المَدح يَزيد الإنسان الطَيّب طيبة، والخسيس خِسة.
إن من الكلامِ ما هو أَشَد مِن الحَجر، وأَنفذ مِن وخزِ الإبر، وأَمَر مِن الصَبر، وأَحَر مِن الجمر، وإن مِنَ القُلوبِ مَزارِع فازرَع فيها الكَلمة الطيبة، فإن لم تُنبِت كُلَها يُنبت بَعضها.
إن الرجل الطَيب قَد يُهلكه حبهُ لامرأة سيئةٍ، والعَكسُ صحيح أيضاً، فالرجلُ الشرير، قَد يَهلِكَهُ حُبَهُ لامرأةٍ طيبة.
النيةُ الطَيبة لن تبرر عملاً خاطئاً، بل هي شرط أساسيَ للعمل الصائب فقط.
لا بأس يا صديقتي، سيتَألَّم قَلبُكِ قليلاً، أو كثيراً، فالقُلوبِ الطَيبة وُجِدَت لتتألَّم ولِتُقتَل ببطء.
النوايا الطَيبة، والمشاعرَ النقية، تَدُل على الطريقِ في بعضِ الأحيان، ولكِنَها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر.
يبدو أنَ الطيبة هي السِمة الأبرَز للفقر.
الكلمةُ الطيبةُ هي كلمةِ المرور إلى قلوبِ الآخرين.
الطيبة الحقيقية للإنسان لا يُمكن أن تظهر في كُلِ نقائِها وحُريتها، إلا حِيالِ هؤلاء الذين لا يمثلون أي قوة.
لمن عرفوا أن في قَلبِ الحرف سراً لا يُدرِكَه سِوى أصحاب النفوس الطيبة الناصعةِ قلوبهم.
إنّ الحسابات الطيبة، تَخلِق الأصدقاء الطيبين.
النوايا الطيبة لا تكفي دائماً.
القُلوبُ الطيبة لا تَحمِل الحِقد لأَحَد، تَقتَنِع بالموجود إِن وُجِدْ، تُصالِح نفسَها قَبل النَوم، تستَمِتع باللحظاتِ طيلة اليوم، تُسامِح مُقصرها، ولا تحمِل الكُره لأحَد.
القُلوبُ الطيبة نادرةُ الوجود، والأنفس الهادِئة مُرتبة الحضور، تمتلك الطيبة النادرة، والجوارح الصادِقة، ناعمةُ الملمس، دافِئةُ الشعور.
قلبُكَ الطَيب مَن وَجَدُه سيشعُر بقيمةِ العمر بالتأكيد.
القلوب الطيبة يكفيها من الندى قَطرة، تكفيها من الحُب بسمة، تُغنيها عن الناسِ لَفتة، تعيش يومها ولا تهتَم، لا تهتَم بشيءٍ إطلاقاً، لَكِن من الصَعب أن تعشَق، فقلبها الطيب لم يَعد يحتَمل جرحاً، لم يَعُد يشعُر، أعطى الكثير، والكثير، والكثير.
الكلام هو معجزة الإنسان، صحيح أن الصمت حكمة لكن الكلمة الطيّبة أصلها ثابت وفرعها في السماء.
إنه إنسان لا يعرف الحقد، ولا يعرف الضغينة، ولا ينتقم، ويسامحُ بسهولةٍ.
إن من الكلامِ ما هو أَشَد مِن الحَجر، وأَنفذ مِن وخزِ الإبر، وأَمَر مِن الصَبر، وأَحَر مِن الجمر، وإن مِنَ القُلوبِ مَزارِع فازرَع فيها الكَلمة الطيبة، فإن لم تُنبِت كُلَها يُنبت بَعضها.
إن الرجل الطَيب قَد يُهلكه حبهُ لامرأة سيئةٍ، والعَكسُ صحيح أيضاً، فالرجلُ الشرير، قَد يَهلِكَهُ حُبَهُ لامرأةٍ طيبة.
النيةُ الطَيبة لن تبرر عملاً خاطئاً، بل هي شرط أساسيَ للعمل الصائب فقط.
لا بأس يا صديقتي، سيتَألَّم قَلبُكِ قليلاً، أو كثيراً، فالقُلوبِ الطَيبة وُجِدَت لتتألَّم ولِتُقتَل ببطء.
النوايا الطَيبة، والمشاعرَ النقية، تَدُل على الطريقِ في بعضِ الأحيان، ولكِنَها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر.
يبدو أنَ الطيبة هي السِمة الأبرَز للفقر.
الكلمةُ الطيبةُ هي كلمةِ المرور إلى قلوبِ الآخرين.
الطيبة الحقيقية للإنسان لا يُمكن أن تظهر في كُلِ نقائِها وحُريتها، إلا حِيالِ هؤلاء الذين لا يمثلون أي قوة.
لمن عرفوا أن في قَلبِ الحرف سراً لا يُدرِكَه سِوى أصحاب النفوس الطيبة الناصعةِ قلوبهم.
إنّ الحسابات الطيبة، تَخلِق الأصدقاء الطيبين.
النوايا الطيبة لا تكفي دائماً.
القُلوبُ الطيبة لا تَحمِل الحِقد لأَحَد، تَقتَنِع بالموجود إِن وُجِدْ، تُصالِح نفسَها قَبل النَوم، تستَمِتع باللحظاتِ طيلة اليوم، تُسامِح مُقصرها، ولا تحمِل الكُره لأحَد.
القُلوبُ الطيبة نادرةُ الوجود، والأنفس الهادِئة مُرتبة الحضور، تمتلك الطيبة النادرة، والجوارح الصادِقة، ناعمةُ الملمس، دافِئةُ الشعور.
قلبُكَ الطَيب مَن وَجَدُه سيشعُر بقيمةِ العمر بالتأكيد.
القلوب الطيبة يكفيها من الندى قَطرة، تكفيها من الحُب بسمة، تُغنيها عن الناسِ لَفتة، تعيش يومها ولا تهتَم، لا تهتَم بشيءٍ إطلاقاً، لَكِن من الصَعب أن تعشَق، فقلبها الطيب لم يَعد يحتَمل جرحاً، لم يَعُد يشعُر، أعطى الكثير، والكثير، والكثير.
الكلام هو معجزة الإنسان، صحيح أن الصمت حكمة لكن الكلمة الطيّبة أصلها ثابت وفرعها في السماء.
إنه إنسان لا يعرف الحقد، ولا يعرف الضغينة، ولا ينتقم، ويسامحُ بسهولةٍ.