ديدان المعدة أحد الأمراض التي تصيب الكثير من الناس وتسبب لهم الكثير من المشاكل ولهذا سوف نوضح ما هي ديدان المعدة وكيف يمكن التخلص من مضاعفات وأضرار الإصابة بديدان المعدة.
أعراض الإصابة بديدان المعدة
تتسبب ديدان المعدة في وجود بعض الأعراض مثل:
1-ألم في منطقة البطن مع الإحساس بالليونة.
2- وجود إسهال وغثيان وقيء.
3- وجود غازات وانتفاخات.
4- تعب وإرهاق مع الخسارة الكبيرة في الوزن التي تكون بلا سبب.
وقد تؤدي الإصابة بديدان الأمعاء إلى الإصابة بالزحار والذي يكون من أعراضه ظهور الدم والمخاط في البراز عند إخراج الفضلات هذا بالإضافة إلى أن الديدان تسبب حكة عند خروج البراز في منطقة الشرج.
ومن الممكن أن تخرج بعض الديدان المعوية عن طريق البراز وهناك الكثير من الأشخاص يكونوا مصابون بديدان المعدة لفترة طويلة من الزمن دون أن يشعروا بذلك.
أسباب الإصابة بديدان المعدة
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بهذا النوع من الديدان مثل:
1-شرب المياه الملوثة.
2- تناول اللحوم الغير مطهية بشكل جيد أو النيئة فتنتقل ديدان الأمعاء عن طريق الحيوانات المصابة.
3- عن طريق التعرض للتربة الملوثة.
4- التعرض لبعض الفضلات الملوثة.
5- العيش في بيئة غير نظيفة مع عدم الحفاظ على النظافة الشخصية.
وعندما تدخل الديدان بسبب أي من الوسائل السابقة تدخل إلى الأمعاء وتبدأ بالتكاثر والنمو بشكل كبير ولا تبدأ الأعراض في الظهور إلا بعد أن تكبر هذه الديدان في الأمعاء.
عوامل خطر الإصابة بديدان المعدة
تزداد فرص الإصابة بديدان المعدة عند الأطفال بشكل خاص أكثر من الكبار وذلك بسبب تعرضهم لمصادر التلوث أكثر من الكبار مثل التعرض للتربة الملوثة واللعب خارج المنزل والتعرض للملوثات كما أن مناعة الطفل تعد أضعف من مناعة الشخص البالغ.
تشخيص مشكلة ديدان المعدة
يتم تشخيص الإصابة بديدان المعدة عن طريق الطبيب المختص وأخذ عينة من البراز القيام بتحليلها وقد يتطلب الأمر إلى أخذ أكثر من عينة واحدة على عدة مراحل للتأكد من القضاء على الديدان.
وهناك نوع أخر من التشخيص وهو القيام بفحص الدم لمعرفة ما إذا كان الجسم قد بدأ في تكوين أجسام مضادة للطفيليات أم لا.
كما يمكن القيام أيضًا بالتصوير عبر أشعة إكس أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد موقع الإصابة بالديدان.
طريقة علاج ديدان الأمعاء
إذا كان الشخص يتبع نظام صحي جيد أو جهازه المناعي القوي قد تختفي بعض أنواع من الديدان دون التدخل الطبي، ولكن هناك أنواع أخرى من الديدان لابد من التدخل الطبي والعلاجي وذلك إذا ظهرت أحد الأعراض التالية:
1-ظهور دم وقيح في البراز.
2- كثرة القيء بشكل يومي.
3- ارتفاع في درجة الحرارة.
4- الشعور بالتعب المستمر والجفاف.
ويتم تحديد نوع العلاج بعد معرفة نوع الديدان التي تسبب هذا المرض وتبدأ الأعراض بالتلاشي بعد بدء العلاج بعدة أسابيع.
مضاعفات الإصابة بديدان المعدة
تزداد الديدان في المعدة بسبب فقر الدم أو وجود انسداد في الأمعاء ومن أكثر الفئات الذين يكونوا عرضة لذلك هم:
1-الأشخاص البالغون الذين يكون لديهم ضعف في الجهاز المناعي أو عطل فيه مثل المرضى بالإيدز.
2- السيدات الحوامل يكونوا عرضة بشكل أكثر بالإصابة بديدان الأمعاء.
الحماية من الديدان المعوية
هناك بعض الطرق التي يمكننا أن نقلل من فرص الإصابة بديدان الأمعاء ومكافحتها مثل:
1-غسل الأيدي جيدًا قبل وبعد تناول الطعام وكذلك قبل وبعد استخدام المرحاض.
2- يجب تجنب تناول الأسماك واللحوم الغير مطهية بشكل جيد.
3- ترك اللحوم حتى تستريح فترة لا تقل عن 3 دقائق قبل بدء تحضيرها للطهو وقبل تناولها.
4- تجميد اللحوم لمدة 24 ساعة قبل الطهو.
