أكد مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والقانونية الأستاذ الدكتور أحمد خليل الحسيني أن الجامعة سعت جاهدةً لتطبيق الأنظمة الالكترونية بعد أن عدّت العدة الكاملة من التخطيط والتنفيذ والفحص لمدخلات الأنظمة الالكترونية والتي جاءت بمسميات الحوكمة الالكترونية .
وبين الدكتور أحمد الحسيني أن الجامعة قطعت أشواطا في تنفيذ مبادئ الإدارة الالكترونية، والتي اشتملت أعمالها على اتمتة مراكز وأقسام الجامعة والأقسام العلمية في الكليات، وتوفر البنى التحتية والمستلزمات كافة من أجهزة الحواسيب وملحقاتها وتدريب العاملين، فضلا عن تحويل جميع التعاملات في الجامعة إلى معاملات الكترونية مما يعني التخلي عن الإدارة التقليدية (الورقية) بشكل تدريجي .
وأفاد المساعد الإداري أن تلك التحولات انعكست إيجابا على تطوير الإدارة العامة عن طريق إلغاء نظام الأرشفة الالكترونية، والحصول على المعلومة عن طريق نظم الإدارة الالكترونية حالاً، فضلا عن زيادة كفاءة وفعالية عمل الإدارة بعد تقليل كلفة الإجراءات الإدارية والقضاء على روتين العمل الإداري، والحد وبشكل قاطع من تأثير العلاقات الشخصية بين طرفي المعاملة بعد تسيرها الكترونياً، زيادة على إلغاء عامل المكان والزمان، وتحقيق وقت قياسي في سرعة انجاز المعاملات، وكذلك استيعاب أكثر عدد من المراجعين في وقت واحد، والحد بشكل كبير من الانتظار، وفي تقديم الخدمة للزبائن بشكل مبسط وجيد بعد خفض التنقل وسهولة وسرعة الوصول إلى المعلومة، إضافة على تحقيق السرعة في اتخاذ القرار بعد أن توفر بسرعة فائقة المعلومات الخاصة، وكذلك التميز بسرعة التنفيذ والمتابعة .
مشيرا إلى أن الجامعة لديها نظام إدارة موارد متكامل وفعال (موارد مالية / بشرية/ معلوماتية/ تكنولوجية/ إدارية)، وهذا النظام يحول البيانات إلى فعل ومعرفة ونقل وـتخطيط وقرار سليم فضلا عن متابعة تنفيذ .
وبين الدكتور أحمد الحسيني أن الجامعة قطعت أشواطا في تنفيذ مبادئ الإدارة الالكترونية، والتي اشتملت أعمالها على اتمتة مراكز وأقسام الجامعة والأقسام العلمية في الكليات، وتوفر البنى التحتية والمستلزمات كافة من أجهزة الحواسيب وملحقاتها وتدريب العاملين، فضلا عن تحويل جميع التعاملات في الجامعة إلى معاملات الكترونية مما يعني التخلي عن الإدارة التقليدية (الورقية) بشكل تدريجي .
وأفاد المساعد الإداري أن تلك التحولات انعكست إيجابا على تطوير الإدارة العامة عن طريق إلغاء نظام الأرشفة الالكترونية، والحصول على المعلومة عن طريق نظم الإدارة الالكترونية حالاً، فضلا عن زيادة كفاءة وفعالية عمل الإدارة بعد تقليل كلفة الإجراءات الإدارية والقضاء على روتين العمل الإداري، والحد وبشكل قاطع من تأثير العلاقات الشخصية بين طرفي المعاملة بعد تسيرها الكترونياً، زيادة على إلغاء عامل المكان والزمان، وتحقيق وقت قياسي في سرعة انجاز المعاملات، وكذلك استيعاب أكثر عدد من المراجعين في وقت واحد، والحد بشكل كبير من الانتظار، وفي تقديم الخدمة للزبائن بشكل مبسط وجيد بعد خفض التنقل وسهولة وسرعة الوصول إلى المعلومة، إضافة على تحقيق السرعة في اتخاذ القرار بعد أن توفر بسرعة فائقة المعلومات الخاصة، وكذلك التميز بسرعة التنفيذ والمتابعة .
مشيرا إلى أن الجامعة لديها نظام إدارة موارد متكامل وفعال (موارد مالية / بشرية/ معلوماتية/ تكنولوجية/ إدارية)، وهذا النظام يحول البيانات إلى فعل ومعرفة ونقل وـتخطيط وقرار سليم فضلا عن متابعة تنفيذ .
