كشفت تقارير فرنسية أن السيد جوزيه مورينيو، المدير الفني البرتغالي المخضرم رفض عرضاً لتدريب فريق نادي ليون الفرنسي، وذلك من أجل العودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز.
ولا يزال المدرب الحاصل على العديد من الألقاب مع كافة الأندية التي تولى تدريبها عبر مسيرته المهنية الطويلة، بلا وظيفة منذ تعرضه للإقالة من منصبه كمدير فني لمانشستر يونايتد الإنجليزي في ديسمبر الماضي.
وأعرب الرجل الخاص في أكثر من مناسبة عن تشوقه للعودة مرة أخرى إلى مقعد المدير الفني، غير أنه شدد على أنه لن يفعل ذلك إلا في حالة اقتناعه بمشروع كروي طموح.
مورينيو يرفض ليون لعيون الدوري الإنجليزي
راديو مونت كارلو الفرنسي الشهير ذكر أن جون ميشيل أولاس رئيس نادي ليون قد تواصل مع صاحب الـ 56 عاماً من أجل تولي المسؤولية الفنية لنادي الليج آن، ولكن رد المو كان واضحاً بأنه ينوي العودة للتدريب في البريميرليج.
ويرغب مدرب ريال مدريد وإنتر ميلان الأسبق في العودة مرة أخرى للتدريب في إنجلترا، حيث تعيش عائلته، وفي ضوء ذلك، اتجهت أنظار ليون إلى لوران بلان مدرب فرنسا وباريس سان جيرمان السابق.
وادعت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن مورينيو منفتح على فكرة تدريب توتنهام، في حالة رحيل الأرجنتيني مارويسيو بوتشيتينو، الذي لا تسير النتائج في صالحه في الفترة الأخيرة.
ولا يزال المدرب الحاصل على العديد من الألقاب مع كافة الأندية التي تولى تدريبها عبر مسيرته المهنية الطويلة، بلا وظيفة منذ تعرضه للإقالة من منصبه كمدير فني لمانشستر يونايتد الإنجليزي في ديسمبر الماضي.
وأعرب الرجل الخاص في أكثر من مناسبة عن تشوقه للعودة مرة أخرى إلى مقعد المدير الفني، غير أنه شدد على أنه لن يفعل ذلك إلا في حالة اقتناعه بمشروع كروي طموح.
مورينيو يرفض ليون لعيون الدوري الإنجليزي
راديو مونت كارلو الفرنسي الشهير ذكر أن جون ميشيل أولاس رئيس نادي ليون قد تواصل مع صاحب الـ 56 عاماً من أجل تولي المسؤولية الفنية لنادي الليج آن، ولكن رد المو كان واضحاً بأنه ينوي العودة للتدريب في البريميرليج.
ويرغب مدرب ريال مدريد وإنتر ميلان الأسبق في العودة مرة أخرى للتدريب في إنجلترا، حيث تعيش عائلته، وفي ضوء ذلك، اتجهت أنظار ليون إلى لوران بلان مدرب فرنسا وباريس سان جيرمان السابق.
وادعت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن مورينيو منفتح على فكرة تدريب توتنهام، في حالة رحيل الأرجنتيني مارويسيو بوتشيتينو، الذي لا تسير النتائج في صالحه في الفترة الأخيرة.