5- غسل الخضروات والفواكه جيدًا وتقشيرها قبل الطهي.
6- غسل أي طعام يلامس الأرض أو القيام بغليه.
أعراض الإصابة بديدان المعدة
تتسبب ديدان المعدة في وجود بعض الأعراض مثل:
1-ألم في منطقة البطن مع الإحساس بالليونة.
2- وجود إسهال وغثيان وقيء.
3- وجود غازات وانتفاخات.
4- تعب وإرهاق مع الخسارة الكبيرة في الوزن التي تكون بلا سبب.
وقد تؤدي الإصابة بديدان الأمعاء إلى الإصابة بالزحار والذي يكون من أعراضه ظهور الدم والمخاط في البراز عند إخراج الفضلات هذا بالإضافة إلى أن الديدان تسبب حكة عند خروج البراز في منطقة الشرج.
ومن الممكن أن تخرج بعض الديدان المعوية عن طريق البراز وهناك الكثير من الأشخاص يكونوا مصابون بديدان المعدة لفترة طويلة من الزمن دون أن يشعروا بذلك.
أسباب الإصابة بديدان المعدة
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بهذا النوع من الديدان مثل:
1-شرب المياه الملوثة.
2- تناول اللحوم الغير مطهية بشكل جيد أو النيئة فتنتقل ديدان الأمعاء عن طريق الحيوانات المصابة.
3- عن طريق التعرض للتربة الملوثة.
4- التعرض لبعض الفضلات الملوثة.
5- العيش في بيئة غير نظيفة مع عدم الحفاظ على النظافة الشخصية.
وعندما تدخل الديدان بسبب أي من الوسائل السابقة تدخل إلى الأمعاء وتبدأ بالتكاثر والنمو بشكل كبير ولا تبدأ الأعراض في الظهور إلا بعد أن تكبر هذه الديدان في الأمعاء.
عوامل خطر الإصابة بديدان المعدة
تزداد فرص الإصابة بديدان المعدة عند الأطفال بشكل خاص أكثر من الكبار وذلك بسبب تعرضهم لمصادر التلوث أكثر من الكبار مثل التعرض للتربة الملوثة واللعب خارج المنزل والتعرض للملوثات كما أن مناعة الطفل تعد أضعف من مناعة الشخص البالغ.
تشخيص مشكلة ديدان المعدة
يتم تشخيص الإصابة بديدان المعدة عن طريق الطبيب المختص وأخذ عينة من البراز القيام بتحليلها وقد يتطلب الأمر إلى أخذ أكثر من عينة واحدة على عدة مراحل للتأكد من القضاء على الديدان.
وهناك نوع أخر من التشخيص وهو القيام بفحص الدم لمعرفة ما إذا كان الجسم قد بدأ في تكوين أجسام مضادة للطفيليات أم لا.
كما يمكن القيام أيضًا بالتصوير عبر أشعة إكس أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد موقع الإصابة بالديدان.
طريقة علاج ديدان الأمعاء
إذا كان الشخص يتبع نظام صحي جيد أو جهازه المناعي القوي قد تختفي بعض أنواع من الديدان دون التدخل الطبي، ولكن هناك أنواع أخرى من الديدان لابد من التدخل الطبي والعلاجي وذلك إذا ظهرت أحد الأعراض التالية:
1-ظهور دم وقيح في البراز.
2- كثرة القيء بشكل يومي.
3- ارتفاع في درجة الحرارة.
4- الشعور بالتعب المستمر والجفاف.
ويتم تحديد نوع العلاج بعد معرفة نوع الديدان التي تسبب هذا المرض وتبدأ الأعراض بالتلاشي بعد بدء العلاج بعدة أسابيع.
مضاعفات الإصابة بديدان المعدة
تزداد الديدان في المعدة بسبب فقر الدم أو وجود انسداد في الأمعاء ومن أكثر الفئات الذين يكونوا عرضة لذلك هم:
1-الأشخاص البالغون الذين يكون لديهم ضعف في الجهاز المناعي أو عطل فيه مثل المرضى بالإيدز.
2- السيدات الحوامل يكونوا عرضة بشكل أكثر بالإصابة بديدان الأمعاء.
الحماية من الديدان المعوية
هناك بعض الطرق التي يمكننا أن نقلل من فرص الإصابة بديدان الأمعاء ومكافحتها مثل:
1-غسل الأيدي جيدًا قبل وبعد تناول الطعام وكذلك قبل وبعد استخدام المرحاض.
2- يجب تجنب تناول الأسماك واللحوم الغير مطهية بشكل جيد.
3- ترك اللحوم حتى تستريح فترة لا تقل عن 3 دقائق قبل بدء تحضيرها للطهو وقبل تناولها.
4- تجميد اللحوم لمدة 24 ساعة قبل الطهو.
5- غسل الخضروات والفواكه جيدًا وتقشيرها قبل الطهي.
6- غسل أي طعام يلامس الأرض أو القيام بغليه.