجدادنا انها عادت خاطئة ولاتجلب غير المتاعب لنا ول سابع جد
لماذا الدول الغربية متقدمة كثيرا عنا ؟ لانهم اتبعوا التعاليم الاسلامية ومنها الصدق ف الاقوال والاعمال والرحمة والتعاون والاخلاص ف العمل والابتعاد عن الغش وحصانة وتنظيم حياتهم اخذوا الاسلام منا وهم غير مسلمين ولم يعلموا ان الي يطبقوه ف حياتهم من الصدق والاخلاص وووووو
كلها نص عليها القران الكريم لايعملون لاكن الصفات هذة كلها مزروعة فيهم وحافظو عليها
والعكس صحيح نقرا القران ولا نتعلم منه نقرا التعاليم الاسلامية ولانطبقها علما اننا مسلمون
تحياتي للجميع
يبدأ التصويت من اليوم وينتهي بعد يومين
بالتوفيق للجميع