من هو مكتشف حركة الكواكب
الكواكب عبارة عن أجرام سماوية، تدور في فلك محدد حول الشمس، حيث تتكون مجموعتنا الشمسية من تسع كواكب تدور في مدارات ثابتة حول نجم وحيد وهو الشمس، حيث يبلغ حجم الشمس 50 ضعف حجم كوكب الأراض، وتنقسم كواكب المجموعة الشمسية إلى كواكب داخلية وأخرى خارجية.
مكتشف حركة الكواكب
يوهانس كيبلر هو مكتشف حركة كواكب المجموعة الشمسية حول الشمس، حيث قام بكتابة مجموعة من القوانين التي تفسر هذه الحركة، وهي:
– تدور الكواكب حول الشمس في مدارات بيضاوية الشكل ، حيث تتواجد الشمس في إحدى بؤرتي المدار.
– هناك علاقة عكسية بين سرعة حركة الكوكب حول الشمس وبين المسافة بين الكوكب والشمس، فكلما زادت المسافة قلت السرعة، فعندما يكون الكوكب قريب من الشمس، تكون قوة جذب الشمس له أقوى، وبالتالي يتحرك بسرعة أكبر حتى يفلت من الجاذبية وحتى لا يتم إبتلاعه في الشمس، أما عندما يكون بعيد تقل جاذبية الشمس له، وبالتالي يتحرك بسرعة أقل لأن السرعة الكبيرة من الممكن أن تتسبب في خروجه من مداره.
– هناك تناسب بين مربع الزمن الذي يستغرقه الكوكب حتى يتم دورة كاملة حول الشمس مع مكعب المسافة بين الكوكب والشمس.
يعرف عن يوهانس كيبلر أنه عالم فيزيائي ورياضي، حيث أنه حاول دراسة حركةكوكب المريخ حول الشمس، ولكن كانت كل القوانين التي وضعها تعتمد على أن المدار الذي يدور فيه كوكب المريخ دائري، وبالتالي كانت كل حساباته التي تنتج خاطئة، ولكنه عندما وضعها على أساس أن شكل المدار بيضاوي، أصبحت كافة القوانين منطقية، وقد قدم يوهانس كيبلر العديد من الإنجازات في مجال الفلك.
كواكب المجموعة الشمسية
تنقسم كواكب المجموعة الشمسية إلى مجموعتين وهما كواكب داخلية وكواكب خارجية وتختلف صفات كل مجموعة عن الأخرى، ويمكن عمل مقارنة بين المجموعتين كالتالي:
كواكب داخلية
وتسمى أيضا بالكواكب الأرضية، وهذه الكواكب هي الأقرب إلى الشمس، وهي أيضا الأصغر في الحجم، وهي عبارة عن أربع كواكب وهي كوكب عطارد والزهرة والأرض والمريخ، وتتميز هذه المجموعة بأنه تتكون في المعظم من الصخور، فمثلا كوكب الأرض يتكون من نوعين من الصخور وهما صخور البازلت والجرانيت.
وهذه الكواكب الأربعة متقاربة إلى حد كبير في الحجم، وأكبرهم هو كوكب الأرض، كما أنها تختلف عن المجموعة الخارجية في أن لها عدد قليل من الأقمار، فمثلا كوكب الأرض له قمر واحد، والمسافة بين مدارات هذه المجموعة متقاربة جدا، كما أنها تدور حول محورها بسرعة قليلة، ولكن سرعتها حول الشمس تكون سريعة نظرا لقربها من الشمس، كما أنه لا يوجد حولها حلقات مثل باقي كواكب المجموعة الشمسية.
كواكب خارجية
وهذه المجموعة تتكون من المشترى وزحل واورانس ونبتون وكوكب بلوتو، وهذه المجموعة هي الأبعد عن الشمس، وتتكون في الغالب من الغازات، مثل كوكب المشترى الذي يتكون من قلب فلزي فقط وباقي الكوكب عبارة عن غلاف جوي يتكون من غاز الهيدروجين، وأحجامها قريبة أيضا من بعضها، ولكن أكبرها كوكب المشترى.
تدور كواكب المجموعة الشمسية الخارجية حول محورها في سرعة شديدة، ولكن سرعتها حول الشمس تكون أقل من المجموعة الداخلية، وهذه المجموعة يدور حولها حلقات، ومداراتها متباعدة عن بعضها، ولكل كوكب منها عدد كبير من الأقمار.
كوكب الأرض
هو ثالث كوكب في المجموعة الشمسية من حيث القرب من الشمس، ولكنه الخامس من حيث الحجم، وهو الكوكب الوحيد المأهول بالسكان، والذي يحتوي على ظروف مناسبة للحياة، حيث أن موقعه بالنسبة للشمس مناسب كما أنه يحتوي على ماء، والغلاف الجوي يحتوي على الأكسجين اللازم للتنفس.
