النزاعات، تلك الكلمة التي نسمعها كثيرا في بعض الدول والامم، ويكون النزاعات بسبب قضية معينة، ويكون طريقة النزاع مختلفة بين شخص واخر، ويكون ذلك الاختلاف بسبب الثقافات وطرق التربية المختلفة بين الامم، ويكون ذلك له دور كبير بين إدارة النزاعات والبحث فيما بينهم على إيجاد بعض الحلول، والنزاعات تسبب الكثير من الازمات وسوء العلاقات بين البلاد.
كما ان هناك العديد من الاثار التي تترطب على تلك النزاعات، منها السلبية ومنها الايجابية، كما ان الانسان له دور كبير في إدارة تلك الازمات، كما ان الازمات يكون لها أسباب ومراحل يمر بها، من خروج ومظاهرات ونزاعات، والتي يكون لها الكثير من النتائج المترتبة على تلك النزاعات، ويختلف النزاعات فتبدا من الاشقاء، والاقارب، وأبناء الوطن، وابناء الدين، وزملاء الوظيفة الواجدة، والعاملين في الشركات والمؤسسات، وهي أحد النزاعات السلمية والتي لا يكون فيها عدو يسعى الى سرقة الوطن، ويؤدي الى قتل البشر وحرق الشجر.
ما هي أسباب النزاعات
تختلف النزاعات على اختلاف طريقة فهم البشر لهذه النزاعات، تلك المفاهيم تكون أحد الأسباب الرئيسية في النزاع، كما ان الثقافات تكون مختلفة ايضا، ويكون ذلك الاختلاف على حسب المصلحة العائدة له، فقد تكون تلك المصلحة قائمة على القيم والمبادئ، وأيضا فهم المصلحة العامة، واختلاف الاذواق، الشعور بالخديعة والظلم، وأيضا بعض الصفات العدوانية كالطمع والمكر والطغيان.
ما هي مراحل النزاعاتمرحلة النزاعات التكوينية
تبدأ هذه المرحلة مع اختلاف الفهم بين الأشخاص الذين ينتمون الى نفس مكان العمل، او أحد المنشئات المعينة، كما تكون تلك المرحلة أيضا مع افراد الاسرة والعائلة في كل الأمور المشتركة بينهم، فيكون اختلاف للفهم او الظن، والتفكير، كل تلك الأشياء تمهد للنزاعات.
مرحلة التصعيد والتأزم
هي مرحلة تأتي دائما بعد مرحلة التكوين، وهنا تظهر مواضيع النزاعات او أسباب الخلاف، ويبدأ الوضع في التوتر والصراع والعنف واشكال كثيرة مختلفة.
مرحلة العداء الشديد والتناحر
هي من أصعب مراحل النزاعات، هنا تتبادل الأطراف الخطئ فيما بينهم، ويكون النتيجة هي الرفض والهجران، والقطيعة فيما بينهم.
مرحلة تحسين العلاقات
هنا من المراحل الهامة والتي يعترف كل طرف بتقصيره نحو الطرف الاخر، وهنا يتم معالجة الأمور ويتوقف العنف، والتناحر بينهم
مرحلة الدخول في الحوار
وهي اخر مرحلة والتي يتم تدخل الطرف الثالث ويكون ذلك بهدف حل تلك المشكلة بين الأطراف الأخرى.
طرق حل النزاعات
يوجد الكثير من طرق حل النزاعات، ومن طرق حل النزاعات.
التفاوض
وذلك هو الجهد الذي يبذل من قبل أطراف النزاعات، ويكون ذلك بهدف الوصول لحل لتحقيق المصلحة، ويحتوي التفاوض من اربعة طرق اساسية لتحقيق النجاح.
1_ التركيز على مصلحة الجميع وليس مصلحة طرف واحد، حيث ان التركيز على مصلحة طرف واحد دون الحفاظ على مصلحة كلا الطرفين يجعل النزاعات مستمرة، ويمكن ان تزيد من العنف ويقود طريق المفاوضات الى طريق مسدود، ويصعب الوصول الى حل لإرضاء كلا الطرفين ويؤدي الى بداية النزاع مرة أخرى مع كلا الطرفين.
2_ عليك ان يكون لك العديد من وجهات النظر وذلك للوصول الى اتفاقية معينة.
3_ يجب ان يتم فصل الأشخاص بعيدا عن المشكلة، وذلك لتوجيههم لمهاجمة المشكلة وليس لمهاجمة بعضهم البعض.
4_ تحديد حل منصف حتى يرضي جميع الاطراف في تلك المشكلة، ويكون ذلك المقياس قانون معين او عادة او حتى أحد التقاليد للأشخاص في تلك النزاعات.
مميزات المفاوض الناجح
1_ذو عقلية متفتحة وناجحة قابل لاستيعاب كل الأطراف.
2_ يكون له القدرة على الاستماع لكل الأطراف دون ملل.
3_ يجب ان يكون معد جيد لتلك المفاوضات.
4_ يجب ان يكون له القدرة على مهاجمة المشكلة التي يحلها وليس مواجهة الأشخاص.
5_ يقوم بترتيب نقط التفاوض على حسب أهميتها.
6_ يجب ان يكون لديه القدرة في الحفاظ على هدوئه وان لا يسمح للغضب ان يسيطر عليه.
7_ يفكر في حلول مبتكرة ولا يكون صاحب موقف واحد، ويطرح الكثير من الحلول.
