على إيقاع أصابعها
سكرات حرف
كوني دليلاً قاطعاً ..
وهشِمي زُجاجةَ الشك ..
وخُذي حُبي حبيبتي على محملِ الجَد ..
فالمزحُ ليسَ مِن عادتي ..
والصِدقُ مِن أفعالي ..
أحبَبتُكِ حينَ وجدتُني معكِ حقيقة ..
ف قبلُكِ ما كُنتُ أدري في أي موضعٍ يَقبعُ هامِشي ..
ولم أعي جيداً كيفَ ينبِضُ القلبَ وكيفَ أُحِبُ وكيفَ أكونُ مجنونا ..
قرأتُ قبلَ حُبَكِ الفَ رِوايةٍ ومُجلد ..
وسمِعتُ قبلَ صوتَكِ الفَ معزوفَةٍ وأُغنية ..
وراقصتُ قَبلكِ عشراتِ النساء اللاتي لم أجد سبباً مُقنِعاً لأرقُص معهُن ..
وأُعجِبَت بي تلِك وهذه ..
وأُعجِبتُ أنا بهذهِ وتِلك ..
كُنتُ في وقتٍ ما ضائع ..
لا أفهمُ مشاعري لا أفهمُ ما أُريد ..
كانَ صِراعاً مُتعِباً يُقلِقُ أفكاري التي كُنتُ أشُكُ بعُقمِها لكنَ الشكَ زالَ حينَ أنجبتُكِ في مُخيلتي عزيزتي ..
أحبَبتُكِ كما لو كانَ خالِقي كونني خصيصاً لكي أُحبُكِ فَقط
لكي أشتاقُكِ فَقط ..
لكي تُلملمي شَتاتي وتكُوني دليلاً ليقيني ..
أراكِ في كُل الوجوه ..
أستنشِقَكِ في كُلِ لحظة عُطراً أُنثوياً لا يعرِفُ سِرَهُ سِواي ..
أعيشُ مرحلةَ إدمانٍ حَلالٍ بكِ ..
لستُ عاصٍ ولم أكُن يوماً غبياً أو همجيا ..
ولستُ جريئاً ولا أدعي التأدُب ..
أنا شئٌ تِلقائيٌ معكِ ..
لستُ مَخفياً ولا مُخيفا ..
لستُ طائِشاً ولا مُهرِجا ..
جَلدتُني ب تسعٍ وتسِعونَ سَوط ..
في كُلِ جلدةٍ أدبتُ بِها فِعلاً كُنتُ أخشى أن تكرهيه ..
احببتُكِ بتَعبي ونشاطي ..
احببتُكِ بهِدوئي وغضبي ..
احببتُكِ بِضعفي وقوتي ..
احببتُكِ بكُلِ إنفعالاتي ..
احببتُكِ لتلك الدرجة التي ما عُدتُ أرغَبُ بشئٍ سِواكِ ..
لتِلك الدرجة التي أشعُر أنكِ الاملُ الذي يُبقيني على قيدِ الحياة ..
احببتُكِ بكُلِ ما أُوتيتُ مِن رُجولة ..
حينُ شَعرتُ بأنكِ الحقيقة الوحيدة في هذهِ الحياة ..
الحياةُ التي أشعُرُ بِها كما لو تكونَ فِلماً سِينمائياً مُملا ..
كُل شئٍ بهِ مِن وحي الضياع ..
أنتِ الحقيقة لا بل أنتِ الحياة ..
أنتِ الفاتنة التي لو رأتكِ فينوسُ لجُنَت ..
أنتِ المُعطرة التي لو سَمعت عنكِ عِشتارُ لقتلت نفسها ..
أنتِ العذبةُ التي تجتمعُ بكِ كُلُ تفاصيلِ الأُنوثة ..
حين رأيتُ إبتسامَتكِ كما لو أكونُ قد خُلقتُ من جديد ..
حين نظرتُ الى عينيكِ شعرتُ بما خلف َجفنيّ ك جائعينِ نظر يودانِ التهام رؤيتكِ بكُل حُب ..
عيناكِ يا أمرأة تُشعرَني حين أتمعنُ بِها أنَ كُل الاشياءِ جميلة ..
تُسحرَني وتُقلبنَي ، تُسقِطَني وترفعَني ، سِحرٌ أستمتعُ بهِ ولا أُبالي لو كان يؤدي بي الى التهلُكة ..
أُحبَكِ الى الدرجة التي لا أمِلُ فيها عن الحديثِ عنَكِ ..
لا أمِلُ لو نثرتُ لكِ شعري وقصائدي العديدة مدى الحياة ..
أحببتُكِ رُوحاً قَبلَ أي شئ ..
أحببتُكِ ب براءةِ طفلٍ و احتياجِ رجُل ..
أُحبُكِ يا معطرتي ..
وكُلُ خلاياي تعنيها ..
وكُلَ نفسٍ يخرجُ مني يؤكِدَها ..
يا شهقتي وعُطرَ أنفاسي ..
أُحبُكِ الى الحدِ الذي تقولي فيهِ مُت من أجلي وأردُ عليكِ مُستغرِبا ًوأقولُ حبيبتي ألم تقرأي الفاتِحة عليّ حتى الان !؟
ف أنا ميتُ بكِ مُذ عرفتُكِ يا جميلتي ..
يتبع لاحقا ..