الكواكب عبارة عن أجرام سماوية، تدور في فلك محدد حول الشمس، حيث تتكون مجموعتنا الشمسية من تسع كواكب تدور في مدارات ثابتة حول نجم وحيد وهو الشمس، حيث يبلغ حجم الشمس 50 ضعف حجم كوكب الأراض، وتنقسم كواكب المجموعة الشمسية إلى كواكب داخلية وأخرى خارجية.
مكتشف حركة الكواكب
يوهانس كيبلر هو مكتشف حركة كواكب المجموعة الشمسية حول الشمس، حيث قام بكتابة مجموعة من القوانين التي تفسر هذه الحركة، وهي:
– تدور الكواكب حول الشمس في مدارات بيضاوية الشكل ، حيث تتواجد الشمس في إحدى بؤرتي المدار.
– هناك علاقة عكسية بين سرعة حركة الكوكب حول الشمس وبين المسافة بين الكوكب والشمس، فكلما زادت المسافة قلت السرعة، فعندما يكون الكوكب قريب من الشمس، تكون قوة جذب الشمس له أقوى، وبالتالي يتحرك بسرعة أكبر حتى يفلت من الجاذبية وحتى لا يتم إبتلاعه في الشمس، أما عندما يكون بعيد تقل جاذبية الشمس له، وبالتالي يتحرك بسرعة أقل لأن السرعة الكبيرة من الممكن أن تتسبب في خروجه من مداره.
– هناك تناسب بين مربع الزمن الذي يستغرقه الكوكب حتى يتم دورة كاملة حول الشمس مع مكعب المسافة بين الكوكب والشمس.
يعرف عن يوهانس كيبلر أنه عالم فيزيائي ورياضي، حيث أنه حاول دراسة حركةكوكب المريخ حول الشمس، ولكن كانت كل القوانين التي وضعها تعتمد على أن المدار الذي يدور فيه كوكب المريخ دائري، وبالتالي كانت كل حساباته التي تنتج خاطئة، ولكنه عندما وضعها على أساس أن شكل المدار بيضاوي، أصبحت كافة القوانين منطقية، وقد قدم يوهانس كيبلر العديد من الإنجازات في مجال الفلك.
كواكب المجموعة الشمسية
تنقسم كواكب المجموعة الشمسية إلى مجموعتين وهما كواكب داخلية وكواكب خارجية وتختلف صفات كل مجموعة عن الأخرى، ويمكن عمل مقارنة بين المجموعتين كالتالي:
كواكب داخلية
وتسمى أيضا بالكواكب الأرضية، وهذه الكواكب هي الأقرب إلى الشمس، وهي أيضا الأصغر في الحجم، وهي عبارة عن أربع كواكب وهي كوكب عطارد والزهرة والأرض والمريخ، وتتميز هذه المجموعة بأنه تتكون في المعظم من الصخور، فمثلا كوكب الأرض يتكون من نوعين من الصخور وهما صخور البازلت والجرانيت.
وهذه الكواكب الأربعة متقاربة إلى حد كبير في الحجم، وأكبرهم هو كوكب الأرض، كما أنها تختلف عن المجموعة الخارجية في أن لها عدد قليل من الأقمار، فمثلا كوكب الأرض له قمر واحد، والمسافة بين مدارات هذه المجموعة متقاربة جدا، كما أنها تدور حول محورها بسرعة قليلة، ولكن سرعتها حول الشمس تكون سريعة نظرا لقربها من الشمس، كما أنه لا يوجد حولها حلقات مثل باقي كواكب المجموعة الشمسية.
كواكب خارجية
وهذه المجموعة تتكون من المشترى وزحل واورانس ونبتون وكوكب بلوتو، وهذه المجموعة هي الأبعد عن الشمس، وتتكون في الغالب من الغازات، مثل كوكب المشترى الذي يتكون من قلب فلزي فقط وباقي الكوكب عبارة عن غلاف جوي يتكون من غاز الهيدروجين، وأحجامها قريبة أيضا من بعضها، ولكن أكبرها كوكب المشترى.
تدور كواكب المجموعة الشمسية الخارجية حول محورها في سرعة شديدة، ولكن سرعتها حول الشمس تكون أقل من المجموعة الداخلية، وهذه المجموعة يدور حولها حلقات، ومداراتها متباعدة عن بعضها، ولكل كوكب منها عدد كبير من الأقمار.
كوكب الأرض
هو ثالث كوكب في المجموعة الشمسية من حيث القرب من الشمس، ولكنه الخامس من حيث الحجم، وهو الكوكب الوحيد المأهول بالسكان، والذي يحتوي على ظروف مناسبة للحياة، حيث أن موقعه بالنسبة للشمس مناسب كما أنه يحتوي على ماء، والغلاف الجوي يحتوي على الأكسجين اللازم للتنفس.