نظرًا للطريقة التي يتم بها تصميم أنظمة التشغيل الخاصة بالهواتف الذكية، فإنها تعمل على حماية المستخدمين من خلال ربط مشترياتهم بحساباتهم. هذا يعني أن التبديل من iOS إلى الأندرويد أو العكس ليس أمرًا بسيطًا. ولهذا السبب أيضًا ليس من المستغرب أن نرى لماذا يظل المستخدمين مخلصون لنظام تشغيل معين.
في الواقع، وفقًا للإحصائيات الصادرة من مؤسسة CIRP المتخصصة في بحوث السوق، فيبدو أن معدلات الولاء لكل من iOS والأندرويد أصبحت أعلى من أي وقت مضى. ووفقا لإحصائياتها، فإن معدل ولاء المستخدمين لنظام الأندرويد يبلغ حوالي 92 في المئة مما يجعله يتفوق بشكل طفيف على معدل ولاء المستخدمين لنظام iOS والذي يبلغ 91 في المئة. وتشير مؤسسة CIRP أيضًا إلى أن هذا الولاء المتزايد قد يشير أيضًا إلى دورات ترقية أطول مما يفسر تراجع مبيعات iPhone لأن المزيد من العملاء يحتفظون بهواتفهم الذكية لفترة أطول.
ووفقا للسيد Mike Levin، المؤسس المشارك لشركة CIRP، فقد صرح بالقول : ” بلغ معدل الولاء أعلى مستوى له على الإطلاق. شهد كلا النظامين نموًا على مستوى معدل الولاء في الفترات القليلة الماضية، حيث أصبح العملاء مرتاحين لميزات نظام التشغيل الخاص بهم وإتساقه. إن تعلم نظام تشغيل جديد يتطلب مجهودًا، لذلك يلجأ عدد قليل من العملاء للتبديل إلى نظام التشغيل المنافس. وأضف إلى ذلك أن جودة وموثوقية الهواتف الذكية الجديدة تساهم في تمديد دورات الترقية “.
في الواقع، وفقًا للإحصائيات الصادرة من مؤسسة CIRP المتخصصة في بحوث السوق، فيبدو أن معدلات الولاء لكل من iOS والأندرويد أصبحت أعلى من أي وقت مضى. ووفقا لإحصائياتها، فإن معدل ولاء المستخدمين لنظام الأندرويد يبلغ حوالي 92 في المئة مما يجعله يتفوق بشكل طفيف على معدل ولاء المستخدمين لنظام iOS والذي يبلغ 91 في المئة. وتشير مؤسسة CIRP أيضًا إلى أن هذا الولاء المتزايد قد يشير أيضًا إلى دورات ترقية أطول مما يفسر تراجع مبيعات iPhone لأن المزيد من العملاء يحتفظون بهواتفهم الذكية لفترة أطول.
ووفقا للسيد Mike Levin، المؤسس المشارك لشركة CIRP، فقد صرح بالقول : ” بلغ معدل الولاء أعلى مستوى له على الإطلاق. شهد كلا النظامين نموًا على مستوى معدل الولاء في الفترات القليلة الماضية، حيث أصبح العملاء مرتاحين لميزات نظام التشغيل الخاص بهم وإتساقه. إن تعلم نظام تشغيل جديد يتطلب مجهودًا، لذلك يلجأ عدد قليل من العملاء للتبديل إلى نظام التشغيل المنافس. وأضف إلى ذلك أن جودة وموثوقية الهواتف الذكية الجديدة تساهم في تمديد دورات الترقية “.