– أعرف أنثى… لم تستطع أن تدفنه – بعد – من حروفها… فاعتزلت الكتابة بمحض ارداتها، لكنها كانت تعود إليها – قهرا – كلما اشتاقت إليه..!!
– أشعل شموع الحب وأرسل لك أشواق، وأكتب على العنوان لعيونك أنا مُشتاق.
– عشت الخيال في بحور العشق، أبحرت في عالمي بلا أسباب، ضاعت مجاديف غرامي وأصابني الحزن، وأقبل من على البعد مركب إحساسك يزفني لعالم الحب ويسقي ورود الشوق في داخلي وينبت زهور الوله في عالمي.
– يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد .. أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد .. كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد .. فما الحب إلاّ مَلَك ونحن له كالعبيد.
– لأنني تلك الغبية التي لا تفكر إلا بك علي الرغم من أنني لست موجودة في حياتك .. لأني تلك الغبية التي تشعر بـ السعادة عندما تراك من بعيد حتي لو مررت بجانبها دون أن تلتفت …لأني غبية حتي لو لم يكن لي مكان في أيامك و لا ذكرياتك سيواصل قلبي التقدم نحوك .. ولن يتعب .. ولن يتوقف .. ولن يمل..!!
– لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشي بها طوال حياتي دون أن تنتهي.
– في داخلي بقايا راحلين وقلب ينادي الغائبين .. لطفاً بنا فقد أرهقنا الحنين.
– في الغياب .. نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم وتأثيرهم بشكل أدق . . ففي الغياب تكبر مَحبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا.
– ماذا فعلت لتحكم غلق أبواب قلبي بك …ما الذي وضعته وسط صدري وأحكمت إغلاقه بداخلي كي لا يخرج مني طول العمر ؟؟
– أشتاقٌ لأشياء قديمَة .. ضِحكة أشخآص أبعدتٌهم الأقدار عنيّ .. أوٌقات كُنا فيها سٌعداء جداً .. ۈ أشياء كثيره ممكن أن تعوٌد وربما لا تعود.
– كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايينك إلى قلبك، كم هي شاقة تلك الليالي، كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي.
– سأنتظرك مهما طال الغياب، سأنتظرك بحجم الشوق إلى الإقتراب.
– أريد أن أخبرك بهذا الوقت إني أفُكر بك .. أنتظرك .. أشتاقَ لك .. والأهم مِن ذلك أني أحبك جداً.
– في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق .. ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق واليوم أقولك دون الخلايق: ما عيني لغيرك من الناس تشتاق.
– أترقب ذلك الموعد الذي سـ ترتِبه لنا إحدى ليالي الشتاء القارسه..لـا قهوة..لـا بشر فقط كرسي خشبي وأنا وأنت..و المطر !!
– أفتقد نفسي، أبحث عنها فلا أجدها، أمد لنفسي يداي فلا تلمسني، أُنادي عليها فلا تسمعني، أقول لها متى تأتيني وتسعدني.
– حينما نشتاق نشعر أن الكون على ملأه ما هو إلاّ فراغ قاتل .. وروحك حينها تكون في جمع آخر.
– قلبي أحمق يطالبني دوماً بالـإتصال بـه …وعقلي أكثر حماقة يقول لي – دوماً – ليس الـآن
– لم أتعلم الرحيل إلّا إليك، يا مَن أغرقتني في بحر عينيك، أسافر في متاهات الحنين وأعود بأشواقي إليك.
– يضيقُ قلبي .. عندما أتلفت حولي ولا أجدك .. وأحتاجك ولا أبصٍرُك وأموت آلاف المرآت عندما أرى طيفك ولا أراك.
– بعد أن أحببتك تغير كل شي في الأكوان، توقفت الأرض عن الدوران، تكسّرت عقارب الأزمان، أصبح النهر مالحاً وغدا البحر عذباً، صار القمر شمساً، والشمس أقماراً، تغير طعم قهوتي، عدت لزمن ولادتي غيرت موضوع قلبي، صار في اليمين بعد أن كان باليسار، رأيت الليل كالأنوار، ذبت في مياه الأمطار وأطلقت سراح كل الأسرار بعد أن أحببتك، أرجو أن يحميني قلبك من كل الأخطار.
– يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد .. أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد .. كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد .. فما الحب إلاّ مَلَك ونحن له كالعبيد.
– الحنين: هُو اشْتياقُك لِقطعة من روحك في مكان آخر .. نَشتاقُ لهم لأنّ جمالَ أيّامهم أقْوى من النّسيان.
– في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق .. ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق .. واليوم أقولك
– نحتاجهم، نشعر بضيق يخنق أرواحنا، نهمس في داخلنا بعمق أشتياقنا لهم، خشية أن تعلو صوت لهفتنا، فيجرحنا صدودهم.
– رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن قلبي أبداً لم ولن يعجز على أن ينساك.
