ابو مناف البصري
المالكي
من مورؤث الأبوذية
في ليلة باردة عام 1964ذهب السيد (فنجان ال سيد عزيز الجابري)الى بيت المرحوم (عبدالواحد الهلالي)
بليلة شتائية باردة متلفلفا بعباءته ومع دله قهوة مثلومة سوداء اللون غايته جلسة سمر وسد خلة لصاحبه
فأنشد عبدالواحد الهلالي
ياهو العلى بيتي اليوم دلاك
منكب چنك بحمام....دلاك
بريرة بارني محتضن دلاك
حنظل حاط بيها وجاي ليه
فأراد عبد الواحد الهلالي أن يرد له فضله فأرسل له طبق من طعام(التوله) فأرجع السيد الطبق الفارغ ومعه هذا البيت
إطروشي كل مسه أو مصباح تولاك
أوعسن العافية بكل حين تولاك
يخيي تشبه السماگ ...تولاك
كلتها وهاجت الآلام بيه.
في ليلة باردة عام 1964ذهب السيد (فنجان ال سيد عزيز الجابري)الى بيت المرحوم (عبدالواحد الهلالي)
بليلة شتائية باردة متلفلفا بعباءته ومع دله قهوة مثلومة سوداء اللون غايته جلسة سمر وسد خلة لصاحبه
فأنشد عبدالواحد الهلالي
ياهو العلى بيتي اليوم دلاك
منكب چنك بحمام....دلاك
بريرة بارني محتضن دلاك
حنظل حاط بيها وجاي ليه
فأراد عبد الواحد الهلالي أن يرد له فضله فأرسل له طبق من طعام(التوله) فأرجع السيد الطبق الفارغ ومعه هذا البيت
إطروشي كل مسه أو مصباح تولاك
أوعسن العافية بكل حين تولاك
يخيي تشبه السماگ ...تولاك
كلتها وهاجت الآلام بيه.