تنتظر الأندية التي تخطت مرحلة المجموعات، قرعة الدور ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا بفارغ الصبر، والتي ستقام يوم غد الإثنين، حيث سيتعرف كل فريق على خصمه في بداية أدوار خروج المغلوب.
وبحسب اللوائح فإن الفرق المتأهلة لهذا الدور في صدارة المجموعات ستتجنب اللعب مع الفرق التي تواجدت معها في نفس المجموعة، بجانب تجنب الأندية التي تنتمي لدولة واحدة في هذا الدور.
ومن المتوقع أن تشهد القرعة مواجهات عاطفية، سواء بمشاركة اللاعبين ضد أنديتهم السابقة، أو بمواجهة المدربين للفرق التي دربوها خلال السنوات الأخيرة.
وعلى لويس سواريز أن يتحكّم بعواطفه في حال وقع فريقه برشلونة أمام ليفربول الذي تألّق في صفوفه قبل الانتقال إلى الفريق الكتالوني، والحال نفسه ينطبق على فيليب كوتينيو الذي يحظى بحب جماهير أحمر الميرسيسايد رغم الطريقة السيئة التي غادر بها الفريق.
أما لاعبا روما ألكسندرو كولاروف وإيدن دجيكو، فإنهما يتمسكان بالأمل في ملاقاة مانشستر سيتي الذي تخلّى عنهما دون رجعة بسبب تقدمهما في السن، بينما قد يعود إيمري تشان إلى الأنفيلد في حال أسفرت القرعة عن مواجهة نارية بين ليفربول ويوفنتوس.
من جهة أخرى، يتطلع ليروي ساني لمواجهة الفريق الذي قدمه للعالم، ويتعلق الأمر بنادي شالكه 04 الألماني، مع العلم أن اللاعب شارك لأول مرة مع ممثل منطقة الرور في عام 2014 وانتقل إلى السكاي بلوز في عام 2016 مقابل 37 مليون جنيه إسترليني.
وفي حال استمراره مع مانشستر يونايتد، فإن أليكسيس سانشيز قد يعود إلى الكامب نو إذا التقى الشياطين الحمر بنظيرهم برشلونة في الدور المقبل، وقد أمضى اللاعب التشيلي أوقاتاً غير مستقرة مع الفريق الكتالوني قبل رحيله إلى آرسنال عام 2013.
وينطبق الحال نفسه على الفرنسيين صامويل أومتيتي وكريم بنزيما اللذان سيعودان إلى معقل فريقهما السابق ليون في حال أوقعت القرعة الفريق الفرنسي مع برشلونة أو ريال مدريد، فيما يأمل أنخيل دي ماريا إثبات قوته أمام فريقه السابق مانشستر يونايتد (وأيضاً أمام ريال مدريد) بعدما عانى في الأولدترافورد من قلة المشاركات.
أما عن مواجهة المدربين لأنديتهم السابقة، فتبدو واردة وبقوة، خصوصاً جوزيه مورينيو الذي قد لا يمانع في مواجهة فريقيه السابقين ريال مدريد وبورتو البرتغالي، ونفس الأمر ينطبق على يورجن كلوب الذي قضى أعواماً عديدة في بوروسيا دورتموند قبل انضمامه إلى الريدز.
وبحسب اللوائح فإن الفرق المتأهلة لهذا الدور في صدارة المجموعات ستتجنب اللعب مع الفرق التي تواجدت معها في نفس المجموعة، بجانب تجنب الأندية التي تنتمي لدولة واحدة في هذا الدور.
ومن المتوقع أن تشهد القرعة مواجهات عاطفية، سواء بمشاركة اللاعبين ضد أنديتهم السابقة، أو بمواجهة المدربين للفرق التي دربوها خلال السنوات الأخيرة.
وعلى لويس سواريز أن يتحكّم بعواطفه في حال وقع فريقه برشلونة أمام ليفربول الذي تألّق في صفوفه قبل الانتقال إلى الفريق الكتالوني، والحال نفسه ينطبق على فيليب كوتينيو الذي يحظى بحب جماهير أحمر الميرسيسايد رغم الطريقة السيئة التي غادر بها الفريق.
أما لاعبا روما ألكسندرو كولاروف وإيدن دجيكو، فإنهما يتمسكان بالأمل في ملاقاة مانشستر سيتي الذي تخلّى عنهما دون رجعة بسبب تقدمهما في السن، بينما قد يعود إيمري تشان إلى الأنفيلد في حال أسفرت القرعة عن مواجهة نارية بين ليفربول ويوفنتوس.
من جهة أخرى، يتطلع ليروي ساني لمواجهة الفريق الذي قدمه للعالم، ويتعلق الأمر بنادي شالكه 04 الألماني، مع العلم أن اللاعب شارك لأول مرة مع ممثل منطقة الرور في عام 2014 وانتقل إلى السكاي بلوز في عام 2016 مقابل 37 مليون جنيه إسترليني.
وفي حال استمراره مع مانشستر يونايتد، فإن أليكسيس سانشيز قد يعود إلى الكامب نو إذا التقى الشياطين الحمر بنظيرهم برشلونة في الدور المقبل، وقد أمضى اللاعب التشيلي أوقاتاً غير مستقرة مع الفريق الكتالوني قبل رحيله إلى آرسنال عام 2013.
وينطبق الحال نفسه على الفرنسيين صامويل أومتيتي وكريم بنزيما اللذان سيعودان إلى معقل فريقهما السابق ليون في حال أوقعت القرعة الفريق الفرنسي مع برشلونة أو ريال مدريد، فيما يأمل أنخيل دي ماريا إثبات قوته أمام فريقه السابق مانشستر يونايتد (وأيضاً أمام ريال مدريد) بعدما عانى في الأولدترافورد من قلة المشاركات.
أما عن مواجهة المدربين لأنديتهم السابقة، فتبدو واردة وبقوة، خصوصاً جوزيه مورينيو الذي قد لا يمانع في مواجهة فريقيه السابقين ريال مدريد وبورتو البرتغالي، ونفس الأمر ينطبق على يورجن كلوب الذي قضى أعواماً عديدة في بوروسيا دورتموند قبل انضمامه إلى الريدز.