أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
مع اقتراب رحيله.. 4 بدائل لإنييستا في برشلونة!
مَن سيرث الملك؟
اقتربت شمس أندريس إنييستا من الغروب، عن قلعة كامب نو، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات والألقاب، رفقة النادي الإسباني العريق، برشلونة.
فعلى الرغم من احتفاظ صاحب الـ 33 ربيعًا باللمسات المبهرة والمراوغات التي لا يتقنها سواه، إلا أنه من الملاحظ تراجع مستوى اللاعب البدني، وعدم قدرته على مجاراة نسق المباريات بنفس الريتم الذي بدأها، وقد ظهر هذا جليًا في المواعيد الكبرى.
عقد الرسام ينتهي بنهاية الموسم القادم، وسط تضارب حول مستقبله مع النادي، حيث تشير بعض التقارير إلى احتمالية رحيله إن لم يحصل على الضمانات الكافية من أجل المشاركة كأساسي.
لذلك اتجه المدرب لويس إنريكي، إلى الاعتماد على العناصر الشابة الجديد، حيث عمل على انخراطهم في التشكيل الأساسي بالتدريج، لكنهم فشلوا في ملء وسط كما إنييستا، على رأسه هؤلاء أندريه جوميز ودينيس سواريز.
ومع تقدم العمر كذلك بالمسمار، سيرجيو بوسكيتس، كان لزامًا على الإدارة تصعيد بعض اللاعبين من فريق الشباب، وهو ما حدث مع كارليس إلينا الذي لم يجد أي فرص وشارك فقط في ثلاث لقاءات هذا الموسم.
ولذلك تحتم على مسئولي برشلونة، وعلى رأسهم المدير الرياضي، روبيرت فيرنانديز، إيجاد بديل مناسب، وهنا نقصد مناسب من حيث ملائمة طريقة لعب برشلونة، التي لا يتقن الكثيرين التعاطي معها، لكن في هذا التقرير سنذكر أربعة لاعبين يمكنهم اللعب في صفوف برشلونة.
- ماركو فيراتي (24 عامًا)، اللاعب الحلم بالنسبة لجماهير البلاوجرانا، فهو ليس صغيرًا ويمكنه خدمة برشلونة لسنوات عديدة فحسب، بل يمتلك الإيطالي صفات القيادة والحنكة التي تمكنه من قيادة خط وسط أي فريق بنجاح وبإقتدار، بالنسبة لروبيرت فيرنانديز فهو الخيار الأول في لائحة الانتدابات في الصيف.
- فيليب كوتينيو (24 عامًا)، لطالما أراده مسئولو النادي الكاتالوني، خاصة بعد التوهج مع ليفربول الإنجليزي، وتطور مستواه باستمرار، فهو من نوعية اللاعبين الذين يجيدون الاحتفاظ بالكرة واختراق الخطوط، فضلًا عن دقة التصويبات وتمريراته القاتلة، كوتينو يعتبر الرجل الأول داخل أنفيلد رود، ولذلك تعتبر عملية استقدامه صعبة للغاية.
- حكيم زياش (24 عامًا)، الدولي المغربي الرائع، قاد فريقه أياكس أمستردام لوضع قدمًا في نهائي اليورباليج بعدما فاز على ليون الفرنسي بأربعة أهداف، حيث صنع هدفين في المباراة التي أقيمت بأمسترادم أرينا، زياش من نوعية اللاعبين الذين يمتلكون رؤية ثاقبة وتوزيعات متقنة عابرة، بالإضافة إلى مهاراته الكبيرة في المرور والمراوغة، كما يستطيع الجمع بين مركز صانع الألعاب والجناح.
- نابي كايتا (22 عامًا)، الصخرة التي تتحطم عليها آمال المهاجمين، الدولي الغيني ولاعب فريق ريدبول لايبزيج الألماني، يعتبر من أفضل قاطعي الكرات في البوندزليجا، ولا تقتصر مهمته على قطع الكرات فحسب، بل لديه القدرة على التمرير والاحتفاظ بالكرة، دينامو في وسط الميدان لا يكل ولا يمل بأسلوب أشبه بنجولو كانتي وإدريسا جايا.
اقتربت شمس أندريس إنييستا من الغروب، عن قلعة كامب نو، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات والألقاب، رفقة النادي الإسباني العريق، برشلونة.
فعلى الرغم من احتفاظ صاحب الـ 33 ربيعًا باللمسات المبهرة والمراوغات التي لا يتقنها سواه، إلا أنه من الملاحظ تراجع مستوى اللاعب البدني، وعدم قدرته على مجاراة نسق المباريات بنفس الريتم الذي بدأها، وقد ظهر هذا جليًا في المواعيد الكبرى.
عقد الرسام ينتهي بنهاية الموسم القادم، وسط تضارب حول مستقبله مع النادي، حيث تشير بعض التقارير إلى احتمالية رحيله إن لم يحصل على الضمانات الكافية من أجل المشاركة كأساسي.

