هناك العديد من الطرق التي تزيين المنازل بها، ومن أكثر ما نحب إضافته هو لمسة ديكورية من الطبيعة، مثل استخدام أشكال خشبية أو أحجار طبيعية أو صناعية، ومن أشهر هذه الطرق في التزيين هي الأحجار الطبيعية التي تعطي طابع خاص جمالي، وهي عبارة عن صفائح حجرية طبيعية يتم تركيبها على الحوائط، والواجهات وغيرها.
عملية التحجير
هي عملية إخراج الحجر من موضعه في المحاجر التي تم استخراج الحجارة منها، وقبل البدء في إخراج هذه الحجارة من المحاجر لابد أن يتم الكشف عنها حتى يتم التأكد من مدى صلاحية الحجر، ومدى قدرته على تحقيق المتطلبات المطلوبة منه من حيث الصلابة والقوة وإمكانية التصنيع واللون والمسام التي يحتوي عليها الحجر، بالإضافة إلى سهولة الوصول إلى نوع الحجر المطلوب وسهولة عملية التحجير، ومدى حجم الحجر وكيفية نقله، وعمق التحجير ومدى قرب طبقات الحجر من السطح.
كل العوامل السابقة مهمة لدراسة صلاحية الحجر في البناء والتركيب، كما أن الفواصل تلعب دور كبير في إمكانية التحجير بكتل بحجم وشكل مناسب حتى يكون الحجر قوي وحتى يكون خالياً من الفواصل القريبة من بعضها في القطعة لأن هذا الأمر سوف يضعف الحجر، وكذلك الفواصل الضعيفة والتشققات تكون ذات تأثير سلبي على الحجر.
من الممكن أثناء التحجير أن يتم استعمال الفلق والتثقيب بالاستعانة بهذه التشققات المتواجدة بين طبقات الصخر فهذا الأمر يحدد سماكة الكتل الحجرية التي يتم تحجيرها، فعندما يتم عمل ثقوب في المحجر ذي الطبقات فإن الثقوب تكون متعامدة مع اتجاه هذه الطبقات.
في حالة وجود الصخور ككتلة بدون طبقات يتم عمل ثقوب أفقية ورأسية، ففي كلتا الحالتين يتم إدخال أسفين حتى تفصل الصخور باتجاه الثقوب ثم يتم تقطيع الحجر إلى كتل حجرية ثم يتم تهذيبها، ثم تنقل ويتم استعمال المناشير الخاصة بتقطيع الحجر، حتى يتم تقطيع الصخور إلى الأحجام والأبعاد المناسبة والمطلوبة على حسب كل غرض.
تصنيع الصفائح الحجرية
-في البداية بعد استخراج الحجارة ونقلها من المحاجر، يتم تربيع هذه الكتل إلى الأحجام والمقاسات المطلوبة إما بالمناشير المخصصة بهذا الأمر أو يدوياً.
-بعد ذلك يتم رسم النقوش المطلوبة على الحجارة بالأشكال المطلوبة، على ألا يقل الغور في الحجر في الوسط عن 150 ملم للأحجار المستعملة في البناء ذو الدرجة الأولى، و120 ملم في الحجر المستخدم في البناء ذو الدرجة الثانية، و80 ملم للأحجار المستعملة في البناء ذو الدرجة الثالثة.
-أما عن النقوش التي تكون في البطن العلوي للحجر أو السفلي، فمن الممكن أن ينقص الغور على 70.50 ملم، ولكن لا يمكن أن تقل لاصقات الحجر في الجوانب الرأسية عن 50.40 ملم.
-إذا تم استعمال المنشار الحجري في تشكيل وتربيع الحجر، فلابد أن يتم تنقير لاصقات الحجر وكذلك بطنية الحجر العلوية والسفلية بشكل كافي، حتى يتم إحداث تماسك جيد.
تركيب الحجر
يوجد حالتان في تركيب صفائح الحجر:
-أن يكون البناء قيد الإنشاء، ويراد تغطية البناء بصفائح الحجر، كنوع من الديكورات للواجهات.
-الحالة الثانية أن يكون البناء قد تم بناؤه بالفعل، ويراد أن يتم تكسيته بصفائح الحجر الصخري.
وفي الحالتين يجب أن يتم وضع شبكة حديدية قطرها 6 ملم، ويتم صب خرسانة بين الجدران والتغطية، هنا يكون الاختلاف في الخرسانة التي تصب بين الحجر والحائط ففي الحالة الأولى يتم وضع رمل وأسمنت وحصه، ولكن في الحالة الثانية يتم وضع رمل واسمنت فقط بدون حصه.
الشروط العامة لتصميم الحجر
-يجب أن يكون الحجر بغض النظر عن اختلاف أنواعه سواء (المحلي أو الملطش أو المثمن) خالي من الأملاح والسوس والعروق، ويجب أن يكون خالياً من أي مواد غريبة.