-قلم يوسف
-على إيقاع أصابعها
-ل فخامة العراق فقط
وهشِمي زُجاجةَ الشك ..
وخُذي حُبي حبيبتي على محملِ الجَد ..
فالمزحُ ليسَ مِن عادتي ..
والصِدقُ مِن أفعالي ..
أحبَبتُكِ حينَ وجدتُني معكِ حقيقة ..
ف قبلُكِ ما كُنتُ أدري في أي موضعٍ يَقبعُ هامِشي ..
ولم أعي جيداً كيفَ ينبِضُ القلبَ وكيفَ أُحِبُ وكيفَ أكونُ مجنونا ..
قرأتُ قبلَ حُبَكِ الفَ رِوايةٍ ومُجلد ..
وسمِعتُ قبلَ صوتَكِ الفَ معزوفَةٍ وأُغنية ..
وراقصتُ قَبلكِ عشراتِ النساء اللاتي لم أجد سبباً مُقنِعاً لأرقُص معهُن ..
وأُعجِبَت بي تلِك وهذه ..
وأُعجِبتُ أنا بهذهِ وتِلك ..
كُنتُ في وقتٍ ما ضائع ..
لا أفهمُ مشاعري لا أفهمُ ما أُريد ..
كانَ صِراعاً مُتعِباً يُقلِقُ أفكاري التي كُنتُ أشُكُ بعُقمِها لكنَ الشكَ زالَ حينَ أنجبتُكِ في مُخيلتي عزيزتي ..
أحبَبتُكِ كما لو كانَ خالِقي كونني خصيصاً لكي أُحبُكِ فَقط
لكي أشتاقُكِ فَقط ..
لكي تُلملمي شَتاتي وتكُوني دليلاً ليقيني ..
أراكِ في كُل الوجوه ..
أستنشِقَكِ في كُلِ لحظة عُطراً أُنثوياً لا يعرِفُ سِرَهُ سِواي ..
أعيشُ مرحلةَ إدمانٍ حَلالٍ بكِ ..
لستُ عاصٍ ولم أكُن يوماً غبياً أو همجيا ..
ولستُ جريئاً ولا أدعي التأدُب ..
أنا شئٌ تِلقائيٌ معكِ ..
لستُ مَخفياً ولا مُخيفا ..
لستُ طائِشاً ولا مُهرِجا ..
جَلدتُني ب تسعٍ وتسِعونَ سَوط ..
في كُلِ جلدةٍ أدبتُ بِها فِعلاً كُنتُ أخشى أن تكرهيه ..
احببتُكِ بتَعبي ونشاطي ..
احببتُكِ بهِدوئي وغضبي ..
احببتُكِ بِضعفي وقوتي ..
احببتُكِ بكُلِ إنفعالاتي ..
احببتُكِ لتلك الدرجة التي ما عُدتُ أرغَبُ بشئٍ سِواكِ ..
لتِلك الدرجة التي أشعُر أنكِ الاملُ الذي يُبقيني على قيدِ الحياة ..
احببتُكِ بكُلِ ما أُوتيتُ مِن رُجولة ..
حينُ شَعرتُ بأنكِ الحقيقة الوحيدة في هذهِ الحياة ..
الحياةُ التي أشعُرُ بِها كما لو تكونَ فِلماً سِينمائياً مُملا ..
كُل شئٍ بهِ مِن وحي الضياع ..
أنتِ الحقيقة لا بل أنتِ الحياة ..
أنتِ الفاتنة التي لو رأتكِ فينوسُ لجُنَت ..
أنتِ المُعطرة التي لو سَمعت عنكِ عِشتارُ لقتلت نفسها ..
أنتِ العذبةُ التي تجتمعُ بكِ كُلُ تفاصيلِ الأُنوثة ..
حين رأيتُ إبتسامَتكِ كما لو أكونُ قد خُلقتُ من جديد ..
حين نظرتُ الى عينيكِ شعرتُ بما خلف َجفنيّ ك جائعينِ نظر يودانِ التهام رؤيتكِ بكُل حُب ..
عيناكِ يا أمرأة تُشعرَني حين أتمعنُ بِها أنَ كُل الاشياءِ جميلة ..
تُسحرَني وتُقلبنَي ، تُسقِطَني وترفعَني ، سِحرٌ أستمتعُ بهِ ولا أُبالي لو كان يؤدي بي الى التهلُكة ..
أُحبَكِ الى الدرجة التي لا أمِلُ فيها عن الحديثِ عنَكِ ..
لا أمِلُ لو نثرتُ لكِ شعري وقصائدي العديدة مدى الحياة ..
أحببتُكِ رُوحاً قَبلَ أي شئ ..
أحببتُكِ ب براءةِ طفلٍ و احتياجِ رجُل ..
أُحبُكِ يا معطرتي ..
وكُلُ خلاياي تعنيها ..
وكُلَ نفسٍ يخرجُ مني يؤكِدَها ..
يا شهقتي وعُطرَ أنفاسي ..
أُحبُكِ الى الحدِ الذي تقولي فيهِ مُت من أجلي وأردُ عليكِ مُستغرِبا ًوأقولُ حبيبتي ألم تقرأي الفاتِحة عليّ حتى الان !؟
ف أنا ميتُ بكِ مُذ عرفتُكِ يا جميلتي ..
يتبع لاحقا ..
-قلم يوسف
-على إيقاع أصابعها
-ل فخامة العراق فقط