ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
بحضور مدير الدراسات العليا الدكتور (هيثم علي الصائغ) وعدد كبير من الاساتذة وطلبة الدراسات العليا جرت صباح يوم الخميس 28/9/2017 مناقشة سرية في علم الاحياء المجهرية لطالبة الدكتوراه (أيام محمد صالح العامود) عن اطروحتها الموسومة ( علاقة فايروس نظير الإنفلونزا وبكتريا المسبحيات القيحية مع التهاب الاذن الوسطى في محافظة بابل) حيث تألفت لجنة المناقشة من الاستاذ الدكتور (طالب فالح حسن) رئيسا وعضوية كل من الاستاذ الدكتور (علاء جواد حسن) والدكتور (شاكر حماد محمد) والدكتورة (خالدة كاظم الكلابي) والدكتور (صفاء حسين الطريحي) والاستاذ الدكتور (جواد كاظم طراد)عضوا ومشرفا" والاستاذ الدكتور (غانم عبود المولى) عضوا ومشرفا".
حيث استهلت الطالبة اطروحتها بتعريف الْتِهابُ الأُذُنِ الوُسْطَى وهو التهاب في القناة السمعية وتحديداً في المنطقة الوسطى منه أثر الإصابة بعدوى فيروسية غالباً أو قد تكون بكتيرية في بعض الأحيان ويعد هذا المرض من أكثر الأمراض شيوعاً بين الأطفال، وذكرت الطالبة ان الهدف من الدراسة هو التحري عن نسبة حدوث فايروسات البارا-إنفلونزا المرتبطة في التهابات الاذن الوسطى من خلال استخدام فحص التألق المناعي المباشر Immunofluorescent assay وكذلك استخدام الطرق الوراثية من خلال فحص تفاعل سلسلة البلمرة في الوقت الحقيقي Real time– PCR. . وقد تم قبول الدراسة لاستيفائها الشروط اللازمة .. فالف الف مبروك للطالبة والسادة المناقشين والمشرفين مع تمنياتنا للجميع بالمزيد من التفوق والنجاح في خدمة بلدنا العزيز وجامعتنا الحبيبة بابل.
حيث استهلت الطالبة اطروحتها بتعريف الْتِهابُ الأُذُنِ الوُسْطَى وهو التهاب في القناة السمعية وتحديداً في المنطقة الوسطى منه أثر الإصابة بعدوى فيروسية غالباً أو قد تكون بكتيرية في بعض الأحيان ويعد هذا المرض من أكثر الأمراض شيوعاً بين الأطفال، وذكرت الطالبة ان الهدف من الدراسة هو التحري عن نسبة حدوث فايروسات البارا-إنفلونزا المرتبطة في التهابات الاذن الوسطى من خلال استخدام فحص التألق المناعي المباشر Immunofluorescent assay وكذلك استخدام الطرق الوراثية من خلال فحص تفاعل سلسلة البلمرة في الوقت الحقيقي Real time– PCR. . وقد تم قبول الدراسة لاستيفائها الشروط اللازمة .. فالف الف مبروك للطالبة والسادة المناقشين والمشرفين مع تمنياتنا للجميع بالمزيد من التفوق والنجاح في خدمة بلدنا العزيز وجامعتنا الحبيبة بابل.