الأسبرين هو أحد العلاجات التي تستخدم في علاج الصداع، وتسكين الألم في الجسم، ولكن الكثير من الناس لا تعرف من أين يستخرج الأسبرين، وهو من أكثر الأدوية شعبية، وسوف نتناول تفاصيل أكثر حول الأسبرين وتوضيح كيفية استخراجه.
الأسبرين
يعتبر الأسبرين أحد الأدوية الفعالة والأكثر شعبية عند الناس على مستوى العالم، وذلك لأن الأسبرين يستخدم كخافض للحرارة، مضاد للالتهاب، مسكن للألم بشكل عام، وهو من الأدوية المعروفة منذ وقت طويل.
ظل الأسبرين على مدى أكثر من قرن من الأدوية التي تتداول في العالم كله، وهو موجودة في كل الصيدليات، كما أنه يتميز بقلة ثمنه.
كيفية استخراج الأسبرين
في عام 2004 قام عالم يوناني يسمى (أبقراط) باكتشاف أحد أسرار الطبيعة، وهو أن مضغ أوراق أشجار الصفصاف التي تحتوي على مركب الصفصافيك تخفف من الشعور بالألم، وقد جرب ذلك على نفسه عندما كان يشعر ببعض الألم، فوجد أنه عندما يقوم بمضغ أوراق الصفصاف فإنه يشعر بتحسن واضح، وتخلص بالفعل من كل آلامه، وبالفعل سجل هذا الاكتشاف في كتبه الطبية.
من ذلك الوقت قد أجري العديد من الأطباء الكثير من الأبحاث حول هذا المستحضر، لأجل إضافة بعض التعديلات على الصيغة الكيميائية الخاصة به، مثل إضافة الصوديوم إلى هذا الحمض وذلك لتقليل الآثار الجانبية التي يتركها هذا الدواء على المعدة، لأنه في البداية كان هذا الدواء يترك بعض الأوجاع في المعدة، ومع تكرار تناوله كان يسبب قرحة في المعدة ونزيف في جدار المعدة.
في عام 1897 ميلادي قام العالم الألماني الجنسية (فيليكي هوفمان) بإنتاج حبوب تم استخراجها من أوراق الصفصاف، وعدلت صيغتها حتى أصبحت الدواء المعروف لنا في الوقت الحالي والذي يعرف بالأسبرين.
يعالج الأسبرين الحمى، ويعمل على خفض درجة الحرارة، ويقي الإنسان من التخثر في الدم، كما أنه يقي الجسم من الإصابة بسرطان القولون.
الاستخدامات العلاجية للأسبرين
أن دواء للأسبرين له الكثير من الاستخدامات العلاجية مثل:
– خافض لدرجة الحرارة المرتفعة في الجسم، ولا يؤثر على درجة الحرارة العادية للجسم، هو فقط يخفض درجة الحرارة العالية.
– مسكن عام للالتهاب.
– مضاد للالتهاب، ولهذا فهو يستخدم لعلاج الكثير من الأمراض مثل النقرس، الروماتيزم، التهاب العظام.
– علاج الحمى الروماتيزمية
– يقي الأسبرين من تجلط الدم ويمنع من تخثر الصفائح الدموية في الجسم.
الأسبرين واستخدامه للأطفال
لا ينصح بتناول الأسبرين للأطفال في علاج انخفاض درجة الحرارة وتسكين الألم، لأن هذا الدواء قد يسبب للأطفال متلازمة ريز، وهو أحد الأمراض النادرة التي تؤثر على الكبد والدماغ، لهذا لا يجب تناوله لمن هم أقل من 16 عام.
الأسبرين واستخدامه في حالة الحمل والرضاعة
الأسبرين أحد الأدوية الغير آمنة للاستخدام في حالة الحمل والرضاعة، لأنه قد يؤدي إلى تسمم الحمل، كما أنه يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم الذي يرتبط بالحمل مع إفراز البروتين في البول.
وهو من الأدوية الغير آمنة للأم المرضع، لأنه يدخل في إفراز الحليب، لهذا فلا ينصح بتناوله في فترة الرضاعة.
الآثار الجانبية لتناول الأسبرين
– الأسبرين له تأثير سلبي على الجهاز الهضمي، لأنه قد يؤدي إلى الإصابة بالغثيان، أل المعدة، ولهذا فلا ينصح بتناوله على معدة فارغة، أو قبل تناول الطعام.
– يعمل الأسبرين على منع تجلط الدم، لهذا يجب التوقف عن تناول الأسبرين لمن يقوم بإجراء عملية جراحية قبلها بوقت كافي.
– في حالة الإفراط في تناول جرعة عالية من الأسبرين فإنه يؤدي إلى الإصابة انتكاس في الجهاز التنفسي.
الأسبرين من الأدوية التي تدخل مع الأدوية الأخرى في بعض التفاعلات الدوائية لهذا فإنه يجب أن لا يتم تناوله قبل أن يتم استشارة الطبيب المختص قبل تناول الأسبرين لأن الطبيب هو الذي يحدد الجرعة اللازمة على حسب سن المريض وعلى حسب تناوله مع الأدوية الأخرى.