– في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
– حين أشتاق إليك يعجز عقلي عن التفكير بغيرك، لا أدري لماذا؟ رُبما لأنك تعني لي كل شيء فبذكرك لا يعد لأي شيء قيمة.
– أشعل شموع الحب وأرسل لك أشواق، وأكتب على العنوان لعيونك أنا مُشتاق.
– عشت الخيال في بحور العشق، أبحرت في عالمي بلا أسباب، ضاعت مجاديف غرامي وأصابني الحزن، وأقبل من على البعد مركب إحساسك يزفني لعالم الحب ويسقي ورود الشوق في داخلي وينبت زهور الوله في عالمي.
– يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد .. أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد .. كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد .. فما الحب إلاّ مَلَك ونحن له كالعبيد.
– لأنني تلك الغبية التي لا تفكر إلا بك علي الرغم من أنني لست موجودة في حياتك .. لأني تلك الغبية التي تشعر بـ السعادة عندما تراك من بعيد حتي لو مررت بجانبها دون أن تلتفت …لأني غبية حتي لو لم يكن لي مكان في أيامك و لا ذكرياتك سيواصل قلبي التقدم نحوك .. ولن يتعب .. ولن يتوقف .. ولن يمل..!!
– لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشي بها طوال حياتي دون أن تنتهي.
– في داخلي بقايا راحلين وقلب ينادي الغائبين .. لطفاً بنا فقد أرهقنا الحنين.
– في الغياب .. نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم وتأثيرهم بشكل أدق . . ففي الغياب تكبر مَحبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا.
– ماذا فعلت لتحكم غلق أبواب قلبي بك …ما الذي وضعته وسط صدري وأحكمت إغلاقه بداخلي كي لا يخرج مني طول العمر ؟؟
– أشتاقٌ لأشياء قديمَة .. ضِحكة أشخآص أبعدتٌهم الأقدار عنيّ .. أوٌقات كُنا فيها سٌعداء جداً .. ۈ أشياء كثيره ممكن أن تعوٌد وربما لا تعود.
– كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايينك إلى قلبك، كم هي شاقة تلك الليالي، كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي.
– سأنتظرك مهما طال الغياب، سأنتظرك بحجم الشوق إلى الإقتراب.
– أريد أن أخبرك بهذا الوقت إني أفُكر بك .. أنتظرك .. أشتاقَ لك .. والأهم مِن ذلك أني أحبك جداً.
– في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق .. ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق واليوم أقولك دون الخلايق: ما عيني لغيرك من الناس تشتاق.
– أترقب ذلك الموعد الذي سـ ترتِبه لنا إحدى ليالي الشتاء القارسه..لـا قهوة..لـا بشر فقط كرسي خشبي وأنا وأنت..و المطر !!
– أفتقد نفسي، أبحث عنها فلا أجدها، أمد لنفسي يداي فلا تلمسني، أُنادي عليها فلا تسمعني، أقول لها متى تأتيني وتسعدني.
– حينما نشتاق نشعر أن الكون على ملأه ما هو إلاّ فراغ قاتل .. وروحك حينها تكون في جمع آخر.
– قلبي أحمق يطالبني دوماً بالـإتصال بـه …وعقلي أكثر حماقة يقول لي – دوماً – ليس الـآن
– لم أتعلم الرحيل إلّا إليك، يا مَن أغرقتني في بحر عينيك، أسافر في متاهات الحنين وأعود بأشواقي إليك.
– يضيقُ قلبي .. عندما أتلفت حولي ولا أجدك .. وأحتاجك ولا أبصٍرُك وأموت آلاف المرآت عندما أرى طيفك ولا أراك.
– بعد أن أحببتك تغير كل شي في الأكوان، توقفت الأرض عن الدوران، تكسّرت عقارب الأزمان، أصبح النهر مالحاً وغدا البحر عذباً، صار القمر شمساً، والشمس أقماراً، تغير طعم قهوتي، عدت لزمن ولادتي غيرت موضوع قلبي، صار في اليمين بعد أن كان باليسار، رأيت الليل كالأنوار، ذبت في مياه الأمطار وأطلقت سراح كل الأسرار بعد أن أحببتك، أرجو أن يحميني قلبك من كل الأخطار.
– يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد .. أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد .. كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد .. فما الحب إلاّ مَلَك ونحن له كالعبيد.
– الحنين: هُو اشْتياقُك لِقطعة من روحك في مكان آخر .. نَشتاقُ لهم لأنّ جمالَ أيّامهم أقْوى من النّسيان.
– في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق .. ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق .. واليوم أقولك
– نحتاجهم، نشعر بضيق يخنق أرواحنا، نهمس في داخلنا بعمق أشتياقنا لهم، خشية أن تعلو صوت لهفتنا، فيجرحنا صدودهم.
– رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن قلبي أبداً لم ولن يعجز على أن ينساك.
– في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
– حين أشتاق إليك يعجز عقلي عن التفكير بغيرك، لا أدري لماذا؟ رُبما لأنك تعني لي كل شيء فبذكرك لا يعد لأي شيء قيمة.
