شارك الأستاذ المساعد الدكتور كاظم جاسم منصور العزاوي التدريسي في كلية الآداب- قسم اللغة العربية في مؤتمر العميد العلمي العالمي الرابع الذي أقامه مركز العميد الدولي للدراسات والبحوث التابع إلى الأمانة العامة العتبة العباسية المقدسة تحت شعار ((الأمن الثقافي- مفاهيم وتطبيقات) للمدة من 14-15/9/2017. و قد ناقش الباحثون جوانب متعددة من الأمن الثقافي على صعيد اللغة اليومية والإعلانات التجارية والمناهج الدراسية والمؤلفات الثقافية والأدبية والعلمية والإعلامية بأنواعها المختلفة : الصحف والمجلات والإذاعة والتلفاز ووسائل الاتصال الاجتماعي الإلكتروني.
وقال الأستاذ المساعد الدكتور كاظم جاسم منصور العزاوي "أن المؤتمر شارك فيه باحثين من بريطانيا والهند وإيران والجزائر وسلطنة عمان فضلا عن باحثين من الجامعات العراقية تناولوا مفهوم الأمن الثقافي في مقابل الخرق الثقافي وأسبابه والآليات والإجراءات التي تتخذها الجهات المعنية لغرض المعالجة. و أضاف قائلا "أن المؤتمر شهد أيضا إقامة ندوة نقاشية بعنوان المجمع العلمي العراقي وأثره في الأمن الثقافي وسلامة اللغة العربية من الخرق الثقافي إذ ألقى فيها الأستاذ الدكتور أحمد مطلوب رئيس المجمع العلمي محاضرة تطرق فيها إلى قانون المجمع العلمي والمسؤوليات التي ينهض بها والتحديات التي يواجهها وتعطيله منذ عام 2003 والى اليوم. وتوصل المؤتمرون إلى توصيات مهمة رفعت إلى الجهات الرسمية ذات العلاقة لغرض الأخذ بها وتفعيلها لتحقيق الأمن الثقافي وكان من أهمها تفعيل دور المجمع العلمي العراقي ليأخذ دوره كما كان في سابق عهده"
وقال الأستاذ المساعد الدكتور كاظم جاسم منصور العزاوي "أن المؤتمر شارك فيه باحثين من بريطانيا والهند وإيران والجزائر وسلطنة عمان فضلا عن باحثين من الجامعات العراقية تناولوا مفهوم الأمن الثقافي في مقابل الخرق الثقافي وأسبابه والآليات والإجراءات التي تتخذها الجهات المعنية لغرض المعالجة. و أضاف قائلا "أن المؤتمر شهد أيضا إقامة ندوة نقاشية بعنوان المجمع العلمي العراقي وأثره في الأمن الثقافي وسلامة اللغة العربية من الخرق الثقافي إذ ألقى فيها الأستاذ الدكتور أحمد مطلوب رئيس المجمع العلمي محاضرة تطرق فيها إلى قانون المجمع العلمي والمسؤوليات التي ينهض بها والتحديات التي يواجهها وتعطيله منذ عام 2003 والى اليوم. وتوصل المؤتمرون إلى توصيات مهمة رفعت إلى الجهات الرسمية ذات العلاقة لغرض الأخذ بها وتفعيلها لتحقيق الأمن الثقافي وكان من أهمها تفعيل دور المجمع العلمي العراقي ليأخذ دوره كما كان في سابق عهده"
