من "الجماعة" إلى "ليالينا 80".. إياد نصار نجم دراما الحقب الزمنية
يخوض النجم إياد نصار السباق الرمضاني المقبل، بمسلسل "ليالينا 80" الذي يعكف على تصويره حالياً، ويشارك في بطولته غادة عادل وصابرين وخالد الصاوي وتأليف أحمد عبد الفتاح وإخراج أحمد صالح، وتدور أحداث العمل في حقبة الثمانينات، وظهرت أجواء هذه الفترة الزمنية سواء في برومو أو بوستر العمل بعد طرحهما منذ أيام.
بوستر ليالينا
واستطاع إياد نصار منذ بداية عمله في الدراما المصرية أن يصبح واحداً من نجومها المميزين لاسيما وأنه قدم العديد من الأدوار الهامة التي لاقت إشادات كبيرة من قبل الجمهور والنقاد، إلا ان اللافت للانتباه أن إياد على مدار الـ 10 سنوات الماضية، قدم العديد من المسلسلات التي تتناول حقب زمنية مختلفة والتي تتطلب أجواء خاصة سواء من ناحية الملابس أو طريقة الآداء أو التعايش مع هذه الفترة وهو ما جعل اياد أبرز نجوم هذه النوعية.
في عام 2010 وقع اختيار الكاتب الكبير وحيد حامد والمخرج محمد ياسين على اياد نصار لتجسيد شخصية حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان في مسلسل "الجماعة" الجزء الأول، التي دارت أحداثه في فترة حكم الملك فاروق وتحديداً حقبة الثلاثينات والأربعينات، وحقق إياد بهذا الدور نجاحاً كبيراً بعدما نجح في تقمص الشخصية ووصل إلى شبه كبير مع البنا وكان هذا العمل الانطلاقة الكبيرة له في الدراما المصرية.
اياد نصار بشخصية حسن البنا
بعد ذلك قدم إياد نصار مسلسل "أفراح القبة" مع المخرج محمد ياسين مرة أخرى، والعمل مأخوذ عن رواية للأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، وتدور أحداثه خلال حقبة السبعينيات، واستطاع اياد تقديم شخصية "طارق رمضان" بشكل مميز، وحقق العمل نجاحاً كبيراً على المستوى النقدي وآداء الممثلين، ليسجل اياد عمل آخر أبدع فيه وناقش حقبة زمنية.
اياد نصار فى مسلسل افراح القبة
وعاد إياد نصار العام الماضى لدراما الحقب الزمنية مرة أخرى من خلال مسلسل "حواديت الشانزلزيه" الذى عرض على قناة ON أواخر عام 2019، ودارت أحداثه في فترة الخمسينات، إذ جسد دور جديد ومختلف تماماً عليه، وهو عبارة عن شخص نصاب ومتعدد العلاقات النسائية وقدم خلال الأحداث 5 حكايات مع 5 فتيات في كل حكاية يظهر بطبيعة مختلفة.
اياد نصار فى حواديت الشانزليزيه
ويواصل إياد نصار هذا العام تميزه في دراما الحقب الزمنية من خلال مسلسل "ليالينا 80" الذى يتناول حقبة الثمانينات وتدور أحداثه حول قراءة تاريخية لتلك الحقبة التي شهدت اغتيال الرئيس السادات، وما تغير بعدها في مسار الأحداث عربياً وعالمياً، مع تناول المواطن المنتمي للطبقة المتوسطة التي ظلت لفترة طويلة بطلاً في مشاهد المجتمع.
يخوض النجم إياد نصار السباق الرمضاني المقبل، بمسلسل "ليالينا 80" الذي يعكف على تصويره حالياً، ويشارك في بطولته غادة عادل وصابرين وخالد الصاوي وتأليف أحمد عبد الفتاح وإخراج أحمد صالح، وتدور أحداث العمل في حقبة الثمانينات، وظهرت أجواء هذه الفترة الزمنية سواء في برومو أو بوستر العمل بعد طرحهما منذ أيام.
واستطاع إياد نصار منذ بداية عمله في الدراما المصرية أن يصبح واحداً من نجومها المميزين لاسيما وأنه قدم العديد من الأدوار الهامة التي لاقت إشادات كبيرة من قبل الجمهور والنقاد، إلا ان اللافت للانتباه أن إياد على مدار الـ 10 سنوات الماضية، قدم العديد من المسلسلات التي تتناول حقب زمنية مختلفة والتي تتطلب أجواء خاصة سواء من ناحية الملابس أو طريقة الآداء أو التعايش مع هذه الفترة وهو ما جعل اياد أبرز نجوم هذه النوعية.
في عام 2010 وقع اختيار الكاتب الكبير وحيد حامد والمخرج محمد ياسين على اياد نصار لتجسيد شخصية حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان في مسلسل "الجماعة" الجزء الأول، التي دارت أحداثه في فترة حكم الملك فاروق وتحديداً حقبة الثلاثينات والأربعينات، وحقق إياد بهذا الدور نجاحاً كبيراً بعدما نجح في تقمص الشخصية ووصل إلى شبه كبير مع البنا وكان هذا العمل الانطلاقة الكبيرة له في الدراما المصرية.
بعد ذلك قدم إياد نصار مسلسل "أفراح القبة" مع المخرج محمد ياسين مرة أخرى، والعمل مأخوذ عن رواية للأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، وتدور أحداثه خلال حقبة السبعينيات، واستطاع اياد تقديم شخصية "طارق رمضان" بشكل مميز، وحقق العمل نجاحاً كبيراً على المستوى النقدي وآداء الممثلين، ليسجل اياد عمل آخر أبدع فيه وناقش حقبة زمنية.
وعاد إياد نصار العام الماضى لدراما الحقب الزمنية مرة أخرى من خلال مسلسل "حواديت الشانزلزيه" الذى عرض على قناة ON أواخر عام 2019، ودارت أحداثه في فترة الخمسينات، إذ جسد دور جديد ومختلف تماماً عليه، وهو عبارة عن شخص نصاب ومتعدد العلاقات النسائية وقدم خلال الأحداث 5 حكايات مع 5 فتيات في كل حكاية يظهر بطبيعة مختلفة.
ويواصل إياد نصار هذا العام تميزه في دراما الحقب الزمنية من خلال مسلسل "ليالينا 80" الذى يتناول حقبة الثمانينات وتدور أحداثه حول قراءة تاريخية لتلك الحقبة التي شهدت اغتيال الرئيس السادات، وما تغير بعدها في مسار الأحداث عربياً وعالمياً، مع تناول المواطن المنتمي للطبقة المتوسطة التي ظلت لفترة طويلة بطلاً في مشاهد المجتمع.