لذلك اتجه المدرب لويس إنريكي، إلى الاعتماد على العناصر الشابة الجديد، حيث عمل على انخراطهم في التشكيل الأساسي بالتدريج، لكنهم فشلوا في ملء وسط كما إنييستا، على رأسه هؤلاء أندريه جوميز ودينيس سواريز.

ومع تقدم العمر كذلك بالمسمار، سيرجيو بوسكيتس، كان لزامًا على الإدارة تصعيد بعض اللاعبين من فريق الشباب، وهو ما حدث مع كارليس إلينا الذي لم يجد أي فرص وشارك فقط في ثلاث لقاءات هذا الموسم.
ولذلك تحتم على مسئولي برشلونة، وعلى رأسهم المدير الرياضي، روبيرت فيرنانديز، إيجاد بديل مناسب، وهنا نقصد مناسب من حيث ملائمة طريقة لعب برشلونة، التي لا يتقن الكثيرين التعاطي معها، لكن في هذا التقرير سنذكر أربعة لاعبين يمكنهم اللعب في صفوف برشلونة.

- ماركو فيراتي (24 عامًا)، اللاعب الحلم بالنسبة لجماهير البلاوجرانا، فهو ليس صغيرًا ويمكنه خدمة برشلونة لسنوات عديدة فحسب، بل يمتلك الإيطالي صفات القيادة والحنكة التي تمكنه من قيادة خط وسط أي فريق بنجاح وبإقتدار، بالنسبة لروبيرت فيرنانديز فهو الخيار الأول في لائحة الانتدابات في الصيف.

- فيليب كوتينيو (24 عامًا)، لطالما أراده مسئولو النادي الكاتالوني، خاصة بعد التوهج مع ليفربول الإنجليزي، وتطور مستواه باستمرار، فهو من نوعية اللاعبين الذين يجيدون الاحتفاظ بالكرة واختراق الخطوط، فضلًا عن دقة التصويبات وتمريراته القاتلة، كوتينو يعتبر الرجل الأول داخل أنفيلد رود، ولذلك تعتبر عملية استقدامه صعبة للغاية.

- حكيم زياش (24 عامًا)، الدولي المغربي الرائع، قاد فريقه أياكس أمستردام لوضع قدمًا في نهائي اليورباليج بعدما فاز على ليون الفرنسي بأربعة أهداف، حيث صنع هدفين في المباراة التي أقيمت بأمسترادم أرينا، زياش من نوعية اللاعبين الذين يمتلكون رؤية ثاقبة وتوزيعات متقنة عابرة، بالإضافة إلى مهاراته الكبيرة في المرور والمراوغة، كما يستطيع الجمع بين مركز صانع الألعاب والجناح.

- نابي كايتا (22 عامًا)، الصخرة التي تتحطم عليها آمال المهاجمين، الدولي الغيني ولاعب فريق ريدبول لايبزيج الألماني، يعتبر من أفضل قاطعي الكرات في البوندزليجا، ولا تقتصر مهمته على قطع الكرات فحسب، بل لديه القدرة على التمرير والاحتفاظ بالكرة، دينامو في وسط الميدان لا يكل ولا يمل بأسلوب أشبه بنجولو كانتي وإدريسا جايا.
