قال مسؤولون في قطاع النفط إن من المقرر أن تدشن شركة سينوبك الصينية مجمعا جديدا للبتروكيماويات والتكرير في جنوب البلاد بتكلفة 5.7 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2020 باستخدام نفط خام من الكويت كلقيم رئيسي.
والمشروع الذي تطوره أكبر شركة تكرير في أسيا وتبلغ طاقته 200 ألف برميل يوميا ويُقام في تشانجيانغ وهي مدينة ساحلية في مقاطعة قوانغدونغ سيكون ثالث مجمع تكرير وبتروكيماويات جديد تشيده الصين في غضون عامين.
وقالت المصادر إن سينوبك تهدف للانتهاء من اتفاق لتوريد النفط مع مؤسسة البترول الكويتية يسهم في تعزيز مبيعات النفط الكويتية للصين لمستوى قياسي عند نحو 600 ألف برميل العام المقبل.
ورفضت المصادر نشر أسمائها لأنها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام.
ولم ترد سينوبك علي طلب التعقيب. ولم يتم الرد على الاتصالات الهاتفية بمؤسسة البترول الكويتية في غير أوقات العمل.
وقالت وسائل إعلام كويتية في وقت سابق إن الكويت، التي وردت في المتوسط 440 ألف برميل يوميا من النفط الخام إلى الصين في أول تسعة أشهر من العام حسب بيانات الجمارك الصينية، تهدف لرفع المبيعات للصين إلى 600 ألف برميل يوميا العام المقبل.
وقال مسؤول تنفيذي بقطاع النفط في بكين على دراية بالمناقشات إن الكمية الإضافية ستذهب إلى تشانجيانغ.
والمشروع الذي تطوره أكبر شركة تكرير في أسيا وتبلغ طاقته 200 ألف برميل يوميا ويُقام في تشانجيانغ وهي مدينة ساحلية في مقاطعة قوانغدونغ سيكون ثالث مجمع تكرير وبتروكيماويات جديد تشيده الصين في غضون عامين.
وقالت المصادر إن سينوبك تهدف للانتهاء من اتفاق لتوريد النفط مع مؤسسة البترول الكويتية يسهم في تعزيز مبيعات النفط الكويتية للصين لمستوى قياسي عند نحو 600 ألف برميل العام المقبل.
ورفضت المصادر نشر أسمائها لأنها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام.
ولم ترد سينوبك علي طلب التعقيب. ولم يتم الرد على الاتصالات الهاتفية بمؤسسة البترول الكويتية في غير أوقات العمل.
وقالت وسائل إعلام كويتية في وقت سابق إن الكويت، التي وردت في المتوسط 440 ألف برميل يوميا من النفط الخام إلى الصين في أول تسعة أشهر من العام حسب بيانات الجمارك الصينية، تهدف لرفع المبيعات للصين إلى 600 ألف برميل يوميا العام المقبل.
وقال مسؤول تنفيذي بقطاع النفط في بكين على دراية بالمناقشات إن الكمية الإضافية ستذهب إلى تشانجيانغ.