فى عام 1921 كانت أول مرة تعرف فيها الصحف والمجلات اسم مطربة اسمها أم كلثوم، لم تكن وقتها كوكب الشرق التى ملأت الدنيا طربا ونغما ولفتت أنظار العالم بتفردها وموهبتها فى ذلك الوقت وصلت لدرجة الإدلاء بتصريحات صحفية أو تمتعت بالشهرة العالمية التى حازتها بعد ذلك ولكن جاء اسمها خلال حوار لأحد متعهدى الحفلات فى جريدة كوكب الشرق.
واحتفظت أم كلثوم التى تحل ذكرى وفاتها اليوم الموافق 3 فبرايربهذا العدد النادر من الجريدة طوال حياتها ، وكانت المجلة أجرت حوارا مع المعلم صديق الذى كان من أشهر متعهدى الحفلات وقتها وقال فيه أنه سمع صوت «بنت» جاءت من الفلاحين لتغنى فى القاهرة واسمها أم كلثوم، وأنه يتوقع لها مستقبلا باهرا فى عالم الغناء، وكان لرأى المعلم صديق قيمة كبيرة عند المتعهدين، فأقبلوا على الاستعانة بالمطربة الفلاحة الناشئة فى العديد من الحفلات.
وبعد أن ذاعت شهرة أم كلثوم تطورت الطريقة التى ينشر اسمها بها فى الصحف حيث كانت تسبق اسمها بالأنسة أم كلثوم، إلى أن أطلق عليها لقب كوكب الشرق ومطربة الشرق الوحيدة.
وفى عام 1958 نشرت مجلة الكواكب موضوع بعنوان "للفن امبراطور اسمه الدعاية" ،
وأشارت المجلة إلى أن أم كلثوم بعد شهرتها الواسعة امتنعت ذات مرة عن إحياء حفل لأحد المتعهدين لأنه نسى أن يكتب عنها فى الإعلانات " كوكب الشرق الوحيد"
ويختلف المؤرخون حول من أطلق لقب كوكب الشرق على أم كلثوم، فبينما تشير بعض المصادر إلى أنه فى عام 1928 زارت أم كلثوم مدينة القدس وغنت على مسرح «عدن» أمام جمهور غفير من عشاق الطرب والشعر العربي القديم ، حيث حمل اسمها على الحفل لقب " فاتنة الجماهير ومطربة الشرق الوحيدة، ومنها انطلقت أم كلثوم إلى حيفا عبر القطار لتحيي ليلتين، أشار أخرون إلى أن هذا اللقب أطلق على أم كلثوم فى عام 1946 ، وأطلقته سيدة من حيفا اسمها أم فؤاد، حيث كانت حيفا وقتها مدينة عامرة ثقافيًا واقتصاديًا، مؤكدين أن أم فؤاد صعدت المسرح وقالت لثومة أنت كوكب الشرق بعد أن غنت أغنية «أفديه إن حفظ الهوى»
فيما تشيرمصادر أخرى إلى أن المذيع الشهير محمد فتحي والذى كان ينقل حفلات أم كلثوم على الهواء طوال الأربعينات، هوالذى أطلق عليها هذا اللقب.
واحتفظت أم كلثوم التى تحل ذكرى وفاتها اليوم الموافق 3 فبرايربهذا العدد النادر من الجريدة طوال حياتها ، وكانت المجلة أجرت حوارا مع المعلم صديق الذى كان من أشهر متعهدى الحفلات وقتها وقال فيه أنه سمع صوت «بنت» جاءت من الفلاحين لتغنى فى القاهرة واسمها أم كلثوم، وأنه يتوقع لها مستقبلا باهرا فى عالم الغناء، وكان لرأى المعلم صديق قيمة كبيرة عند المتعهدين، فأقبلوا على الاستعانة بالمطربة الفلاحة الناشئة فى العديد من الحفلات.
وبعد أن ذاعت شهرة أم كلثوم تطورت الطريقة التى ينشر اسمها بها فى الصحف حيث كانت تسبق اسمها بالأنسة أم كلثوم، إلى أن أطلق عليها لقب كوكب الشرق ومطربة الشرق الوحيدة.
وفى عام 1958 نشرت مجلة الكواكب موضوع بعنوان "للفن امبراطور اسمه الدعاية" ،
وأشارت المجلة إلى أن أم كلثوم بعد شهرتها الواسعة امتنعت ذات مرة عن إحياء حفل لأحد المتعهدين لأنه نسى أن يكتب عنها فى الإعلانات " كوكب الشرق الوحيد"
ويختلف المؤرخون حول من أطلق لقب كوكب الشرق على أم كلثوم، فبينما تشير بعض المصادر إلى أنه فى عام 1928 زارت أم كلثوم مدينة القدس وغنت على مسرح «عدن» أمام جمهور غفير من عشاق الطرب والشعر العربي القديم ، حيث حمل اسمها على الحفل لقب " فاتنة الجماهير ومطربة الشرق الوحيدة، ومنها انطلقت أم كلثوم إلى حيفا عبر القطار لتحيي ليلتين، أشار أخرون إلى أن هذا اللقب أطلق على أم كلثوم فى عام 1946 ، وأطلقته سيدة من حيفا اسمها أم فؤاد، حيث كانت حيفا وقتها مدينة عامرة ثقافيًا واقتصاديًا، مؤكدين أن أم فؤاد صعدت المسرح وقالت لثومة أنت كوكب الشرق بعد أن غنت أغنية «أفديه إن حفظ الهوى»
فيما تشيرمصادر أخرى إلى أن المذيع الشهير محمد فتحي والذى كان ينقل حفلات أم كلثوم على الهواء طوال الأربعينات، هوالذى أطلق عليها هذا اللقب.