فتنةة العصر
رئيسة اقسام الصور 🌹شيخة البنات 🌹
- إنضم
- 7 أغسطس 2015
- المشاركات
- 1,313,711
- مستوى التفاعل
- 176,124
- النقاط
- 113
- الإقامة
- السعودية _ الأحساء ♥️
الحزن على الحسين عليه السلام واقامة العزاء عليه هل ينتهي عند ظهور الامام القائم عليه السلام
ام مصابه وشعائره الى يوم القيامة
المستفاد من روايات اهل البيت ان الحزن عليه والبكاء باق الى يوم القيامة حتى يأخذ الله تعالى بثأره
وهو معنى يا ثار الله وبن ثاره
الاخذ بالثار في عالم الدنيا هو الامام الحجة
والاخذ بالثار في يوم القيامة هو الله تعالى
اليكم بعض الرويات التي نستنتج منها ذلك
محمد بن علي بن جيلويه رضياللهعنه قال: حدثني محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن احمد، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن بعض اصحابه، عن ابيعبدالله عليهالسلام، قال: قال رسولالله صلي الله عليه و آله و سلم: اذا كان يوم القيامه نصب لفاطمه عليهاالسلام قبه من نور، و اقبل الحسين عليهالسلام راسه على يده.
فاذا راته شهقت شهقه لا يبقي في الجمع ملك مقرب و لا نبي مرسل و لا عبد مومن الا بكي لها فيمثل الله عز و جل رجلا لها في احسن صوره و هو يخاصم قتلته بلا راس، فيجمع الله قتلته و المجهزين عليه و من شرك في قتله فيقتلهم حتي يأتي على آخرهم.
ثم ينشرون فيقتلهم اميرالمومنين عليهالسلام ثم ينشرون فيقتلهم الحسن عليهالسلام، ثم ينشرون فيقتلهم الحسين عليهالسلام ثم ينشرون فلا يبقي من ذريتنا احد الا قتلهم
قتله، فعند ذلك يكشف الغيظ و ينسي الحزن، ثم قال ابوعبدالله عليهالسلام رحمالله شيعتنا، شيعتنا والله هم المومنون، فقد والله شركونا في المصيبه بطول الحزن و الحسره.
والذرية هنا اعم من الائمة الاثني عشر فيطول قتلهم ونشرهم
وقد يراد بالذرية خصوص الائمة عليهم السلام
العلم عند الله تعالى
اذن
فالحزن والمصاب باق الى يوم القيامة وهو معنى طول الحزن والحسرة كما قال الامام الصادق عليه السلام
صلى الله عليك ابا عبد الله
صلى الله عليك ابا عبد الله
صلى الله عليك ابا عبد الله
ام مصابه وشعائره الى يوم القيامة
المستفاد من روايات اهل البيت ان الحزن عليه والبكاء باق الى يوم القيامة حتى يأخذ الله تعالى بثأره
وهو معنى يا ثار الله وبن ثاره
الاخذ بالثار في عالم الدنيا هو الامام الحجة
والاخذ بالثار في يوم القيامة هو الله تعالى
اليكم بعض الرويات التي نستنتج منها ذلك
محمد بن علي بن جيلويه رضياللهعنه قال: حدثني محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن احمد، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن بعض اصحابه، عن ابيعبدالله عليهالسلام، قال: قال رسولالله صلي الله عليه و آله و سلم: اذا كان يوم القيامه نصب لفاطمه عليهاالسلام قبه من نور، و اقبل الحسين عليهالسلام راسه على يده.
فاذا راته شهقت شهقه لا يبقي في الجمع ملك مقرب و لا نبي مرسل و لا عبد مومن الا بكي لها فيمثل الله عز و جل رجلا لها في احسن صوره و هو يخاصم قتلته بلا راس، فيجمع الله قتلته و المجهزين عليه و من شرك في قتله فيقتلهم حتي يأتي على آخرهم.
ثم ينشرون فيقتلهم اميرالمومنين عليهالسلام ثم ينشرون فيقتلهم الحسن عليهالسلام، ثم ينشرون فيقتلهم الحسين عليهالسلام ثم ينشرون فلا يبقي من ذريتنا احد الا قتلهم
قتله، فعند ذلك يكشف الغيظ و ينسي الحزن، ثم قال ابوعبدالله عليهالسلام رحمالله شيعتنا، شيعتنا والله هم المومنون، فقد والله شركونا في المصيبه بطول الحزن و الحسره.
والذرية هنا اعم من الائمة الاثني عشر فيطول قتلهم ونشرهم
وقد يراد بالذرية خصوص الائمة عليهم السلام
العلم عند الله تعالى
اذن
فالحزن والمصاب باق الى يوم القيامة وهو معنى طول الحزن والحسرة كما قال الامام الصادق عليه السلام
صلى الله عليك ابا عبد الله
صلى الله عليك ابا عبد الله
صلى الله عليك ابا عبد الله