أنبياء بني إسرائيل هم الأنبياء الذين أرسلهم الله سبحانه وتعالى إلى قوم إسرائيل وأعطى لهم الدلائل لتحقيق المعجزات، وليس هناك نص صحيح صرح بجميع أسماء أنبياء ورسل بني إسرائيل، ولكن بعضهم ذكر في القران الكريم أو الأحاديث النبوية للرسول محمد صلّ الله عليه وسلم، ولكن يجب على كل مسلم الإيمان بمن اصطفاهم الله لنبوته ورسالته.
الإيمان بالله سبحانه وتعالى
ينقسم الإيمان إلى درجتين وهما :
ـ إيمان مجمل، ويكون بأن يؤمن الفرد بكل نبي ورسول سواء علم اسمه أو لم يعلم.
ـ إيمان مفصل، بأن يؤمن بأن نوحا بعينه نبي ورسول، وأيضًا إبراهيم وسائر الأنبياء المقطوع بنبوتهم.
وذكرت هاتان الدرجتان في قوله تعالى ” : قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِل إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِل إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيل وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأْسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ {البقرة: 136}. حيث أن اركان الاسلام لا تتحقق إلا بدرجات الإيمان .
وروى الحاكم في المستدرك وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان والطبراني، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: ورجاله ثقات عن ابن عباس- رضي الله عنهما- أنه قال: كل الأنبياء من بني إسرائيل إلا عشرة نوح، وهود، ولوط، وصالح، وشعيب، وإبراهيم، وإسماعيل، ويعقوب، وعيسى، ومحمد صلوات الله عليهم، وليس لنبي من بني إسرائيل اسمان إلا عيسى: المسيح، ويعقوب: اسرائيل.
آخر أنبياء بني إسرائيل
نبي الله عيسي بن مريم هو آخر أنبياء بني عيسى، بُعث إلى بني إسرائيل وكان كتابه الإنجيل، وأتى قومه مصدقًا لما جاءت به التوراة مع موسى عليه السلام، وأتى عيسى عليه السلام قومه بالعديد من المعجزات التي أيده الله تعالى بها، لكي تكون دليلًا على نبوته، ومن المعجزات التي أيده بها الله سبحانه وتعالى أنه كان يصنع من الطين كهيئة الطير ثم ينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله تعالى.
وكان يمسح على الأكمة أو الأبرص فيشفون بإذن الله، كما كان يُحيي الموتى، ويخبر الناس بما يُخفون في بيوتهم من متاع وما يأكلون، وغير ذلك من المعجزات التي أتى بها إلى قومه بني إسرائيل، ويعتقد النصارى أتباع المسيح عليه السلام أنه إله أو أنه ابن الله، ولكن المسلمين يقولون رأيًا غير ذلك مستندين إلى ما نزل به القرآن الكريم مخبرًا به النبي محمد صلّ الله عليه وسلم.
حياة عيسى بن مريم
كان ميلاد عيسى بن مريم معجزة بحد ذاتها، حيث أن الله سبحانه وتعالى خلقه من أم دون أب، ولما رأى قوم مريم حالها وهي تحمل طفلها اتهموها بالزنا والفاحشة، رغم معرفتهم عنها من الصلاح والفضل، وبُعث عيسى بن مريم لقومه فأتاهم بالمعجزات والدلائل على نبوته، قاموه اليهود وكذبوه، وحاولوا أن يكيدوا له المكائد، إلى أن رفعه الله سبحانه وتعالى إلى السماء منقذًا له من كيدهم، وسينزل إلى الأرض في آخر الزمان، وسيحكم بين الناس في العدل وشرع الله تعالى.
كم عدد الديانات في العالم
عدد الديانات في العالم حسب قاعدة بيانات الموسوعة المسيحية العالمية الديانات الرئيسية في العالم، وأشارت إلى أن عدد معتنقيها لا يقل عن 150 ألف شخص، وهذا يجعلها ديانة مستقلة، كما أوضحت أن عدد الديانات الرئيسية هي 22 ديانة، ويتم ترتيبها وفقًا لعدد التابعين لها كالتالي :
ـ الديانة المسيحية، ويبلغ عدد معتنقيها 2 بليون تابع.
ـ الديانة الإسلامية، 1.3 بليون تابع.
ـ الديانة الهندوسية، 900 مليون تابع.
ـ الديانة العلمانية، بلا ديانة، الملحدون، لا يدرون، عددهم 850 مليون تابع.
ـ الديانة البوذية، 350 مليون تابع.
ـ الدين التقليدي الصيني، 225 مليون تابع.
ـ مجموعة ديانات محلية بدائية، 150 مليون تابع.
