مقامر يراهن على اغتصاب زوجته
{دولية:الفرات نيوز} في واقعة صادمة، راهن مقامر هندي على زوجته بعد نفاد أمواله، وعندما خسر، سمح لصديقه وأحد أقربائه باغتصابها جماعياً.
وكشفت الضحية، التي لم يكشف عن هويتها، والتي تعيش بالقرب من مركز شرطة ظفر آباد في منطقة جونبور في ولاية أوتار براديش في الهند، أن زوجها كان مخمورًا وقت الحادث.
ووفقًا للتقارير المحلية، كان الزوج المخمور يشرب الكحول ويلعب القمار مع صديقه آرون وقريبه أنيل في المنزل، وعندما نفدت أمواله بسبب خسارته المتتالية، قرر المقامرة بزوجته، وبعد أن خسر ترك الفائزَين يغتصبانها جماعيًا.
وبحسب صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، فرت الضحية إلى منزل عمها بعد الاغتصاب الوحشي، ولكن زوجها تبعها وأقر بأنه كان مخطئًا ونادمًا على ما فعل.
وعندما وافقت الزوجة على العودة إلى المنزل مع زوجها بعد سماع اعتذاره، استقلت سيارته وتوجها إلى المنزل، ولكن أثناء المسير في الطريق، أوقف الزوج السيارة، قبل أن يظهر أصدقاؤه ويغتصبونها مرة أخرى.
وفي البداية، رفض ضباط الشرطة في المركز الأمني تسجيل بلاغ الاغتصاب الجماعي، لكنهم سجلوه في نهاية المطاف بعد أن لجأت السيدة إلى محكمة محلية.
ولا تعتبر هذه الحادثة المروعة حدثًا فريدًا من نوعه في الهند، ففي الأسبوع الماضي، كشف مقطع فيديو عن اختطاف طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات من محطة قطار هندية أثناء نومها، قبل أن يتم العثور على جثتها مغتصبة ومقطوعة الرأس.انتهى
{دولية:الفرات نيوز} في واقعة صادمة، راهن مقامر هندي على زوجته بعد نفاد أمواله، وعندما خسر، سمح لصديقه وأحد أقربائه باغتصابها جماعياً.
وكشفت الضحية، التي لم يكشف عن هويتها، والتي تعيش بالقرب من مركز شرطة ظفر آباد في منطقة جونبور في ولاية أوتار براديش في الهند، أن زوجها كان مخمورًا وقت الحادث.
ووفقًا للتقارير المحلية، كان الزوج المخمور يشرب الكحول ويلعب القمار مع صديقه آرون وقريبه أنيل في المنزل، وعندما نفدت أمواله بسبب خسارته المتتالية، قرر المقامرة بزوجته، وبعد أن خسر ترك الفائزَين يغتصبانها جماعيًا.
وبحسب صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، فرت الضحية إلى منزل عمها بعد الاغتصاب الوحشي، ولكن زوجها تبعها وأقر بأنه كان مخطئًا ونادمًا على ما فعل.
وعندما وافقت الزوجة على العودة إلى المنزل مع زوجها بعد سماع اعتذاره، استقلت سيارته وتوجها إلى المنزل، ولكن أثناء المسير في الطريق، أوقف الزوج السيارة، قبل أن يظهر أصدقاؤه ويغتصبونها مرة أخرى.
وفي البداية، رفض ضباط الشرطة في المركز الأمني تسجيل بلاغ الاغتصاب الجماعي، لكنهم سجلوه في نهاية المطاف بعد أن لجأت السيدة إلى محكمة محلية.
ولا تعتبر هذه الحادثة المروعة حدثًا فريدًا من نوعه في الهند، ففي الأسبوع الماضي، كشف مقطع فيديو عن اختطاف طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات من محطة قطار هندية أثناء نومها، قبل أن يتم العثور على جثتها مغتصبة ومقطوعة الرأس.انتهى
