مسلم بن عقيل في سطور
اسمه وكنيته: السيّد أبو عبد الله، مسلم بن عقيل بن أبي طالب .
جدّه:أبو طالب بن عبد المطلب.
أبوه:عقيل.
عمه: الإمام أمير المؤمنين عليه السلام.
أمه: كانت أم مسلم بن عقيل نبطية من آل فرزندا.
أخوته: أنهاهم الشيخ المظفري رحمه الله إلى ستة عشر، وأخواته ثمانية.
ولادته:سنة 22 هـ على الأشهر.
اشترك في بعض الفتوحات الإسلامية.
شهد صفين مع عمه أمير المؤمنين عليه السلام، فكان على الميمنة مع الحسن والحسين عليهما السلام.
يعد من فرسان المسلمين المعدودين.
زوجته:رقية بنت الإمام أمير المؤمنين عليه السلام.
أولاده:عبد الله، محمد، أحمد،إبراهيم،خديجة.
أرسله الإمام الحسين عليه السلام إلى الكوفة سفيراً وممثلاً،فدخلها في الخامس من شوال سنة 60 هـ.
بايعه أهل الكوفة للإمام الحسين عليه السلام.
استشهد في الكوفة في الثامن من ذو الحجة سنة 60 هـ.
كانت إقامته بالكوفة 64 يوماً.
دفن بجانب المسجد الأعظم،ومشهده اليوم ينافس السماء رفعةً وبهاءً،تشاهد قبته الذهبية من بعد ويزدحم المسلمون من شرق الأرض وغربها لزيارته والصلاة في حرمه الطاهر.
عمره الشريف: 38 سنة. 1
قالوا في مسلم بن عقيل
1- الإمام الحسين عليه السلام في كتابه إلى أهل الكوفة:" إنّي باعث إليكم أخي وابن عمّي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل ".
2- عمرو بن دينار:" لقد أرسل الحسين عليه السلام مسلم بن عقيل إلى الكوفة وكان مثل الأسد؛ لقد كان من قوّته أن يأخذ الرجل بيده فيرمي به فوق البيت إلى أن قُتل بالكوفة ".
3- أحمد بن يحيى البلاذري:" قالوا: وكان مسلم بن عقيل أرجل ولد عقيل وأشجعها،فقدّمه الحسين بن علي عليه السلام إلى الكوفة حين كاتبه أهلها،ودعوة إليها...الخ ".
4- الشيخ الدربندي:" إنّ لمسلم مقامات كريمة،ومناقب سنيّة ...؛ وكيف لا فالعرق صحيح، والمنشأ كريم، والشأن عظيم، والعمل جسيم، والعلم كثير، والشأن عجيب، واللسان خطيب، والصدر رحيب؛ فأخلاقه وفق أعراقه، وحديثه يشهد لقديمه، وقول الإمام في شأنه يكشف عن كونه في غارب السنام، من ذروة الشرف من المكارم والفواضل، والنجدة والفضايل، فجوهرة ذاته القدسيّة، وخميرة طينته الطاهرة كانت أقرب الخميرات إلى عجينة الرحمة، وطينه أهل بيت العصمة ".
5-وقال الشيخ عبد الله المامقي:" وهو سيّد السعداء، وأوّل الشهداء، وسفير سيّد الشهداء إلى الكوفة، وجلالته مما لا يفي بها قلم، ولا يحيط بها رقم ".
6-وقال السيد هبة نور الدين الشهرستاني:" وكان مسلم كبقية آل عليّ رجل الصدق والوفاء،ومثال الشجاعة والإيمان... الخ ".
7-وقال خير الدين الزركلي:" مسلم بن عقيل بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم،تابعي،من ذوي الرأي والعلم والشجاعة... الخ ".
8-وقال خالد محمد خالد في مجيء ابن زياد إلى دار هانئ وعدم قتل مسلم له:" ولكن عدو الله نجا من قتل محقّق بسبب استمساك ابن عمّ الحسين العظيم بفضائل دينه، وفضائل بيته، وشرف محتده ".
9-وقال الشيخ باقر شريف القرشي:" أمّا مسلم بن عقيل فكان من أعلام التقوى في الإسلام، وكان متحرّجاً في دينه كأشد ما يكون التحرج، فلم يسلك أيّ منعطف في طريقه، ولا يقرّ أيّ وسيلة من وسائل المكر والخداع وإن توقّف عليها النصر السياسي، شأنه في ذلك شأن عمّه أمير المؤمنين عليه السلام ". 2
1-أبطال الهاشميين، علي محمد دخيل، دار الهادي، ط1، ص140.
2-المرجع نفسه، ص 207-209.