ـ الأديان التقليدية الإفريقية، 95 مليون تابع.
ـ الديانة السيخية، 23 مليون تابع، وتلك الديانة هي مجموعة دينية من الهنود الداعين إلى دين جديد فيه شيء من الديانتين الإسلامية والهندوسية.
الإيمان بالله سبحانه وتعالى
ينقسم الإيمان إلى درجتين وهما :
ـ إيمان مجمل، ويكون بأن يؤمن الفرد بكل نبي ورسول سواء علم اسمه أو لم يعلم.
ـ إيمان مفصل، بأن يؤمن بأن نوحا بعينه نبي ورسول، وأيضًا إبراهيم وسائر الأنبياء المقطوع بنبوتهم.
وذكرت هاتان الدرجتان في قوله تعالى ” : قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِل إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِل إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيل وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأْسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ {البقرة: 136}. حيث أن اركان الاسلام لا تتحقق إلا بدرجات الإيمان .
وروى الحاكم في المستدرك وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان والطبراني، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: ورجاله ثقات عن ابن عباس- رضي الله عنهما- أنه قال: كل الأنبياء من بني إسرائيل إلا عشرة نوح، وهود، ولوط، وصالح، وشعيب، وإبراهيم، وإسماعيل، ويعقوب، وعيسى، ومحمد صلوات الله عليهم، وليس لنبي من بني إسرائيل اسمان إلا عيسى: المسيح، ويعقوب: اسرائيل.
آخر أنبياء بني إسرائيل
نبي الله عيسي بن مريم هو آخر أنبياء بني عيسى، بُعث إلى بني إسرائيل وكان كتابه الإنجيل، وأتى قومه مصدقًا لما جاءت به التوراة مع موسى عليه السلام، وأتى عيسى عليه السلام قومه بالعديد من المعجزات التي أيده الله تعالى بها، لكي تكون دليلًا على نبوته، ومن المعجزات التي أيده بها الله سبحانه وتعالى أنه كان يصنع من الطين كهيئة الطير ثم ينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله تعالى.
وكان يمسح على الأكمة أو الأبرص فيشفون بإذن الله، كما كان يُحيي الموتى، ويخبر الناس بما يُخفون في بيوتهم من متاع وما يأكلون، وغير ذلك من المعجزات التي أتى بها إلى قومه بني إسرائيل، ويعتقد النصارى أتباع المسيح عليه السلام أنه إله أو أنه ابن الله، ولكن المسلمين يقولون رأيًا غير ذلك مستندين إلى ما نزل به القرآن الكريم مخبرًا به النبي محمد صلّ الله عليه وسلم.
حياة عيسى بن مريم
كان ميلاد عيسى بن مريم معجزة بحد ذاتها، حيث أن الله سبحانه وتعالى خلقه من أم دون أب، ولما رأى قوم مريم حالها وهي تحمل طفلها اتهموها بالزنا والفاحشة، رغم معرفتهم عنها من الصلاح والفضل، وبُعث عيسى بن مريم لقومه فأتاهم بالمعجزات والدلائل على نبوته، قاموه اليهود وكذبوه، وحاولوا أن يكيدوا له المكائد، إلى أن رفعه الله سبحانه وتعالى إلى السماء منقذًا له من كيدهم، وسينزل إلى الأرض في آخر الزمان، وسيحكم بين الناس في العدل وشرع الله تعالى.
كم عدد الديانات في العالم
عدد الديانات في العالم حسب قاعدة بيانات الموسوعة المسيحية العالمية الديانات الرئيسية في العالم، وأشارت إلى أن عدد معتنقيها لا يقل عن 150 ألف شخص، وهذا يجعلها ديانة مستقلة، كما أوضحت أن عدد الديانات الرئيسية هي 22 ديانة، ويتم ترتيبها وفقًا لعدد التابعين لها كالتالي :
ـ الديانة المسيحية، ويبلغ عدد معتنقيها 2 بليون تابع.
ـ الديانة الإسلامية، 1.3 بليون تابع.
ـ الديانة الهندوسية، 900 مليون تابع.
ـ الديانة العلمانية، بلا ديانة، الملحدون، لا يدرون، عددهم 850 مليون تابع.
ـ الديانة البوذية، 350 مليون تابع.
ـ الدين التقليدي الصيني، 225 مليون تابع.
ـ مجموعة ديانات محلية بدائية، 150 مليون تابع.
ـ الأديان التقليدية الإفريقية، 95 مليون تابع.
ـ الديانة السيخية، 23 مليون تابع، وتلك الديانة هي مجموعة دينية من الهنود الداعين إلى دين جديد فيه شيء من الديانتين الإسلامية والهندوسية.