قالت عدة مصادر تجارية لرويترز يوم الاثنين إن مشتري النفط العماني سيتممون صفقاتهم لإمدادات 2020 بعلاوات دون تغير يذكر عن أسعار العام الحالي.
وقالت المصادر إن شحنات النفط العماني، بهامش زيادة أو نقصان خمسة بالمئة من الأحجام المتعاقد عليها، بيعت بعلاوات بين 15 و20 سنتا تقريبا للبرميل فوق سعر البيع الرسمي، مع إبرام أغلب العقود عند مستوى علاوة بين 15 سنتا و16 سنتا للبرميل.
وبالنسبة للعام 2019، قالت المصادر إن الشحنات ذات هامش الخمسة بالمئة بيعت بعلاوات عند نحو 15 سنتا.
وقالت ثلاثة مصادر إن شحنات من النفط العماني بهامش يبلغ 0.2 بالمئة بيعت بعلاوات عند حوالي خمسة سنتات للبرميل فوق سعر البيع الرسمي للعام 2020، وهو نفس مستواها هذا العام.
توفر شحنات هامش الخمسة بالمئة مرونة أكبر إذ يكون بإمكان المشترين ضبط أحجام التحميل على أساس الطلب والعوامل اللوجستية.
كانت العلاوات المستقرة للخام العماني مؤشرا على توقعات لمستوى طلب معقول في ظل تفاعل عوامل معقدة على صعيد الطلب تشمل تعميق تخفيضات الإنتاج من قبل أوبك+ والعقوبات المفروضة على إيران وفنزويلا وزيادات متوقعة في الإنتاج العام المقبل من منتجين من خارج أوبك+، لاسيما الولايات المتحدة.
وقالت المصادر إن شحنات النفط العماني، بهامش زيادة أو نقصان خمسة بالمئة من الأحجام المتعاقد عليها، بيعت بعلاوات بين 15 و20 سنتا تقريبا للبرميل فوق سعر البيع الرسمي، مع إبرام أغلب العقود عند مستوى علاوة بين 15 سنتا و16 سنتا للبرميل.
وبالنسبة للعام 2019، قالت المصادر إن الشحنات ذات هامش الخمسة بالمئة بيعت بعلاوات عند نحو 15 سنتا.
وقالت ثلاثة مصادر إن شحنات من النفط العماني بهامش يبلغ 0.2 بالمئة بيعت بعلاوات عند حوالي خمسة سنتات للبرميل فوق سعر البيع الرسمي للعام 2020، وهو نفس مستواها هذا العام.
توفر شحنات هامش الخمسة بالمئة مرونة أكبر إذ يكون بإمكان المشترين ضبط أحجام التحميل على أساس الطلب والعوامل اللوجستية.
كانت العلاوات المستقرة للخام العماني مؤشرا على توقعات لمستوى طلب معقول في ظل تفاعل عوامل معقدة على صعيد الطلب تشمل تعميق تخفيضات الإنتاج من قبل أوبك+ والعقوبات المفروضة على إيران وفنزويلا وزيادات متوقعة في الإنتاج العام المقبل من منتجين من خارج أوبك+، لاسيما الولايات المتحدة.