8_ كما ان يكون مسؤول عن الاستراتيجية التي يتم اتباعها في المفاوضات حتى يصل بهم الى بر الامان، وتكون عملية المفاوضات سهلة وناجحة.
كما ان هناك العديد من الاثار التي تترطب على تلك النزاعات، منها السلبية ومنها الايجابية، كما ان الانسان له دور كبير في إدارة تلك الازمات، كما ان الازمات يكون لها أسباب ومراحل يمر بها، من خروج ومظاهرات ونزاعات، والتي يكون لها الكثير من النتائج المترتبة على تلك النزاعات، ويختلف النزاعات فتبدا من الاشقاء، والاقارب، وأبناء الوطن، وابناء الدين، وزملاء الوظيفة الواجدة، والعاملين في الشركات والمؤسسات، وهي أحد النزاعات السلمية والتي لا يكون فيها عدو يسعى الى سرقة الوطن، ويؤدي الى قتل البشر وحرق الشجر.
ما هي أسباب النزاعات
تختلف النزاعات على اختلاف طريقة فهم البشر لهذه النزاعات، تلك المفاهيم تكون أحد الأسباب الرئيسية في النزاع، كما ان الثقافات تكون مختلفة ايضا، ويكون ذلك الاختلاف على حسب المصلحة العائدة له، فقد تكون تلك المصلحة قائمة على القيم والمبادئ، وأيضا فهم المصلحة العامة، واختلاف الاذواق، الشعور بالخديعة والظلم، وأيضا بعض الصفات العدوانية كالطمع والمكر والطغيان.
ما هي مراحل النزاعاتمرحلة النزاعات التكوينية
تبدأ هذه المرحلة مع اختلاف الفهم بين الأشخاص الذين ينتمون الى نفس مكان العمل، او أحد المنشئات المعينة، كما تكون تلك المرحلة أيضا مع افراد الاسرة والعائلة في كل الأمور المشتركة بينهم، فيكون اختلاف للفهم او الظن، والتفكير، كل تلك الأشياء تمهد للنزاعات.
مرحلة التصعيد والتأزم
هي مرحلة تأتي دائما بعد مرحلة التكوين، وهنا تظهر مواضيع النزاعات او أسباب الخلاف، ويبدأ الوضع في التوتر والصراع والعنف واشكال كثيرة مختلفة.
مرحلة العداء الشديد والتناحر
هي من أصعب مراحل النزاعات، هنا تتبادل الأطراف الخطئ فيما بينهم، ويكون النتيجة هي الرفض والهجران، والقطيعة فيما بينهم.
مرحلة تحسين العلاقات
هنا من المراحل الهامة والتي يعترف كل طرف بتقصيره نحو الطرف الاخر، وهنا يتم معالجة الأمور ويتوقف العنف، والتناحر بينهم
مرحلة الدخول في الحوار
وهي اخر مرحلة والتي يتم تدخل الطرف الثالث ويكون ذلك بهدف حل تلك المشكلة بين الأطراف الأخرى.
طرق حل النزاعات
يوجد الكثير من طرق حل النزاعات، ومن طرق حل النزاعات.
التفاوض
وذلك هو الجهد الذي يبذل من قبل أطراف النزاعات، ويكون ذلك بهدف الوصول لحل لتحقيق المصلحة، ويحتوي التفاوض من اربعة طرق اساسية لتحقيق النجاح.
1_ التركيز على مصلحة الجميع وليس مصلحة طرف واحد، حيث ان التركيز على مصلحة طرف واحد دون الحفاظ على مصلحة كلا الطرفين يجعل النزاعات مستمرة، ويمكن ان تزيد من العنف ويقود طريق المفاوضات الى طريق مسدود، ويصعب الوصول الى حل لإرضاء كلا الطرفين ويؤدي الى بداية النزاع مرة أخرى مع كلا الطرفين.
2_ عليك ان يكون لك العديد من وجهات النظر وذلك للوصول الى اتفاقية معينة.
3_ يجب ان يتم فصل الأشخاص بعيدا عن المشكلة، وذلك لتوجيههم لمهاجمة المشكلة وليس لمهاجمة بعضهم البعض.
4_ تحديد حل منصف حتى يرضي جميع الاطراف في تلك المشكلة، ويكون ذلك المقياس قانون معين او عادة او حتى أحد التقاليد للأشخاص في تلك النزاعات.
مميزات المفاوض الناجح
1_ذو عقلية متفتحة وناجحة قابل لاستيعاب كل الأطراف.
2_ يكون له القدرة على الاستماع لكل الأطراف دون ملل.
3_ يجب ان يكون معد جيد لتلك المفاوضات.
4_ يجب ان يكون له القدرة على مهاجمة المشكلة التي يحلها وليس مواجهة الأشخاص.
5_ يقوم بترتيب نقط التفاوض على حسب أهميتها.
6_ يجب ان يكون لديه القدرة في الحفاظ على هدوئه وان لا يسمح للغضب ان يسيطر عليه.
7_ يفكر في حلول مبتكرة ولا يكون صاحب موقف واحد، ويطرح الكثير من الحلول.
8_ كما ان يكون مسؤول عن الاستراتيجية التي يتم اتباعها في المفاوضات حتى يصل بهم الى بر الامان، وتكون عملية المفاوضات سهلة وناجحة.