تلقى العلماء الأمريكيون معلومات واردة من مسبار "فوياجر – 2" الذي غادر العام الماضي المنظومة الشمسية.
وتخص تلك المعلومات منطقة متاخمة للمنظومة الشمسية حيث تنتهي بيئة أنشأتها الشمس ويبدأ محيط مجهول للفضاء الكوني.
ووردت المعلومات من الأجهزة المتخصصة في دراسة البلازما وأجهزة تسجيل الجسيمات ومقياس الحقل المغناطيسي للشمس.
ودلت المعلومات الواردة من المسبار على أن بيئة الشمس لا تملك أبعادا ثابتة. وأنها تنكمش وتتسع مع انخفاض نشاط الشمس أو زيادته.
يذكر أن مسبار "فوياجر – 2 " ابتعد عن الأرض إلى مسافة 18 مليار كيلومتر، وغادر منطقة تعتبر بيئة طبيعية للشمس لينتقل إلى منطقة كونية ما بين النجوم. وتم إطلاق المسبار في 20 أغسطس عام 1977 ليكون أول مبعوث للبشرية في تلك المنطقة الكونية البعيدة المجهولة.
وتخص تلك المعلومات منطقة متاخمة للمنظومة الشمسية حيث تنتهي بيئة أنشأتها الشمس ويبدأ محيط مجهول للفضاء الكوني.
ووردت المعلومات من الأجهزة المتخصصة في دراسة البلازما وأجهزة تسجيل الجسيمات ومقياس الحقل المغناطيسي للشمس.
ودلت المعلومات الواردة من المسبار على أن بيئة الشمس لا تملك أبعادا ثابتة. وأنها تنكمش وتتسع مع انخفاض نشاط الشمس أو زيادته.
يذكر أن مسبار "فوياجر – 2 " ابتعد عن الأرض إلى مسافة 18 مليار كيلومتر، وغادر منطقة تعتبر بيئة طبيعية للشمس لينتقل إلى منطقة كونية ما بين النجوم. وتم إطلاق المسبار في 20 أغسطس عام 1977 ليكون أول مبعوث للبشرية في تلك المنطقة الكونية البعيدة المجهولة.