اسمه وكنيته: السيّد أبو عبد الله، مسلم بن عقيل بن أبي طالب .
جدّه:أبو طالب بن عبد المطلب.
أبوه:عقيل.
عمه: الإمام أمير المؤمنين عليه السلام.
أمه: كانت أم مسلم بن عقيل نبطية من آل فرزندا.
أخوته: أنهاهم الشيخ المظفري رحمه الله إلى ستة عشر، وأخواته ثمانية.
ولادته:سنة 22 هـ على الأشهر.
اشترك في بعض الفتوحات الإسلامية.
شهد صفين مع عمه أمير المؤمنين عليه السلام، فكان على الميمنة مع الحسن والحسين عليهما السلام.
يعد من فرسان المسلمين المعدودين.
زوجته:رقية بنت الإمام أمير المؤمنين عليه السلام.
أولاده:عبد الله، محمد، أحمد،إبراهيم،خديجة.
أرسله الإمام الحسين عليه السلام إلى الكوفة سفيراً وممثلاً،فدخلها في الخامس من شوال سنة 60 هـ.
بايعه أهل الكوفة للإمام الحسين عليه السلام.
استشهد في الكوفة في الثامن من ذو الحجة سنة 60 هـ.
كانت إقامته بالكوفة 64 يوماً.
دفن بجانب المسجد الأعظم،ومشهده اليوم ينافس السماء رفعةً وبهاءً،تشاهد قبته الذهبية من بعد ويزدحم المسلمون من شرق الأرض وغربها لزيارته والصلاة في حرمه الطاهر.
عمره الشريف: 38 سنة. 1
قالوا في مسلم بن عقيل
1- الإمام الحسين عليه السلام في كتابه إلى أهل الكوفة:" إنّي باعث إليكم أخي وابن عمّي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل ".
2- عمرو بن دينار:" لقد أرسل الحسين عليه السلام مسلم بن عقيل إلى الكوفة وكان مثل الأسد؛ لقد كان من قوّته أن يأخذ الرجل بيده فيرمي به فوق البيت إلى أن قُتل بالكوفة ".
3- أحمد بن يحيى البلاذري:" قالوا: وكان مسلم بن عقيل أرجل ولد عقيل وأشجعها،فقدّمه الحسين بن علي عليه السلام إلى الكوفة حين كاتبه أهلها،ودعوة إليها...الخ ".
4- الشيخ الدربندي:" إنّ لمسلم مقامات كريمة،ومناقب سنيّة ...؛ وكيف لا فالعرق صحيح، والمنشأ كريم، والشأن عظيم، والعمل جسيم، والعلم كثير، والشأن عجيب، واللسان خطيب، والصدر رحيب؛ فأخلاقه وفق أعراقه، وحديثه يشهد لقديمه، وقول الإمام في شأنه يكشف عن كونه في غارب السنام، من ذروة الشرف من المكارم والفواضل، والنجدة والفضايل، فجوهرة ذاته القدسيّة، وخميرة طينته الطاهرة كانت أقرب الخميرات إلى عجينة الرحمة، وطينه أهل بيت العصمة ".
5-وقال الشيخ عبد الله المامقي:" وهو سيّد السعداء، وأوّل الشهداء، وسفير سيّد الشهداء إلى الكوفة، وجلالته مما لا يفي بها قلم، ولا يحيط بها رقم ".
6-وقال السيد هبة نور الدين الشهرستاني:" وكان مسلم كبقية آل عليّ رجل الصدق والوفاء،ومثال الشجاعة والإيمان... الخ ".
7-وقال خير الدين الزركلي:" مسلم بن عقيل بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم،تابعي،من ذوي الرأي والعلم والشجاعة... الخ ".
8-وقال خالد محمد خالد في مجيء ابن زياد إلى دار هانئ وعدم قتل مسلم له:" ولكن عدو الله نجا من قتل محقّق بسبب استمساك ابن عمّ الحسين العظيم بفضائل دينه، وفضائل بيته، وشرف محتده ".
9-وقال الشيخ باقر شريف القرشي:" أمّا مسلم بن عقيل فكان من أعلام التقوى في الإسلام، وكان متحرّجاً في دينه كأشد ما يكون التحرج، فلم يسلك أيّ منعطف في طريقه، ولا يقرّ أيّ وسيلة من وسائل المكر والخداع وإن توقّف عليها النصر السياسي، شأنه في ذلك شأن عمّه أمير المؤمنين عليه السلام ". 2
1-أبطال الهاشميين، علي محمد دخيل، دار الهادي، ط1، ص140.
2-المرجع نفسه، ص 207-209.
