في أقصى الطرف الشرقي من المعبد فى صحراء تاكلامكان ، على بعد مئات الكيلومترات من أقرب مستوطنة ،توجد مجموعة من الأحجار الخشبية الكثيفة ، تمثل بقعة كبيرة لمقبرة عمرها 4000 عام تقع المقبرة على قمة الكثبان الرملية الصغيرة هذه الاحجار الخشبية ،تفككت على مدى قرون واصبح مظهرها غريب للغاية. واصبحت بعضها يظهر مابداخله وقد حافظ الصيف الجاف والشتاء المتجمد على أجسامهم إلى درجة أنه ما زال بإمكان المرء رؤية معالم ووجوه وجوههم.