الأسبرين
يعتبر الأسبرين أحد الأدوية الفعالة والأكثر شعبية عند الناس على مستوى العالم، وذلك لأن الأسبرين يستخدم كخافض للحرارة، مضاد للالتهاب، مسكن للألم بشكل عام، وهو من الأدوية المعروفة منذ وقت طويل.
ظل الأسبرين على مدى أكثر من قرن من الأدوية التي تتداول في العالم كله، وهو موجودة في كل الصيدليات، كما أنه يتميز بقلة ثمنه.
كيفية استخراج الأسبرين
في عام 2004 قام عالم يوناني يسمى (أبقراط) باكتشاف أحد أسرار الطبيعة، وهو أن مضغ أوراق أشجار الصفصاف التي تحتوي على مركب الصفصافيك تخفف من الشعور بالألم، وقد جرب ذلك على نفسه عندما كان يشعر ببعض الألم، فوجد أنه عندما يقوم بمضغ أوراق الصفصاف فإنه يشعر بتحسن واضح، وتخلص بالفعل من كل آلامه، وبالفعل سجل هذا الاكتشاف في كتبه الطبية.
من ذلك الوقت قد أجري العديد من الأطباء الكثير من الأبحاث حول هذا المستحضر، لأجل إضافة بعض التعديلات على الصيغة الكيميائية الخاصة به، مثل إضافة الصوديوم إلى هذا الحمض وذلك لتقليل الآثار الجانبية التي يتركها هذا الدواء على المعدة، لأنه في البداية كان هذا الدواء يترك بعض الأوجاع في المعدة، ومع تكرار تناوله كان يسبب قرحة في المعدة ونزيف في جدار المعدة.
في عام 1897 ميلادي قام العالم الألماني الجنسية (فيليكي هوفمان) بإنتاج حبوب تم استخراجها من أوراق الصفصاف، وعدلت صيغتها حتى أصبحت الدواء المعروف لنا في الوقت الحالي والذي يعرف بالأسبرين.
يعالج الأسبرين الحمى، ويعمل على خفض درجة الحرارة، ويقي الإنسان من التخثر في الدم، كما أنه يقي الجسم من الإصابة بسرطان القولون.
الاستخدامات العلاجية للأسبرين
أن دواء للأسبرين له الكثير من الاستخدامات العلاجية مثل:
– خافض لدرجة الحرارة المرتفعة في الجسم، ولا يؤثر على درجة الحرارة العادية للجسم، هو فقط يخفض درجة الحرارة العالية.
– مسكن عام للالتهاب.
– مضاد للالتهاب، ولهذا فهو يستخدم لعلاج الكثير من الأمراض مثل النقرس، الروماتيزم، التهاب العظام.
– علاج الحمى الروماتيزمية
– يقي الأسبرين من تجلط الدم ويمنع من تخثر الصفائح الدموية في الجسم.
الأسبرين واستخدامه للأطفال
لا ينصح بتناول الأسبرين للأطفال في علاج انخفاض درجة الحرارة وتسكين الألم، لأن هذا الدواء قد يسبب للأطفال متلازمة ريز، وهو أحد الأمراض النادرة التي تؤثر على الكبد والدماغ، لهذا لا يجب تناوله لمن هم أقل من 16 عام.
الأسبرين واستخدامه في حالة الحمل والرضاعة
الأسبرين أحد الأدوية الغير آمنة للاستخدام في حالة الحمل والرضاعة، لأنه قد يؤدي إلى تسمم الحمل، كما أنه يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم الذي يرتبط بالحمل مع إفراز البروتين في البول.
وهو من الأدوية الغير آمنة للأم المرضع، لأنه يدخل في إفراز الحليب، لهذا فلا ينصح بتناوله في فترة الرضاعة.
الآثار الجانبية لتناول الأسبرين
– الأسبرين له تأثير سلبي على الجهاز الهضمي، لأنه قد يؤدي إلى الإصابة بالغثيان، أل المعدة، ولهذا فلا ينصح بتناوله على معدة فارغة، أو قبل تناول الطعام.
– يعمل الأسبرين على منع تجلط الدم، لهذا يجب التوقف عن تناول الأسبرين لمن يقوم بإجراء عملية جراحية قبلها بوقت كافي.
– في حالة الإفراط في تناول جرعة عالية من الأسبرين فإنه يؤدي إلى الإصابة انتكاس في الجهاز التنفسي.
الأسبرين من الأدوية التي تدخل مع الأدوية الأخرى في بعض التفاعلات الدوائية لهذا فإنه يجب أن لا يتم تناوله قبل أن يتم استشارة الطبيب المختص قبل تناول الأسبرين لأن الطبيب هو الذي يحدد الجرعة اللازمة على حسب سن المريض وعلى حسب تناوله مع الأدوية الأخرى.