-يجب أن تكون الحجارة متجانسة في المظهر واللون.
-يجب أن تأخذ الكمية المراد استخدامها للفحص في المختبر بعد الفحص البصري.
عملية التحجير
هي عملية إخراج الحجر من موضعه في المحاجر التي تم استخراج الحجارة منها، وقبل البدء في إخراج هذه الحجارة من المحاجر لابد أن يتم الكشف عنها حتى يتم التأكد من مدى صلاحية الحجر، ومدى قدرته على تحقيق المتطلبات المطلوبة منه من حيث الصلابة والقوة وإمكانية التصنيع واللون والمسام التي يحتوي عليها الحجر، بالإضافة إلى سهولة الوصول إلى نوع الحجر المطلوب وسهولة عملية التحجير، ومدى حجم الحجر وكيفية نقله، وعمق التحجير ومدى قرب طبقات الحجر من السطح.
كل العوامل السابقة مهمة لدراسة صلاحية الحجر في البناء والتركيب، كما أن الفواصل تلعب دور كبير في إمكانية التحجير بكتل بحجم وشكل مناسب حتى يكون الحجر قوي وحتى يكون خالياً من الفواصل القريبة من بعضها في القطعة لأن هذا الأمر سوف يضعف الحجر، وكذلك الفواصل الضعيفة والتشققات تكون ذات تأثير سلبي على الحجر.
من الممكن أثناء التحجير أن يتم استعمال الفلق والتثقيب بالاستعانة بهذه التشققات المتواجدة بين طبقات الصخر فهذا الأمر يحدد سماكة الكتل الحجرية التي يتم تحجيرها، فعندما يتم عمل ثقوب في المحجر ذي الطبقات فإن الثقوب تكون متعامدة مع اتجاه هذه الطبقات.
في حالة وجود الصخور ككتلة بدون طبقات يتم عمل ثقوب أفقية ورأسية، ففي كلتا الحالتين يتم إدخال أسفين حتى تفصل الصخور باتجاه الثقوب ثم يتم تقطيع الحجر إلى كتل حجرية ثم يتم تهذيبها، ثم تنقل ويتم استعمال المناشير الخاصة بتقطيع الحجر، حتى يتم تقطيع الصخور إلى الأحجام والأبعاد المناسبة والمطلوبة على حسب كل غرض.
تصنيع الصفائح الحجرية
-في البداية بعد استخراج الحجارة ونقلها من المحاجر، يتم تربيع هذه الكتل إلى الأحجام والمقاسات المطلوبة إما بالمناشير المخصصة بهذا الأمر أو يدوياً.
-بعد ذلك يتم رسم النقوش المطلوبة على الحجارة بالأشكال المطلوبة، على ألا يقل الغور في الحجر في الوسط عن 150 ملم للأحجار المستعملة في البناء ذو الدرجة الأولى، و120 ملم في الحجر المستخدم في البناء ذو الدرجة الثانية، و80 ملم للأحجار المستعملة في البناء ذو الدرجة الثالثة.
-أما عن النقوش التي تكون في البطن العلوي للحجر أو السفلي، فمن الممكن أن ينقص الغور على 70.50 ملم، ولكن لا يمكن أن تقل لاصقات الحجر في الجوانب الرأسية عن 50.40 ملم.
-إذا تم استعمال المنشار الحجري في تشكيل وتربيع الحجر، فلابد أن يتم تنقير لاصقات الحجر وكذلك بطنية الحجر العلوية والسفلية بشكل كافي، حتى يتم إحداث تماسك جيد.
تركيب الحجر
يوجد حالتان في تركيب صفائح الحجر:
-أن يكون البناء قيد الإنشاء، ويراد تغطية البناء بصفائح الحجر، كنوع من الديكورات للواجهات.
-الحالة الثانية أن يكون البناء قد تم بناؤه بالفعل، ويراد أن يتم تكسيته بصفائح الحجر الصخري.
وفي الحالتين يجب أن يتم وضع شبكة حديدية قطرها 6 ملم، ويتم صب خرسانة بين الجدران والتغطية، هنا يكون الاختلاف في الخرسانة التي تصب بين الحجر والحائط ففي الحالة الأولى يتم وضع رمل وأسمنت وحصه، ولكن في الحالة الثانية يتم وضع رمل واسمنت فقط بدون حصه.
الشروط العامة لتصميم الحجر
-يجب أن يكون الحجر بغض النظر عن اختلاف أنواعه سواء (المحلي أو الملطش أو المثمن) خالي من الأملاح والسوس والعروق، ويجب أن يكون خالياً من أي مواد غريبة.
-يجب أن تكون الحجارة متجانسة في المظهر واللون.
-يجب أن تأخذ الكمية المراد استخدامها للفحص في المختبر بعد الفحص البصري.