مصطفى الكاظمي
ولد مصطفى عبداللطيف المعروف بالكاظمي
في بغداد عام ١٩٦٧
ينتسب لعشيرة الغريب حيث نزحت أسرته من الشطرة - ذي قار إلى كرخ بغداد(الكاظمية)
والده الحاج عبداللطيف مشتت الغريباوي محب للشعر وكان يعمل مساح ومشرف فني سكن بغداد قادماً من الشطرة عام ١٩٦٣ واخر عمل له هو مشرف فني في مطار بغداد
كان عبداللطيف مشتت ممثل للحزب الوطني الديمقراطي حزب كامل الجادرجي في الشطرة.
بكالوريوس في القانون
لا يمتلك جنسية غير العراقية
كان يمتلك جواز لجوء سياسي كونه معارضا للنظام السابق
-متزوج ولديه طفلتان
إخوته :
مالك هو الأخ الأكبر - مهندس مدني
لديه أخ مقيم في الدنمارك د. صباح الكاظمي عديل د. حيدر العبادي وعمل مستشارا له.
جمال - طبيب مقيم في اليونان
عماد - مهندس
غادر مصطفى الكاظمي العراق عام ١٩٨٥ عن طريق كوردستان العراق إلى ايران ثم ألمانيا ثم بريطانيا اختار لقب الكاظمي خلال عمله كصحفي
-نشاطاته :
رئيس تحرير مجلة الأسبوعية برز في مجال حل النزاعات وتوثيق جرائم النظام السابق عمل كمدير تنفيذي لمؤسسة الذاكرة العراقية ساهم في توثيق الشهادات وجمع الأفلام عن ضحايا النظام السابق وأدار مؤسسة الحوار الأنساني للتأسيس للحوار بديلاً عن العنف في حل الأزمات
عمل كاتب عمود ومديرا لتحرير قسم العراق في موقع المونيتور الدولي ركزت مقالاته على تكريس روح السلم الإجتماعي في العراق ألف العديد من الكتب أبرزها
1-مسألة العراق
2-المصالحة بين الماضي والمستقبل
-تم تعيينه رئيسا لجهاز المخابرات العراقي عام 2016.
ولد مصطفى عبداللطيف المعروف بالكاظمي
في بغداد عام ١٩٦٧
ينتسب لعشيرة الغريب حيث نزحت أسرته من الشطرة - ذي قار إلى كرخ بغداد(الكاظمية)
والده الحاج عبداللطيف مشتت الغريباوي محب للشعر وكان يعمل مساح ومشرف فني سكن بغداد قادماً من الشطرة عام ١٩٦٣ واخر عمل له هو مشرف فني في مطار بغداد
كان عبداللطيف مشتت ممثل للحزب الوطني الديمقراطي حزب كامل الجادرجي في الشطرة.
بكالوريوس في القانون
لا يمتلك جنسية غير العراقية
كان يمتلك جواز لجوء سياسي كونه معارضا للنظام السابق
-متزوج ولديه طفلتان
إخوته :
مالك هو الأخ الأكبر - مهندس مدني
لديه أخ مقيم في الدنمارك د. صباح الكاظمي عديل د. حيدر العبادي وعمل مستشارا له.
جمال - طبيب مقيم في اليونان
عماد - مهندس
غادر مصطفى الكاظمي العراق عام ١٩٨٥ عن طريق كوردستان العراق إلى ايران ثم ألمانيا ثم بريطانيا اختار لقب الكاظمي خلال عمله كصحفي
-نشاطاته :
رئيس تحرير مجلة الأسبوعية برز في مجال حل النزاعات وتوثيق جرائم النظام السابق عمل كمدير تنفيذي لمؤسسة الذاكرة العراقية ساهم في توثيق الشهادات وجمع الأفلام عن ضحايا النظام السابق وأدار مؤسسة الحوار الأنساني للتأسيس للحوار بديلاً عن العنف في حل الأزمات
عمل كاتب عمود ومديرا لتحرير قسم العراق في موقع المونيتور الدولي ركزت مقالاته على تكريس روح السلم الإجتماعي في العراق ألف العديد من الكتب أبرزها
1-مسألة العراق
2-المصالحة بين الماضي والمستقبل
-تم تعيينه رئيسا لجهاز المخابرات العراقي عام 2016.
